بداية الصحوة الحقيقية ونهاية التطرف
الأربعاء / 05 / صفر / 1439 هـ الأربعاء 25 أكتوبر 2017 02:15
محمد الأكلبي (جدة) awsq5@
صدح بها ابن سلمان ليعلن انطلاق صحوة حقيقية، معداً العدة لمستقبل مشرق ينير ظلام عجاف سنوات الجهل، ليبات «صحويو الغفلة» ليلتهم الأسوأ، فلا عزاء لهم، قائلاً: «لن نضيع القادم من الأيام في التعامل مع أية أفكار متطرفة، سندمرها من الآن، نريد أن نعيش ونتعايش مع العالم بسلام».
ليؤكد «وجه السعد» رغبة السعودية في العودة إلى ما كانت عليه قبل 1979، أي قبل «الصحوة»، باتجاه الإسلام الوسطي المعتدل المنفتح على العالم وعلى جميع الأديان، خصوصاً أن 70% من الشعب السعودي تقل أعمارهم عن 30 سنة، «ولن نضيع القادم من الأيام في التعامل مع أية أفكار متطرفة، واتخذنا خطوات في هذا الاتجاه في السابق، وما زلنا، ونرغب في تفعيل التسامح، وعدم العودة للخلف مرة أخرى».
الإنسان، هو الأهم، في رؤية الصحوة الجديدة، التي من خلالها ستقدم «نيوم» تسعة قطاعات، بعضها تقليدي وبعضها جديد، لرفد القطاعات المختلفة في العالم في المستقبل القريب.
ليؤكد المؤرخ عمر الجبور لـ«عكاظ» أن السعودية نفضت غبار سنوات التيه التي روج لها الصحويون بأنها الإسلام الحقيقي، وما نراه اليوم سيكتب الصحوة الحقيقية للأجيال بمشاريع تطويرية، وبإسلام وسطي ينبذ التطرف ويحاربه، ويرحب بالتعايش مع العالم. وأضاف: «انتهت حقبة المتطرفين، فالدولة حكومة وشعباً ضدهم، نريد أن ننعم بالحياة بكل تفاصيلها»، مشيراً إلى أن «صحويي الغفلة» زرعوا التشدد والتطرف لسنوات، محاربين جمال وتطور الحياة، ولن يكون لهم بعد اليوم مكان بيننا، وسننطلق نحو مستقبل يشع نورا للعالم أجمع.
ليؤكد «وجه السعد» رغبة السعودية في العودة إلى ما كانت عليه قبل 1979، أي قبل «الصحوة»، باتجاه الإسلام الوسطي المعتدل المنفتح على العالم وعلى جميع الأديان، خصوصاً أن 70% من الشعب السعودي تقل أعمارهم عن 30 سنة، «ولن نضيع القادم من الأيام في التعامل مع أية أفكار متطرفة، واتخذنا خطوات في هذا الاتجاه في السابق، وما زلنا، ونرغب في تفعيل التسامح، وعدم العودة للخلف مرة أخرى».
الإنسان، هو الأهم، في رؤية الصحوة الجديدة، التي من خلالها ستقدم «نيوم» تسعة قطاعات، بعضها تقليدي وبعضها جديد، لرفد القطاعات المختلفة في العالم في المستقبل القريب.
ليؤكد المؤرخ عمر الجبور لـ«عكاظ» أن السعودية نفضت غبار سنوات التيه التي روج لها الصحويون بأنها الإسلام الحقيقي، وما نراه اليوم سيكتب الصحوة الحقيقية للأجيال بمشاريع تطويرية، وبإسلام وسطي ينبذ التطرف ويحاربه، ويرحب بالتعايش مع العالم. وأضاف: «انتهت حقبة المتطرفين، فالدولة حكومة وشعباً ضدهم، نريد أن ننعم بالحياة بكل تفاصيلها»، مشيراً إلى أن «صحويي الغفلة» زرعوا التشدد والتطرف لسنوات، محاربين جمال وتطور الحياة، ولن يكون لهم بعد اليوم مكان بيننا، وسننطلق نحو مستقبل يشع نورا للعالم أجمع.