استحداث عيادة للإعاقة الحركية بـ«صحة القنفذة»
الثلاثاء / 25 / صفر / 1439 هـ الثلاثاء 14 نوفمبر 2017 12:22
«عكاظ» (القنفذة)
استحدثت صحة القنفذة عيادة خاصة بالإعاقة الحركية للأطفال في العيادات الخارجية بمستشفى القنفذة العام، حيث تعد هذه العيادة ضمن العيادات التخصصية والمرتبطة بمركز التأهيل الطبي والعلاج الطبيعي، إذ تقوم بمتابعة حالات الإعاقة الحركية بجميع أنواعها للمرضى ذوي الإعاقة من الأطفال وتسهيل جميع الخدمات لهم، كما تعمل على إصدار بطاقات الأجور وتخفيض إركاب الطيران ومواقف السيارات للمعوق، إضافة إلى استقبال جميع المرضى وفق ضوابط عمل العيادات الخارجية، وتقييم الحالة ومتابعتها بالعيادة، كذلك في جلسات العلاج الطبيعي.
وفي نقلة نوعية تهدف «الصحة» من خلالها للوصول إلى الفئات المستهدفة بمختلف شرائحهم كافة، فقد أطلقت الوزارة أخيرا أول عيادة للمرأة والطفل في المجمعات التجارية، وذلك بمركز حياة مول الرياض، حيث تهدف هذه المبادرة إلى تفعيل المشاركة المجتمعية والتعاون بين الصحة والمجتمع، وتقديم الخدمات الصحية وإتاحتها في الأماكن العامة، إضافة إلى تقديم الاستشارات الطبية وأنشطة التوعية للمراجعين.
وتشمل مهمات هذه العيادة تقديم فحوصات الغربلة، والكشف المبكر عن الأمراض قبل حدوثها، ومنها الفحص البكر عن (سرطان الثدي، سرطان القولون، هشاشة العظام، والضغط)، إضافة إلى عمل فحوصات إكلينيكية، وإحالة بعض الحالات التي بحاجة إلى متابعة إلى جهات مرجعية، والتشجيع على أهمية الغذاء الصحي والمتوازن، والحث على الرضاعة الطبيعية، وتوعية النساء، وتقديم المشورة، والتأكد من النمو الطبيعي للطفل وإحالته للجهات المعنية عند الحاجة، والتوعية بأهمية الغذاء الصحي المتوازن للأطفال حسب الفئات العمرية، إلى جانب التوعية بأهمية ممارسة النشاط البدني وتعزيز الصحة.
وفي نقلة نوعية تهدف «الصحة» من خلالها للوصول إلى الفئات المستهدفة بمختلف شرائحهم كافة، فقد أطلقت الوزارة أخيرا أول عيادة للمرأة والطفل في المجمعات التجارية، وذلك بمركز حياة مول الرياض، حيث تهدف هذه المبادرة إلى تفعيل المشاركة المجتمعية والتعاون بين الصحة والمجتمع، وتقديم الخدمات الصحية وإتاحتها في الأماكن العامة، إضافة إلى تقديم الاستشارات الطبية وأنشطة التوعية للمراجعين.
وتشمل مهمات هذه العيادة تقديم فحوصات الغربلة، والكشف المبكر عن الأمراض قبل حدوثها، ومنها الفحص البكر عن (سرطان الثدي، سرطان القولون، هشاشة العظام، والضغط)، إضافة إلى عمل فحوصات إكلينيكية، وإحالة بعض الحالات التي بحاجة إلى متابعة إلى جهات مرجعية، والتشجيع على أهمية الغذاء الصحي والمتوازن، والحث على الرضاعة الطبيعية، وتوعية النساء، وتقديم المشورة، والتأكد من النمو الطبيعي للطفل وإحالته للجهات المعنية عند الحاجة، والتوعية بأهمية الغذاء الصحي المتوازن للأطفال حسب الفئات العمرية، إلى جانب التوعية بأهمية ممارسة النشاط البدني وتعزيز الصحة.