جامعة نورة تدرس طلبات نساء لتدريب المرأة على القيادة
وقعت مع المرور إنشاء أول مدرسة في السعودية
الجمعة / 06 / ربيع الأول / 1439 هـ الجمعة 24 نوفمبر 2017 03:17
منصور الشهري (الرياض) mansooralshehri@
تدرس جامعة الأميرة نورة بالرياض طلبات سيدات يرغبن في تدريب النساء على قيادة السيارات. وعلمت «عكاظ» أن الجامعة استقبلت طلبات من يجدن قيادة المركبات ويرغبن في تدريب أخريات، وأنها بدأت بالفعل حصر الطلبات ودراستها. وأضافت أنه في حالة الموافقة سيتم إخضاعهن لدورات تخصصية للتأكد من إلمامهن بفنون وأساليب ومهارات القيادة، ومن المنتظر أن تتولى أكاديمية تعليم قيادة المركبات للإناث التي ستنشئها الجامعة بتقديم خدماتها لكافة سيدات منطقة الرياض.
وكانت جامعة الأميرة نورة وقعت أمس (الخميس) مع الإدارة العامة للمرور اتفاقية إنشاء مدرسة لتعليم قيادة المركبات للإناث، ومثلت الجامعة مديرتها هدى العميل، فيما مثل الإدارة العامة للمرور العميد محمد البسامي.
وأعلنت الجامعة في بيان صحفي أمس أن الاتفاقية تهدف إلى إنشاء مدرسة لتعليم قيادة المركبات ذات مواصفات عالمية وتقديم خدمة التعليم النظري والتدريب العملي والخدمات التوعوية لجميع المتقدمات للأكاديمية، إضافة إلى التنسيق المشترك في تطوير الخدمات بما يساهم في رفع الجودة وتحسين المخرجات. وأشارت مديرة جامعة الأميرة نورة الدكتورة هدى العميل إلى أن المدرسة هي أولى المدارس في السعودية، «ويأتي ذلك من منطلق مسؤوليتنا تجاه تمكين المرأة لقيادة السيارات وستقدم تدريباً وتأهيلاً مميزاً للمستفيدات مع الاهتمام بالجانب التوعوي والثقافة المرورية لنشر ثقافة السلوك المروري والحضاري داخل الأسرة».
وكانت جامعة الأميرة نورة وقعت أمس (الخميس) مع الإدارة العامة للمرور اتفاقية إنشاء مدرسة لتعليم قيادة المركبات للإناث، ومثلت الجامعة مديرتها هدى العميل، فيما مثل الإدارة العامة للمرور العميد محمد البسامي.
وأعلنت الجامعة في بيان صحفي أمس أن الاتفاقية تهدف إلى إنشاء مدرسة لتعليم قيادة المركبات ذات مواصفات عالمية وتقديم خدمة التعليم النظري والتدريب العملي والخدمات التوعوية لجميع المتقدمات للأكاديمية، إضافة إلى التنسيق المشترك في تطوير الخدمات بما يساهم في رفع الجودة وتحسين المخرجات. وأشارت مديرة جامعة الأميرة نورة الدكتورة هدى العميل إلى أن المدرسة هي أولى المدارس في السعودية، «ويأتي ذلك من منطلق مسؤوليتنا تجاه تمكين المرأة لقيادة السيارات وستقدم تدريباً وتأهيلاً مميزاً للمستفيدات مع الاهتمام بالجانب التوعوي والثقافة المرورية لنشر ثقافة السلوك المروري والحضاري داخل الأسرة».