ياسمين حداد.. كبرت لتعشق شواطئ جدة
أمل عربي
السبت / 08 / صفر / 1439 هـ السبت 28 أكتوبر 2017 02:50
ذكرى السلمي (جدة) zekraalsolami@
٣١ ربيعاً هي عدد السنوات التي مضت بحلوها ومرها على ياسمين حداد التي تربعت صورتها على صفحة الطفل في «عكاظ» منذ سنوات عديدة.
أعوام طويلة تخللها الكثير والمثير من الأحداث، والتقلبات، غلب عليها السعادة، لتحصل على بكالوريوس علم نفس بعد الدراسة بجد واجتهاد.
وفي حديثها لـ(صفحة الطفل) عن تطورات حياتها قالت: أقضي حالياً جزءاً من الوقت في وظيفة تعطيني بعضاً من الخبرة العملية والحياتية بإحدى مدارس جدة الخاصة. لأستلهم منها بعض الطموحات والأحلام لإكمال دراستي العليا في تخصص علم النفس.
وعبرت حداد عن عشقها لمدينة جدة وشواطئها، تلك التي ولدت وترعرعت بين أحضانها، وتشعر بأن شاطئها يحمل بين أمواجه أحلاما واعدة لم تتحقق بعد، وتؤكد أن أحلامها وطموحاتها كبيرة وكثيرة، بل ولا نهاية لها.
أعوام طويلة تخللها الكثير والمثير من الأحداث، والتقلبات، غلب عليها السعادة، لتحصل على بكالوريوس علم نفس بعد الدراسة بجد واجتهاد.
وفي حديثها لـ(صفحة الطفل) عن تطورات حياتها قالت: أقضي حالياً جزءاً من الوقت في وظيفة تعطيني بعضاً من الخبرة العملية والحياتية بإحدى مدارس جدة الخاصة. لأستلهم منها بعض الطموحات والأحلام لإكمال دراستي العليا في تخصص علم النفس.
وعبرت حداد عن عشقها لمدينة جدة وشواطئها، تلك التي ولدت وترعرعت بين أحضانها، وتشعر بأن شاطئها يحمل بين أمواجه أحلاما واعدة لم تتحقق بعد، وتؤكد أن أحلامها وطموحاتها كبيرة وكثيرة، بل ولا نهاية لها.