إسكندر.. يغني لطائفية تتستر بالفن وتفضحها الأحقاد!
الخميس / 27 / صفر / 1439 هـ الخميس 16 نوفمبر 2017 02:26
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
وجه من الوجوه القبيحة التي تزيح الأزمات الستار عن بشاعتها الحقيقية، هو حال المغني فارس إسكندر المسيحي الديانة والشيطاني الهوى، عندما انبرى بحماقة متناهية لإرضاء زمرة «حزب الله» الحاقدة، متغنيا بالإساءة للكعبة المشرفة التي تؤم إليها إجلالا وجوه مئات الملايين من المسلمين حول العالم، معتقدا أنه بالحديث عن نقلها سينتصر لمعنويات حزب الله المهزوزة على نحو رخيص ووضيع.
ما إن انتشر المقطع الذي يغني فيه ومُسحت الأرض بكرامته، حتى خرج إسكندر معتذرا ومبررا بطريقة أقل ما يمكن وصفها بأنها تعكس سفاهة عقله وسذاجة تفكيره، إذ زج بالمقدسات الشريفة في مجاملاته الرخيصة التي نبذته خارج دائرة الاحترام حتى لدى زملائه في الوسط الفني وجمهوره الذين أغضبهم حجم الحقد والكراهية في قلبه.
إسكندر أماط اللثام عن الطائفية التي يتخفى خلفها، وعرف اللبنانيون قبل غيرهم أن أمثال هؤلاء الذين تحكم «الدولارات» عقولهم والكراهية قلوبهم، هم الشر المقيت الذي يجب الحذر منه والرفض له.
الاحتقان ضد إسكندر يتصاعد، وتشير الأنباء إلى أنه بعدما انتشر الفيديو سيكون عليه تحمل تبعات المواجهات القضائية التي بدأت (أمس) على يد المحامي صالح المقدم، وسيتبعها الكثير، لإثارته النعرات الطائفية والدينية، والإساءة لجميع المسلمين في أرجاء المعمورة.
ما إن انتشر المقطع الذي يغني فيه ومُسحت الأرض بكرامته، حتى خرج إسكندر معتذرا ومبررا بطريقة أقل ما يمكن وصفها بأنها تعكس سفاهة عقله وسذاجة تفكيره، إذ زج بالمقدسات الشريفة في مجاملاته الرخيصة التي نبذته خارج دائرة الاحترام حتى لدى زملائه في الوسط الفني وجمهوره الذين أغضبهم حجم الحقد والكراهية في قلبه.
إسكندر أماط اللثام عن الطائفية التي يتخفى خلفها، وعرف اللبنانيون قبل غيرهم أن أمثال هؤلاء الذين تحكم «الدولارات» عقولهم والكراهية قلوبهم، هم الشر المقيت الذي يجب الحذر منه والرفض له.
الاحتقان ضد إسكندر يتصاعد، وتشير الأنباء إلى أنه بعدما انتشر الفيديو سيكون عليه تحمل تبعات المواجهات القضائية التي بدأت (أمس) على يد المحامي صالح المقدم، وسيتبعها الكثير، لإثارته النعرات الطائفية والدينية، والإساءة لجميع المسلمين في أرجاء المعمورة.