خالد الفيصل يواسي في وفاة إبراهيم خفاجي
الأحد / 08 / ربيع الأول / 1439 هـ الاحد 26 نوفمبر 2017 02:24
خالد الحميدي (مكة المكرمة) HKKK969@
واسى مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل أسرة خفاجي في وفاة الشاعر إبراهيم خفاجي.
وأعرب أمير مكة في اتصال هاتفي بأسرة الفقيد عن عميق حزنه، سائلاً الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر وحسن العزاء.
وتقبلت أسرة خفاجي العزاء من أمراء ووزراء وأعيان ومسؤولين، منهم رئيس الهيئة العامة السياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان، والأمير بندر بن فهد، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد العواد.
بينما توافدت جموع غفيرة من الأهالي والأعيان والمسؤولين إلى منزل أسرة الفقيد في حي العزيزية بمكة المكرمة، مساء أمس في أول ليالي العزاء، لتقديم مواساتهم، داعين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر وحسن العزاء. وعبّر عدد من المثقفين والفنانين عن حزنهم العميق لفَقْد شاعر الوطن إبراهيم خفاجي، معتبرين رحيله خسارة للساحة الأدبية، معددين كثيرا من مناقبه وصفاته الحميدة.
وقال الفنان محمد عبده الذي حضر إلى مقر العزاء لـ «عكاظ»: إن آخر اتصال كان مع الفقيد خلال أيام الاحتفال باليوم الوطنى للمملكة لأخذ رأيه في قصيدة وطنية كتبها بهذه المناسبة.
وأضاف: «عادة ما يكون اتصالاته بمواضيع تبني مواهب شابة من أبناء المملكة ودعمهم وتقديمهم الجمهور». وأبدى الفنان جميل محمود حزنه العميق لرحيل خفاجي، مشيرا إلى أنه برحيله شعر بالفقد الحقيقي، فالراحل عرف بأخلاقه وتواضعه، وأثرى الساحة الأدبية بالكثير من القصائد والكلمات العذبة التي مازلنا نتغى بها، ومن أبرزها النشيد الوطني، واختتم حديثه بالقول: «لكن لا نقول إلا ما يرضي الله .. إنا لله وإنا إليه راجعون».
وذكر الفنان عابد البلادي أن الوطن كله ينعى رحيل إبراهيم خفاجي رجل الأدب والأخلاق، الشاعر العملاق الكبير، لافتا إلى أنه يعجز عن التعبير عن حزنه العميق برحيله، داعيا الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر وحسن العزاء.
وأكد الفنان الدكتور حسن إسكندراني أنه يدين بالفضل في مسيرته الفنية للراحل، الذي أحدث نقلة نوعية في حياته الفنية مع طارق عبدالحكيم -رحمه الله-، مشيرا إلى أن نبأ وفاته وقع عليه كالصاعقة.
وأوضح إسكندراني أن خفاجي صاحب أياد بيضاء على الساحة الفنية، محب للخير، قدم الكثير من الأعمال الفنية والثقافية والأدبية، لا يبحث عن الظهور الإعلامي بقدر ما يبحث عن النجاح للعمل الفني والأدبي، حتى في الأعمال الاجتماعية تجد اسم إبراهيم خفاجي موجودا بقوة، يسأل عن هذا ويدعم ذاك.
وأعرب الملحن منصور طويلي عن حزنه العميق لرحيل خفاجي، مشيرا إلى أنه يحرص على دعم المواهب والأخذ بأيديهم، فضلا عن دوره في حفظ الإرث المكي. وكانت جمعية الثقافة والفنون نعت أمس رحيل إبراهيم خفاجي، سائلة الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم ذويه الصبر وحسن العزاء.
وأعرب أمير مكة في اتصال هاتفي بأسرة الفقيد عن عميق حزنه، سائلاً الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر وحسن العزاء.
وتقبلت أسرة خفاجي العزاء من أمراء ووزراء وأعيان ومسؤولين، منهم رئيس الهيئة العامة السياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان، والأمير بندر بن فهد، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد العواد.
بينما توافدت جموع غفيرة من الأهالي والأعيان والمسؤولين إلى منزل أسرة الفقيد في حي العزيزية بمكة المكرمة، مساء أمس في أول ليالي العزاء، لتقديم مواساتهم، داعين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر وحسن العزاء. وعبّر عدد من المثقفين والفنانين عن حزنهم العميق لفَقْد شاعر الوطن إبراهيم خفاجي، معتبرين رحيله خسارة للساحة الأدبية، معددين كثيرا من مناقبه وصفاته الحميدة.
وقال الفنان محمد عبده الذي حضر إلى مقر العزاء لـ «عكاظ»: إن آخر اتصال كان مع الفقيد خلال أيام الاحتفال باليوم الوطنى للمملكة لأخذ رأيه في قصيدة وطنية كتبها بهذه المناسبة.
وأضاف: «عادة ما يكون اتصالاته بمواضيع تبني مواهب شابة من أبناء المملكة ودعمهم وتقديمهم الجمهور». وأبدى الفنان جميل محمود حزنه العميق لرحيل خفاجي، مشيرا إلى أنه برحيله شعر بالفقد الحقيقي، فالراحل عرف بأخلاقه وتواضعه، وأثرى الساحة الأدبية بالكثير من القصائد والكلمات العذبة التي مازلنا نتغى بها، ومن أبرزها النشيد الوطني، واختتم حديثه بالقول: «لكن لا نقول إلا ما يرضي الله .. إنا لله وإنا إليه راجعون».
وذكر الفنان عابد البلادي أن الوطن كله ينعى رحيل إبراهيم خفاجي رجل الأدب والأخلاق، الشاعر العملاق الكبير، لافتا إلى أنه يعجز عن التعبير عن حزنه العميق برحيله، داعيا الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر وحسن العزاء.
وأكد الفنان الدكتور حسن إسكندراني أنه يدين بالفضل في مسيرته الفنية للراحل، الذي أحدث نقلة نوعية في حياته الفنية مع طارق عبدالحكيم -رحمه الله-، مشيرا إلى أن نبأ وفاته وقع عليه كالصاعقة.
وأوضح إسكندراني أن خفاجي صاحب أياد بيضاء على الساحة الفنية، محب للخير، قدم الكثير من الأعمال الفنية والثقافية والأدبية، لا يبحث عن الظهور الإعلامي بقدر ما يبحث عن النجاح للعمل الفني والأدبي، حتى في الأعمال الاجتماعية تجد اسم إبراهيم خفاجي موجودا بقوة، يسأل عن هذا ويدعم ذاك.
وأعرب الملحن منصور طويلي عن حزنه العميق لرحيل خفاجي، مشيرا إلى أنه يحرص على دعم المواهب والأخذ بأيديهم، فضلا عن دوره في حفظ الإرث المكي. وكانت جمعية الثقافة والفنون نعت أمس رحيل إبراهيم خفاجي، سائلة الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم ذويه الصبر وحسن العزاء.