15 مكفوفاً يستمتعون بالسياحة في عسير
الأحد / 01 / ربيع الأول / 1439 هـ الاحد 19 نوفمبر 2017 02:32
خالد آل مريّح (أبها) Abowajan@
نظم برنامج «عيش السعودية» رحلة سياحية إلى منطقة عسير لـ 15 مكفوفا، لكل منهم مرافق شخصي، إضافة للمرشد السياحي تركي البشري، لمدة ثلاثة أيام، اختتمت أمس السبت.
وأوضح البشري أن الرحلة شملت 15 موقعا سياحيا هي قرية وطن امسودة، ومنتزه السودة، متحف الجحل، متحف فاطمة، الجبل الأخضر، قرية المفتاح، شارع الفن، حصن أبها التراثي، الجسر العثماني، بسطة القابل، مزرعة الفراولة الواقعة في حي الشرف، مركز آل زلفة التاريخي، واسطبل الخيل.
وتخلل الرحلة أداء بعض الفولكلورات الشعبية وركوب التلفريك، وتناول الأكلات الجنوبية.
وقال البشري إن هذه الفئة تملك حسا عاليا، وأن أفرادها يتلمسون اللوحات البارزة، ويحكون عن اللوحة ومحتواها، منوها بأنه قد سبق له مرافقة وفد مماثل، وأنه من الضروري دعم هذه الفئة وتقديم البرامج السياحية، ممتدحا في الوقت ذاته جهد هيئة السياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير بتسهيل الجولة وتوفير حاجاتها كافة.
من جهته، بين مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة المهندس محمد بن عبدالله العمرة أن فرع الهيئة يعتبر من أهم الجهات الداعمة لذوي الاحتياجات الخاصة الذين يجب أن يتم الاهتمام بهم وتقديم برامج سياحية داعمة لهم، إضافة إلى استقطاب الممكن منهم في برامج التوطين.
وأوضح البشري أن الرحلة شملت 15 موقعا سياحيا هي قرية وطن امسودة، ومنتزه السودة، متحف الجحل، متحف فاطمة، الجبل الأخضر، قرية المفتاح، شارع الفن، حصن أبها التراثي، الجسر العثماني، بسطة القابل، مزرعة الفراولة الواقعة في حي الشرف، مركز آل زلفة التاريخي، واسطبل الخيل.
وتخلل الرحلة أداء بعض الفولكلورات الشعبية وركوب التلفريك، وتناول الأكلات الجنوبية.
وقال البشري إن هذه الفئة تملك حسا عاليا، وأن أفرادها يتلمسون اللوحات البارزة، ويحكون عن اللوحة ومحتواها، منوها بأنه قد سبق له مرافقة وفد مماثل، وأنه من الضروري دعم هذه الفئة وتقديم البرامج السياحية، ممتدحا في الوقت ذاته جهد هيئة السياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير بتسهيل الجولة وتوفير حاجاتها كافة.
من جهته، بين مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة المهندس محمد بن عبدالله العمرة أن فرع الهيئة يعتبر من أهم الجهات الداعمة لذوي الاحتياجات الخاصة الذين يجب أن يتم الاهتمام بهم وتقديم برامج سياحية داعمة لهم، إضافة إلى استقطاب الممكن منهم في برامج التوطين.