اتفاقية تعاون مشترك بين كلية الطب بجامعة المؤسس والكلية الملكية الكندية
الاثنين / 17 / صفر / 1439 هـ الاثنين 06 نوفمبر 2017 09:17
«عكاظ» (النشر الإلكتروني)
رعى مدير الجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين كلية الطب بالجامعة والكلية الملكية الكندية، وذلك أمس (الأحد) 16 /2 /1439هـ، بحضور وكيل الجامعة الدكتور عبدالله بن مصطفى مهرجي، ووكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور يوسف بن عبدالعزيز التركي.
وأوضح عميد كلية الطب الدكتور محمد بن شاهين الأحول أن توقيع اتفاقية التعاون المشترك مع الكلية الملكية الكندية، يأتي امتدادا للتعاون المسبق، إذ حصلت كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز والمستشفى الجامعي على الاعتماد المؤسسي كأول جهة في العالم العربي من الكلية الكندية الملكية، واعتبارها مركزا تدريبيا معتمدا على مستوى منطقة الشرق الأوسط.
وبين أن الاتفاقية مع الكلية الملكية الكندية تمديد للتعاون المشترك، للحصول على الاعتماد البرامجي في العديد من التخصصات والبرامج الطبية، ابتداء من تخصصات الطب الباطني، والأطفال، والطب الجراحي، والنساء والولادة وتليها بقية البرامج والتخصصات.
بدوره، أثنى مدير الجامعة على برامج الاتفاقيات والشراكات الدولية لفتح آفاق جديدة مع الجامعات والكليات والمؤسسات التعليمية المتقدمة بهدف الاستفادة من الإمكانات والخبرات في مجالات تشمل الدراسات والاستشارات والبحوث العلمية.
وشكر مدير الجامعة، عميد كلية الطب الدكتور محمود شاهين الأحول وجميع منسوبي كلية الطب، ووفد الجانب الكندي من الكلية الملكية الكندية على تعاونهم المثمر والبناء، والذي سيعود بالنفع للطرفين.
من جانبه، اعتبر وكيل الجامعة الدكتور عبدالله بن مصطفى مهرجي كلية الطب بأنها مفخرة لجامعة المؤسس، في ما تقدمه من خدمات تعليمية، وبحثية، واجتماعية، وصحية وتعكس تطور الجامعة في شتى المجالات.
وقال: «إن هذه الاتفاقية تأتي ضمن جهود الجامعة للرفع من نوعية التعليم الجامعي الطبي، ورفعه من المستوى المحلي إلى العالمي، وتضمن جودة الخدمات والبرامج التعليمية التي تقدمها كلية الطب، باعتبارها نموذجا تعليميا صحيا متفردا».
وأوضح عميد كلية الطب الدكتور محمد بن شاهين الأحول أن توقيع اتفاقية التعاون المشترك مع الكلية الملكية الكندية، يأتي امتدادا للتعاون المسبق، إذ حصلت كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز والمستشفى الجامعي على الاعتماد المؤسسي كأول جهة في العالم العربي من الكلية الكندية الملكية، واعتبارها مركزا تدريبيا معتمدا على مستوى منطقة الشرق الأوسط.
وبين أن الاتفاقية مع الكلية الملكية الكندية تمديد للتعاون المشترك، للحصول على الاعتماد البرامجي في العديد من التخصصات والبرامج الطبية، ابتداء من تخصصات الطب الباطني، والأطفال، والطب الجراحي، والنساء والولادة وتليها بقية البرامج والتخصصات.
بدوره، أثنى مدير الجامعة على برامج الاتفاقيات والشراكات الدولية لفتح آفاق جديدة مع الجامعات والكليات والمؤسسات التعليمية المتقدمة بهدف الاستفادة من الإمكانات والخبرات في مجالات تشمل الدراسات والاستشارات والبحوث العلمية.
وشكر مدير الجامعة، عميد كلية الطب الدكتور محمود شاهين الأحول وجميع منسوبي كلية الطب، ووفد الجانب الكندي من الكلية الملكية الكندية على تعاونهم المثمر والبناء، والذي سيعود بالنفع للطرفين.
من جانبه، اعتبر وكيل الجامعة الدكتور عبدالله بن مصطفى مهرجي كلية الطب بأنها مفخرة لجامعة المؤسس، في ما تقدمه من خدمات تعليمية، وبحثية، واجتماعية، وصحية وتعكس تطور الجامعة في شتى المجالات.
وقال: «إن هذه الاتفاقية تأتي ضمن جهود الجامعة للرفع من نوعية التعليم الجامعي الطبي، ورفعه من المستوى المحلي إلى العالمي، وتضمن جودة الخدمات والبرامج التعليمية التي تقدمها كلية الطب، باعتبارها نموذجا تعليميا صحيا متفردا».