بمشاركة سعودية.. «اليونسكو» تناقش جودة التعليم.. الثلاثاء
الأربعاء / 05 / صفر / 1439 هـ الأربعاء 25 أكتوبر 2017 02:06
عبدالله الغامدي (الرياض) aalghamdi@
برئاسة وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى، وبحضور وزراء التعليم في دول الإمارات والكويت والسودان والمغرب، وقيادات الهيئات التعليمية والبنوك التنموية المحلية والإقليمية، يعقد مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم مجلس إدارته الثالث على هامش المؤتمر العام لليونسكو في 31 أكتوبر الجاري في العاصمة الفرنسية باريس.
وأوضح مدير عام مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم الأمين العام لمجلس الإدارة الدكتور حسام زمان أن الوزراء والمسؤولين سيناقشون العديد من الملفات الخاصة بتحسين سياسات الجودة والتميز في النظم التعليمية بالعالم العربي، والعديد من المشاريع، مثل مفهوم المواطنة العالمية في مقررات التعليم العام، ومراجعة لتطوير برامج إعداد معلمي المرحلتين المتوسطة والثانوية في بعض الدول العربية، ومساهمة القطاع غير الحكومي في تحقيق جودة التعليم في الدول العربية، ومشروع السياسات الخاصة بالمعلمين في الأنظمة التعليمية، وكذلك مشروع تدريب بعض مسؤولي وزارات التعليم في العالم العربي على المؤشرات التعليمية.
وأشاد الدكتور زمان بدور المملكة الريادي في قيادة العمل العربي المشترك في تحسين وتطوير جودة النظم والمؤسسات التعليمية في العالم العربي، ورفع مستوى أدائها، وتحفيزها نحو مزيد من الجودة والتميز، ما سينعكس إيجاباً على مسيرة التنمية والاستقرار في العالم العربي.
وأوضح مدير عام مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم الأمين العام لمجلس الإدارة الدكتور حسام زمان أن الوزراء والمسؤولين سيناقشون العديد من الملفات الخاصة بتحسين سياسات الجودة والتميز في النظم التعليمية بالعالم العربي، والعديد من المشاريع، مثل مفهوم المواطنة العالمية في مقررات التعليم العام، ومراجعة لتطوير برامج إعداد معلمي المرحلتين المتوسطة والثانوية في بعض الدول العربية، ومساهمة القطاع غير الحكومي في تحقيق جودة التعليم في الدول العربية، ومشروع السياسات الخاصة بالمعلمين في الأنظمة التعليمية، وكذلك مشروع تدريب بعض مسؤولي وزارات التعليم في العالم العربي على المؤشرات التعليمية.
وأشاد الدكتور زمان بدور المملكة الريادي في قيادة العمل العربي المشترك في تحسين وتطوير جودة النظم والمؤسسات التعليمية في العالم العربي، ورفع مستوى أدائها، وتحفيزها نحو مزيد من الجودة والتميز، ما سينعكس إيجاباً على مسيرة التنمية والاستقرار في العالم العربي.