الفالح: السعودية تدعم تحقيق أهداف اتفاقية المناخ
الأربعاء / 26 / صفر / 1439 هـ الأربعاء 15 نوفمبر 2017 19:10
«عكاظ» (بون) @okaz_economy
أكد وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، خلال ترؤسه وفد السعودية في مؤتمر الأطراف الثالث والعشرين المنعقد في مدينة (بون) الألمانية، أن المملكة تتطلع من خلال «مرحلة التنفيذ»، التي يمثلها المؤتمر، إلى زيادة توضيح الأطر التي من شأنها أن تجعل الاتفاقية تقدم الدعم اللازم لجميع الدول لتحقيق أهدافها المتعلقة بتغير المناخ.
وأوضح في كلمته الافتتاحية المنشورة على الموقع الرسمي للمؤتمر الذي يغطي مشاركة المملكة في مؤتمر الأطراف الثالث والعشرين أن المملكة ستسعى جاهدة لضمان أن تكون نتائج هذا العمل جاهزة للنظر فيها أثناء مؤتمر الأطراف الرابع والعشرين الذي سيعقد في بولندا عام 2018.
ولفت إلى أن الدول المصدرة للنفط، مثل المملكة تعد جزءا لا يتجزأ من الحل للتغلب على تحديات تغير المناخ، وآثاره الاقتصادية السلبية.
وأضاف:«المملكة تعد من أكبر الدول المنتجة للنفط والغاز في العالم، وهي التي تغذي اقتصادات العالم بالوقود، وتساعد الناس على تحقيق مستويات معيشية أفضل، كما أن للمملكة سجلا مشرفا من الموثوقية، ونسعى بنفس الالتزام للتركيز على مجال البحث والتطوير والابتكار ليكون إنتاجنا واستخدامنا لمواردنا أكثر استدامة وأعلى كفاءة في استخدام الطاقة في نفس الوقت، الذي نتيح فيه استخدام مصادر الطاقة الملائمة الأخرى الإسهام في تلبية حاجاتنا».
وأوضح في كلمته الافتتاحية المنشورة على الموقع الرسمي للمؤتمر الذي يغطي مشاركة المملكة في مؤتمر الأطراف الثالث والعشرين أن المملكة ستسعى جاهدة لضمان أن تكون نتائج هذا العمل جاهزة للنظر فيها أثناء مؤتمر الأطراف الرابع والعشرين الذي سيعقد في بولندا عام 2018.
ولفت إلى أن الدول المصدرة للنفط، مثل المملكة تعد جزءا لا يتجزأ من الحل للتغلب على تحديات تغير المناخ، وآثاره الاقتصادية السلبية.
وأضاف:«المملكة تعد من أكبر الدول المنتجة للنفط والغاز في العالم، وهي التي تغذي اقتصادات العالم بالوقود، وتساعد الناس على تحقيق مستويات معيشية أفضل، كما أن للمملكة سجلا مشرفا من الموثوقية، ونسعى بنفس الالتزام للتركيز على مجال البحث والتطوير والابتكار ليكون إنتاجنا واستخدامنا لمواردنا أكثر استدامة وأعلى كفاءة في استخدام الطاقة في نفس الوقت، الذي نتيح فيه استخدام مصادر الطاقة الملائمة الأخرى الإسهام في تلبية حاجاتنا».