تدريب موسع بـ 3 حاملات طائرات لردع كوريا الشمالية
السبت / 22 / صفر / 1439 هـ السبت 11 نوفمبر 2017 13:58
"عكاظ" (النشر الالكتروني)
تعتزم كوريا الجنوبية والولايات المتحدة إجراء تدريب بحري مشترك على نطاق واسع، تشارك فيه ثلاث حاملات طائرات أمريكية، قبالة الساحل الشرقي اليوم (السبت)، في استعراض للقوة يهدف إلى ردع كوريا الشمالية، طبقاً لما ذكرته وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء اليوم.
وهذه هي المرة الأولى التي تجري فيها ثلاث حاملات طائرات أمريكية تدريباً مشتركاً مع البحرية الكورية الجنوبية، كما أن حشد ثلاث حاملات طائرات لإجراء تدريب واحد أمر نادر أيضاً للجيش الأمريكي.
وكان آخر تدريب من هذا النوع جرى في عام 2007 قبالة جزيرة جوام الأمريكية.
وستبحر حاملات الطائرات الثلاث، وهي: (يو.إس.إس. رونالد ريجن)، و(يو.إس.إس. نيميتز)، و(يو.إس.إس.تيودور روزفلت)، واحدةً تلو الأخرى في المياه شرق كوريا لإجراء التدريب الذي يستمر أربعة أيام.
وستشارك أيضاً في التدريب 11 سفينة أمريكية من نوع "إيجيس" وسبع سفن حربية كورية جنوبية، من بينها سفينتان من نوع "إيجيس".
وذكرت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية، أن التدريب يهدف إلى تعزيز سياسة "الردع الممتد" الكورية الجنوبية - الأمريكية ضد الاستفزازات النووية والصاروخية الكورية الشمالية.
وسيظهر الحليفان استعدادهما لتعزيز رد قوي بـ"قوة نار ساحقة" حال الطوارئ، بحسب هيئة الأركان المشتركة.
ويأتي التدريب بعد أن اتفقت الدولتان في محادثاتهما السنوية على مستوى وزيري الدفاع للبلدين، على توسيع الانتشار بالتناوب لمركبات عسكرية استراتيجية أمريكية في شبه الجزيرة الكورية؛ لمواجهة الاستفزازات الكورية الشمالية بشكل أفضل.
ويذكر أن شبه الجزيرة الكورية تشهد توترات على خلفية التجارب النووية والصاروخية من جانب كوريا الشمالية.
وهذه هي المرة الأولى التي تجري فيها ثلاث حاملات طائرات أمريكية تدريباً مشتركاً مع البحرية الكورية الجنوبية، كما أن حشد ثلاث حاملات طائرات لإجراء تدريب واحد أمر نادر أيضاً للجيش الأمريكي.
وكان آخر تدريب من هذا النوع جرى في عام 2007 قبالة جزيرة جوام الأمريكية.
وستبحر حاملات الطائرات الثلاث، وهي: (يو.إس.إس. رونالد ريجن)، و(يو.إس.إس. نيميتز)، و(يو.إس.إس.تيودور روزفلت)، واحدةً تلو الأخرى في المياه شرق كوريا لإجراء التدريب الذي يستمر أربعة أيام.
وستشارك أيضاً في التدريب 11 سفينة أمريكية من نوع "إيجيس" وسبع سفن حربية كورية جنوبية، من بينها سفينتان من نوع "إيجيس".
وذكرت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية، أن التدريب يهدف إلى تعزيز سياسة "الردع الممتد" الكورية الجنوبية - الأمريكية ضد الاستفزازات النووية والصاروخية الكورية الشمالية.
وسيظهر الحليفان استعدادهما لتعزيز رد قوي بـ"قوة نار ساحقة" حال الطوارئ، بحسب هيئة الأركان المشتركة.
ويأتي التدريب بعد أن اتفقت الدولتان في محادثاتهما السنوية على مستوى وزيري الدفاع للبلدين، على توسيع الانتشار بالتناوب لمركبات عسكرية استراتيجية أمريكية في شبه الجزيرة الكورية؛ لمواجهة الاستفزازات الكورية الشمالية بشكل أفضل.
ويذكر أن شبه الجزيرة الكورية تشهد توترات على خلفية التجارب النووية والصاروخية من جانب كوريا الشمالية.