نائب أمير مكة يبدأ جولة تفقدية على محافظة الجموم
الاثنين / 09 / ربيع الأول / 1439 هـ الاثنين 27 نوفمبر 2017 14:26
عبدالعزيز الربيعي (الجموم)
استهل الأمير عبدالله بن بندر نائب أمير منطقة مكة المكرمة اليوم (الإثنين) جولاته على محافظات المنطقة بزيارة محافظتي بحرة والجموم، حيث وقف ميدانياً على مشروعات المحافظتين والتقى الأهالي، والشباب في حوار مباشر واستمع لمطالبهم ومقترحاتهم لدفع عجلة التنمية.
وحرص الأمير عبدالله بن بندر خلال جولته التي امتدت ليوم كامل، على زيارة كافة المشروعات الجاري تنفيذها والمتعثرة في محافظة بحرة، كما زار عدداً من المشروعات التي طالب أهلي المحافظة منه زيارتها، والوقوف عليها عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل مشروعات تصريف مياه الأمطار والسيول بالمحافظة.
وانتقل نائب أمير مكة خلال زيارته لبحرة إلى عدد من الشركات في المحافظة من بينها، مصنع كابلات بحرة الذي اسهم في توظيف أكثر من 900 شاب وشابة من أبناء المحافظة والمراكز القريبة منها، وهي إحدى الشركات العاملة في المملكة، في تصنيع منتجات الأسلاك والكابلات عالية الجودة.
وتخدم الشركة احتياجات العديد من الشركات الصناعية العاملة في مجال البناء العقاري والمرافق الكهربائية والنقل والصناعات البتروكيماوية والبحرية والنفط والغاز والصناعات الهوائية وصناعة السفن والاتصالات والصناعات الطبية والسيارات، وتقدر مساحة المصنع بـ 300 ألف متر مربع من مساحة الأراضي الصناعية الرئيسية في مدينة بحرة، على بعد 25 كم فقط من محافظة جدة، ومن المشروعات التي أسهم في إنشائها في المنطقة مطار الملك عبد العزيز الدولي الجديد، وقطار المشاعر المقدسة.
ثم انتقل نائب أمير مكة المكرمة إلى محافظة الجموم، وافتتح المشروعات المنجزة التي تمثلت في حديقة العزيزية، ومبنى الأسر المنتجة الذي يقدم خدماته لنحو 20 أسر منتجة مسجلة في الضمان الاجتماعي، ومبنى الكلية التقنية، التي تقع على مساحة 64 ألف متر مربع وتقدر طاقتها الاستيعابية بنحو 700 طالب، ومبنى بلدية محافظة الجموم، واطلع على مراحل العمل في الكلية التقنية الثانية التي تقام على مساحة 2000 م2 وتستوعب 2000 طالب.
وافتتح الأمير عبدالله بن بندر الكلية الجامعية بالجموم التي تستوعب 7 الاف طالب وطالبة وتضم 88 قاعة دراسية، إلى جانب 16 معملاً، وكذلك عيادتان طبيتان، و22 معمل حاسب آلي، و58 مكتباً إدارياً، وقاعة للاجتماعات إلى جانب 10 معامل للحاسب الآلي، و8 معامل للفيزياء والكيمياء والأحياء، وأستوديو تعليمي، ومسجد، وعيادة طبية ومسرح، علاوة على المكاتب الإدارية وقاعة للاجتماعات، بالإضافة إلى الملحق السابق، الذي تم ربطه مع المباني الجديدة، مطلعا على المشروعات المتعثرة في المحافظة التي شملت خزان مياه قرية أبو عروة ومستشفى الجموم سعة 100سرير.
وخلال زيارة نائب أمير مكة المكرمة لمحافظتي بحرة والجموم استمع سموه لمطالب الأهالي والشباب خلال لقائه بهم في حوار مباشر إلى مطالبهم ومقترحاتهم لدفع عجلة التنمية، كذلك وضع الرؤى المستقبلية لتطوير المحافظات، والاستماع إلى آرائهم فيما تنجزه الجهات الحكومية من مشاريع تنموية.
وحرص الأمير على أن يرافقه خلال زيارته مديرو القطاعات الحكومية في المنطقة، بهدف فتح قناة تواصل مباشرة بين مسؤولي الإدارات وأهالي المحافظات، بغية تسريع آليات اتخاذ لقرارات المناسبة حيال بعض المشروعات بما يعود بالنفع على الإنسان والمكان.
