العتيبي رئيسا للهيئة الملكية بالجبيل وينبع.. عرّاب العالمية
الخميس / 13 / صفر / 1439 هـ الخميس 02 نوفمبر 2017 19:57
«عكاظ» (الرياض)
يرتكز الدكتور مصلح بن حامد العتيبي مدير الهيئة الملكية بالجبيل، الذي صدر قرار وزير الطاقة رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية للجبيل وينبع خالد الفالح، بتكليفه رئيسا للهيئة الملكية، على خبرات طويلة، وتجارب ناجحة، ومشاركات فاعلة.
وعُرف عنه قيادته الفذة، وإدارته للعمل واستثمار الكفاءات بطرق عصرية، تُسهم في رفع الانتاجية، وتحقيق الانضباط.
وتولى العتيبي الذي يحمل شهادة الدكتوراه من جامعة أركانساس في تخصص الهندسة الكهربائية مهمة مدير عام الهيئة الملكية للجبيل اعتباراً من مطلع شهر ذو القعدة 1430هـ، إضافة إلى مناصب قيادية بدأها مديرا لمعهد الجبيل التقني، فمديرا لكلية الجبيل الصناعية لمدة خمس سنوات، مما اكسب الكلية سمعة عالمية شهيرة، وتم الاعتراف بها دوليا.
ونجح في توفير الكثير من البرامج الداخلية والخارجية مع الشركات والمؤسسات الحكومية، ومن هذه البرامج توفير فرص ابتعاث خارجية للطلاب المتميزين لإكمال الدراسة بالخارج، وفتح مجال مواصلة الدراسة والحصول على البكالوريوس في الهندسة الكيميائية والميكانيكية والكهربائية، والاعتراف الدولي بجميع تخصصات الادارة وتقنية المعلومات من قبل جامعة تروي الامريكية، إضافة إلى مساهمته في توفير برنامج (التبني) من قبل الشركات للطلاب ذوي المعدلات الممتازة. ومن خلال عمله في الكلية، التي أكسبها سمعة داخل وخارج المملكة.
وعُرف عنه قيادته الفذة، وإدارته للعمل واستثمار الكفاءات بطرق عصرية، تُسهم في رفع الانتاجية، وتحقيق الانضباط.
وتولى العتيبي الذي يحمل شهادة الدكتوراه من جامعة أركانساس في تخصص الهندسة الكهربائية مهمة مدير عام الهيئة الملكية للجبيل اعتباراً من مطلع شهر ذو القعدة 1430هـ، إضافة إلى مناصب قيادية بدأها مديرا لمعهد الجبيل التقني، فمديرا لكلية الجبيل الصناعية لمدة خمس سنوات، مما اكسب الكلية سمعة عالمية شهيرة، وتم الاعتراف بها دوليا.
ونجح في توفير الكثير من البرامج الداخلية والخارجية مع الشركات والمؤسسات الحكومية، ومن هذه البرامج توفير فرص ابتعاث خارجية للطلاب المتميزين لإكمال الدراسة بالخارج، وفتح مجال مواصلة الدراسة والحصول على البكالوريوس في الهندسة الكيميائية والميكانيكية والكهربائية، والاعتراف الدولي بجميع تخصصات الادارة وتقنية المعلومات من قبل جامعة تروي الامريكية، إضافة إلى مساهمته في توفير برنامج (التبني) من قبل الشركات للطلاب ذوي المعدلات الممتازة. ومن خلال عمله في الكلية، التي أكسبها سمعة داخل وخارج المملكة.