أبا الخيل: المملكة وطن الإسلام والوسطية والسلام
الأربعاء / 04 / ربيع الأول / 1439 هـ الأربعاء 22 نوفمبر 2017 23:50
عبدالمحسن الحارثي (الرياض) @aalblahdi
أكد مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عضو هيئة كبار العلماء الدكتور سليمان أبا الخيل، أن المملكة وطن الإسلام، والوسطية، والاعتدال، والسلام، وبلد الخير، والعطاء، والنماء الشامخ بمقوماته الخالدة وخصائصه الفريدة وقيادته الرشيدة ومكتسباته العظيمة، الذي يزهو بعلو شأنه وارتفاع مكانته وازدياد أهميته عاماً بعد عام، ويفاخر أبناؤه به وبانتمائهم إليه على الدوام، ويُظهرون في كل مناسبة ومحفل وموقف أعظم شعور الفخر والاعتزاز به، ويسعون من أجله للوصول إلى قمة البذل والعطاء وتقديم أعلى درجات التضحية والفداء، وهو أمانة في أعناقنا وله بيعة شرعية.
وشدد خلال فعاليات المعسكر التدريبي الخامس لطلاب كلية العلوم الاجتماعية بالتعاون مع عمادة شؤون الطلاب اليوم (الأربعاء)، على أهمية الأنشطة الطلابية والفعاليات المصاحبة لها، ودورها الفاعل إيمانًا من الجامعة بأهمية المشاركة في مثل هذه البرامج، التي تسهم في حب الوطن، وغرس روح العمل التطوعي وحب العمل وخدمة الآخرين وتعميق وتعزيز العلاقات الأخوية بين الطلاب المشاركين، وتنمية المهارات القيادية للطلاب، ومهارات العمل الاجتماعي وزيادة الوعي بقضايا الوطن، والتأكيد على القيم والسلوكيات الواجب توافرها لبناء الذات، وتدعيم أواصر الألفة والمحبة وغرس القيم الدينية والوطنية لدى الطلاب وتنمية شخصيتهم وصقل مواهبهم، وتشجيعهم على الاستمرار بهذا النهج، والمساهمة في بناء روح العمل التطوعي والمجتمعي إضافة إلى تعزيز الخبرات المهنية في مجال العمل الجماعي.
وشدد خلال فعاليات المعسكر التدريبي الخامس لطلاب كلية العلوم الاجتماعية بالتعاون مع عمادة شؤون الطلاب اليوم (الأربعاء)، على أهمية الأنشطة الطلابية والفعاليات المصاحبة لها، ودورها الفاعل إيمانًا من الجامعة بأهمية المشاركة في مثل هذه البرامج، التي تسهم في حب الوطن، وغرس روح العمل التطوعي وحب العمل وخدمة الآخرين وتعميق وتعزيز العلاقات الأخوية بين الطلاب المشاركين، وتنمية المهارات القيادية للطلاب، ومهارات العمل الاجتماعي وزيادة الوعي بقضايا الوطن، والتأكيد على القيم والسلوكيات الواجب توافرها لبناء الذات، وتدعيم أواصر الألفة والمحبة وغرس القيم الدينية والوطنية لدى الطلاب وتنمية شخصيتهم وصقل مواهبهم، وتشجيعهم على الاستمرار بهذا النهج، والمساهمة في بناء روح العمل التطوعي والمجتمعي إضافة إلى تعزيز الخبرات المهنية في مجال العمل الجماعي.