باحث سعودي يحصل على عضوية الأكاديمية الدولية للملاحة الفضائية
الاثنين / 10 / صفر / 1439 هـ الاثنين 30 أكتوبر 2017 18:59
«عكاظ» (الرياض)
حصل المشرف العام على مكتب إدارة البرامج الخاصة بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، أستاذ بحث في الهندسة الميكانيكية الدكتور خالد الحصان على مقعد في الأكاديمية الدولية للملاحة الفضائية، نظير أبحاثه المتخصصة في مجال الفضاء والطيران.
وسيسهم الدكتور الحصان من خلال هذه العضوية، في تفعيل المساعي الدولية والتعاون بين جميع الدول والجهات في سبيل تقدم وتطور تقنية وعلوم الفضاء في العالم.
وكان الدكتور الحصان قد أشرف على الأقمار السعودية التي أطلقتها المدينة في الأعوام 2006 و2008 و2012 و2014، وتم تكريمه بجائزة فخرية لإسهاماته الشخصية في تطوير وإنتاج برنامج طائرة «انتونوف 132D» المشتركة بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وشركة «انتونوف» في عام 2017، كما تم اختياره لجائزة أستاذ السنة من الفترة 1998-2003 لكثير من الأقسام الهندسية (المدنية - البيئية - الميكانيكية - الفضاء) نظير مهارته الأكاديمية القوية، وتم نشر أكثر من 100 ورقة علمية ذات تأثير عال، تم الاستشهاد بها في الفهرسة العلمية الدولية (آ إس آي)، وسجل 40 براءة اختراع في مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكية.
وأسهمت نشرات الدكتور الحصان العلمية في تطوير عدد من المنتجات في مجال الطيران والصناعة، حيث عمل على تطوير مبادئ تخفيض فصل التدفق (flow separation reductions)، كما عمل على استخدام التدفق المستحدث كبديل عن استخدام أسطح التحكم بالطائرات، إضافة إلى ذلك العمل على تطوير محرك بواسطة التفجير، وكذلك مركبات طيران مختلفة وفريدة يمكن تطبيقها في صناعة الطيران في المستقبل القريب.
كما كان له دور مهم في تعزيز اتجاهات البحث العلمي في المملكة العربية السعودية، ورأس فريق البحث في أكثر من 50 مشروعاً في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، إضافة إلى إسهاماته في مختلف مجالات العلوم والتقنية المعترف بها محلياً ودولياً.
وتعد الأكاديمية الدولية للملاحة الفضائية التي تأسست في العاصمة السويدية ستوكهولم، منظمة مستقلة غير حكومية معترفا بها من قبل الأمم المتحدة، وتضم الأكاديمية أول رائد فضاء عربي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، ورئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد.
وتشجع الأكاديمية التعاون العلمي الدولي من خلال الندوات والاجتماعات في مجال علوم الفضاء وعلوم الحياة الفضائية وتكنولوجيا الفضاء وتطوير الأنظمة وعمليات الأنظمة الفضائية واستخدامها وسياسة الفضاء، والقانون والاقتصاد، والفضاء والمجتمع، والثقافة والتعليم، ونشر دراسات كونية تتناول تشكيلة واسعة من المواضيع، بما في ذلك استكشاف الفضاء، والحطام الفضائي، والأقمار الصناعية الصغيرة، وإدارة حركة المرور الفضائية، والكوارث الطبيعية، وتغير المناخ وغيرها.
وتهدف الأكاديمية إلى النهوض بتطوير علوم الفضاء لأغراض سلمية، إضافة إلى تكريم الأشخاص الذين أنجزوا جملة من المشاريع التي ترمي إلى تشجيع التعاون الدولي بهدف تطوير علوم الفضاء.
وسيسهم الدكتور الحصان من خلال هذه العضوية، في تفعيل المساعي الدولية والتعاون بين جميع الدول والجهات في سبيل تقدم وتطور تقنية وعلوم الفضاء في العالم.
وكان الدكتور الحصان قد أشرف على الأقمار السعودية التي أطلقتها المدينة في الأعوام 2006 و2008 و2012 و2014، وتم تكريمه بجائزة فخرية لإسهاماته الشخصية في تطوير وإنتاج برنامج طائرة «انتونوف 132D» المشتركة بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وشركة «انتونوف» في عام 2017، كما تم اختياره لجائزة أستاذ السنة من الفترة 1998-2003 لكثير من الأقسام الهندسية (المدنية - البيئية - الميكانيكية - الفضاء) نظير مهارته الأكاديمية القوية، وتم نشر أكثر من 100 ورقة علمية ذات تأثير عال، تم الاستشهاد بها في الفهرسة العلمية الدولية (آ إس آي)، وسجل 40 براءة اختراع في مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكية.
وأسهمت نشرات الدكتور الحصان العلمية في تطوير عدد من المنتجات في مجال الطيران والصناعة، حيث عمل على تطوير مبادئ تخفيض فصل التدفق (flow separation reductions)، كما عمل على استخدام التدفق المستحدث كبديل عن استخدام أسطح التحكم بالطائرات، إضافة إلى ذلك العمل على تطوير محرك بواسطة التفجير، وكذلك مركبات طيران مختلفة وفريدة يمكن تطبيقها في صناعة الطيران في المستقبل القريب.
كما كان له دور مهم في تعزيز اتجاهات البحث العلمي في المملكة العربية السعودية، ورأس فريق البحث في أكثر من 50 مشروعاً في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، إضافة إلى إسهاماته في مختلف مجالات العلوم والتقنية المعترف بها محلياً ودولياً.
وتعد الأكاديمية الدولية للملاحة الفضائية التي تأسست في العاصمة السويدية ستوكهولم، منظمة مستقلة غير حكومية معترفا بها من قبل الأمم المتحدة، وتضم الأكاديمية أول رائد فضاء عربي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، ورئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد.
وتشجع الأكاديمية التعاون العلمي الدولي من خلال الندوات والاجتماعات في مجال علوم الفضاء وعلوم الحياة الفضائية وتكنولوجيا الفضاء وتطوير الأنظمة وعمليات الأنظمة الفضائية واستخدامها وسياسة الفضاء، والقانون والاقتصاد، والفضاء والمجتمع، والثقافة والتعليم، ونشر دراسات كونية تتناول تشكيلة واسعة من المواضيع، بما في ذلك استكشاف الفضاء، والحطام الفضائي، والأقمار الصناعية الصغيرة، وإدارة حركة المرور الفضائية، والكوارث الطبيعية، وتغير المناخ وغيرها.
وتهدف الأكاديمية إلى النهوض بتطوير علوم الفضاء لأغراض سلمية، إضافة إلى تكريم الأشخاص الذين أنجزوا جملة من المشاريع التي ترمي إلى تشجيع التعاون الدولي بهدف تطوير علوم الفضاء.