اللجان أخطر من الإعلام!
الحق يقال
الأربعاء / 12 / صفر / 1439 هـ الأربعاء 01 نوفمبر 2017 01:39
أحمد الشمراني
• الحياد في الإعلام الرياضي معادلة صعبة ولا يمكن حل تقاطعاته في يوم وليلة، بل نحتاج وقتا وخططا عملية قد تستغرق سنوات كي نصل إلى حل وربما لا نصل..!
• البتر أو الإيقاف أو العزل لا يمكن أن تعالج إرث سنوات من التعصب تصل إلى أكبر من عمري..!
• قد نسيطر على البرامج والصحف الورقية والإلكترونية لكن من الصعوبة بمكان أن نسيطر على وسائل التواصل الاجتماعي التي هي اليوم أكثر تأثيرا من كل وسائل الإعلام وأكثر صخبا..!
• أنا مع الإصلاح في الإعلام وفي الرياضة بشكل عام، مع الأخذ في الاعتبار أن هناك قرارات هي من أسباب الاحتقان وأسباب التعصب، أعني قرارات يفرضها اسم النادي وليست اللائحة، أي أنها تفتقد لأبسط مقومات العدالة، وإذا غابت العدالة في الرياضة تعم الفوضى..!
• فكم من بطولات سلبت، ولوائح كسرت، وغش يمرر، هي من ولد لدى الإعلامي والمشجع على حد سواء، حالة غضب وحالة انفعال أدتا إلى انفلات..!
• أتحدث هنا عن حقب زمنية وليست حقبة محددة ينبغي أن نأخذ منها عبرا لمعالجة ما يحدث اليوم..!
• الإعلامي وإن علا صوته هو ردة فعل لما حوله، يتحول مرة مدافعا ومرة مهاجما حسب القرار ونوعية القرار، المستفيد معه بكل ما يملك، والمتضرر ضده بكل قوة..!
• اليوم دارت عجلة التغيير والتصحيح ونحن معها طالما تركز على العدالة وتطبيق العدالة التي هي الأهم، ولن يأتي ذلك إلا باختيار «القوي الأمين لكل لجنة» القادر على وضع الكل تحت مقصلة لائحة موحدة تهزم الميول وتغيب سطوة النادي وسلطته داخل اللجنة..!
• عندما تفرض العدالة بقوة القانون وتلغى سطوة بعض الأندية داخل اللجان سيسهل علينا القضاء على التعصب والمتعصبين في الإعلام..!
(2)
• الحكم الأجنبي من أحضره إلى ملاعبنا هو الحكم السعودي بسوء تعامله مع المباريات النهائية، وأقول سوءا بهدف تهذيب العبارة، وأن ما فعلوه يتجاوز ذلك إلى ما هو أكبر وأخطر، ومن يريد الحقيقة فليراجع تاريخ النهائيات ليعرف عن ماذا أتحدث..!
• قلت أنا مع قرار القائمة المفتوحة للحكام الأجانب في ملاعبنا فغضب مني بعض الحكام، لكنني راضٍ عن نفسي لأنني قلت الحقيقة..!
(3)
• بعض الزملاء لم تمر على اعتذاراتهم للأندية إلا أيام وعادوا إلى سيرتهم الأولى..!
• أحد المعتذرين للأهلي قرأت له مقالا لم يبق فيه أهلاويا إلا شتمه واتهمه، وزاد عليها ما زاد من إساءات في طلته الفضائية..!
• ففي هذه الحالة، ماذا يمكن أن نقول؟
(4)
ـ سُئل حكيم:
ما هي أفضل 3 نصائح توجهها لمن تهتم بمصلحته؟
فقال:
- تقبل ماضيك دون ندم.
- تعامل مع حاضرك بثقة.
- واجه مستقبلك دون خوف.
Ahmed_alshmrani@
• البتر أو الإيقاف أو العزل لا يمكن أن تعالج إرث سنوات من التعصب تصل إلى أكبر من عمري..!
• قد نسيطر على البرامج والصحف الورقية والإلكترونية لكن من الصعوبة بمكان أن نسيطر على وسائل التواصل الاجتماعي التي هي اليوم أكثر تأثيرا من كل وسائل الإعلام وأكثر صخبا..!
• أنا مع الإصلاح في الإعلام وفي الرياضة بشكل عام، مع الأخذ في الاعتبار أن هناك قرارات هي من أسباب الاحتقان وأسباب التعصب، أعني قرارات يفرضها اسم النادي وليست اللائحة، أي أنها تفتقد لأبسط مقومات العدالة، وإذا غابت العدالة في الرياضة تعم الفوضى..!
• فكم من بطولات سلبت، ولوائح كسرت، وغش يمرر، هي من ولد لدى الإعلامي والمشجع على حد سواء، حالة غضب وحالة انفعال أدتا إلى انفلات..!
• أتحدث هنا عن حقب زمنية وليست حقبة محددة ينبغي أن نأخذ منها عبرا لمعالجة ما يحدث اليوم..!
• الإعلامي وإن علا صوته هو ردة فعل لما حوله، يتحول مرة مدافعا ومرة مهاجما حسب القرار ونوعية القرار، المستفيد معه بكل ما يملك، والمتضرر ضده بكل قوة..!
• اليوم دارت عجلة التغيير والتصحيح ونحن معها طالما تركز على العدالة وتطبيق العدالة التي هي الأهم، ولن يأتي ذلك إلا باختيار «القوي الأمين لكل لجنة» القادر على وضع الكل تحت مقصلة لائحة موحدة تهزم الميول وتغيب سطوة النادي وسلطته داخل اللجنة..!
• عندما تفرض العدالة بقوة القانون وتلغى سطوة بعض الأندية داخل اللجان سيسهل علينا القضاء على التعصب والمتعصبين في الإعلام..!
(2)
• الحكم الأجنبي من أحضره إلى ملاعبنا هو الحكم السعودي بسوء تعامله مع المباريات النهائية، وأقول سوءا بهدف تهذيب العبارة، وأن ما فعلوه يتجاوز ذلك إلى ما هو أكبر وأخطر، ومن يريد الحقيقة فليراجع تاريخ النهائيات ليعرف عن ماذا أتحدث..!
• قلت أنا مع قرار القائمة المفتوحة للحكام الأجانب في ملاعبنا فغضب مني بعض الحكام، لكنني راضٍ عن نفسي لأنني قلت الحقيقة..!
(3)
• بعض الزملاء لم تمر على اعتذاراتهم للأندية إلا أيام وعادوا إلى سيرتهم الأولى..!
• أحد المعتذرين للأهلي قرأت له مقالا لم يبق فيه أهلاويا إلا شتمه واتهمه، وزاد عليها ما زاد من إساءات في طلته الفضائية..!
• ففي هذه الحالة، ماذا يمكن أن نقول؟
(4)
ـ سُئل حكيم:
ما هي أفضل 3 نصائح توجهها لمن تهتم بمصلحته؟
فقال:
- تقبل ماضيك دون ندم.
- تعامل مع حاضرك بثقة.
- واجه مستقبلك دون خوف.
Ahmed_alshmrani@