ويواصل الأمير عبدالله بن بندر، غداً (الثلاثاء) جولاته على المحافظات بزيارة محافظتي القنفذة والعرضيات، وقد وجه الأمير بعدم تضمين برامج زيارته للمحافظات أي مظاهر احتفالية أو مشاركات شعرية أثناء لقائه بالأهالي والشباب، وعدم وضع أو تثبيت لأي لافتات ترحيبية على مداخل المحافظة أو في الطرقات أو المواقع التي سيتم الوقوف عليها ميدانيًا من قبل سموه، مشدداً على أهمية أن يكون اللقاء مع المواطنين بسيطاً وبعيداً عن التكلف.
وحرص الأمير عبدالله بن بندر خلال جولته التي امتدت ليوم كامل، على زيارة كافة المشروعات الجاري تنفيذها والمتعثرة في محافظة بحرة، كما زار عدداً من المشروعات التي طالب أهلي المحافظة منه زيارتها، والوقوف عليها عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل مشروعات تصريف مياه الأمطار والسيول بالمحافظة.
وانتقل نائب أمير مكة خلال زيارته لبحرة إلى عدد من الشركات في المحافظة من بينها، مصنع كابلات بحرة الذي اسهم في توظيف أكثر من 900 شاب وشابة من أبناء المحافظة والمراكز القريبة منها، وهي إحدى الشركات العاملة في المملكة، في تصنيع منتجات الأسلاك والكابلات عالية الجودة.
وتخدم الشركة احتياجات العديد من الشركات الصناعية العاملة في مجال البناء العقاري والمرافق الكهربائية والنقل والصناعات البتروكيماوية والبحرية والنفط والغاز والصناعات الهوائية وصناعة السفن والاتصالات والصناعات الطبية والسيارات، وتقدر مساحة المصنع بـ 300 ألف متر مربع من مساحة الأراضي الصناعية الرئيسية في مدينة بحرة، على بعد 25 كم فقط من محافظة جدة، ومن المشروعات التي أسهم في إنشائها في المنطقة مطار الملك عبد العزيز الدولي الجديد، وقطار المشاعر المقدسة.
ثم انتقل نائب أمير مكة المكرمة إلى محافظة الجموم، وافتتح المشروعات المنجزة التي تمثلت في حديقة العزيزية، ومبنى الأسر المنتجة الذي يقدم خدماته لنحو 20 أسر منتجة مسجلة في الضمان الاجتماعي، ومبنى الكلية التقنية، التي تقع على مساحة 64 ألف متر مربع وتقدر طاقتها الاستيعابية بنحو 700 طالب، ومبنى بلدية محافظة الجموم، واطلع على مراحل العمل في الكلية التقنية الثانية التي تقام على مساحة 2000 م2 وتستوعب 2000 طالب.
وافتتح الأمير عبدالله بن بندر الكلية الجامعية بالجموم التي تستوعب 7 الاف طالب وطالبة وتضم 88 قاعة دراسية، إلى جانب 16 معملاً، وكذلك عيادتان طبيتان، و22 معمل حاسب آلي، و58 مكتباً إدارياً، وقاعة للاجتماعات إلى جانب 10 معامل للحاسب الآلي، و8 معامل للفيزياء والكيمياء والأحياء، وأستوديو تعليمي، ومسجد، وعيادة طبية ومسرح، علاوة على المكاتب الإدارية وقاعة للاجتماعات، بالإضافة إلى الملحق السابق، الذي تم ربطه مع المباني الجديدة، مطلعا على المشروعات المتعثرة في المحافظة التي شملت خزان مياه قرية أبو عروة ومستشفى الجموم سعة 100سرير.
وخلال زيارة نائب أمير مكة المكرمة لمحافظتي بحرة والجموم استمع سموه لمطالب الأهالي والشباب خلال لقائه بهم في حوار مباشر إلى مطالبهم ومقترحاتهم لدفع عجلة التنمية، كذلك وضع الرؤى المستقبلية لتطوير المحافظات، والاستماع إلى آرائهم فيما تنجزه الجهات الحكومية من مشاريع تنموية.
وحرص الأمير على أن يرافقه خلال زيارته مديرو القطاعات الحكومية في المنطقة، بهدف فتح قناة تواصل مباشرة بين مسؤولي الإدارات وأهالي المحافظات، بغية تسريع آليات اتخاذ لقرارات المناسبة حيال بعض المشروعات بما يعود بالنفع على الإنسان والمكان.
ويواصل الأمير عبدالله بن بندر، غداً (الثلاثاء) جولاته على المحافظات بزيارة محافظتي القنفذة والعرضيات، وقد وجه الأمير بعدم تضمين برامج زيارته للمحافظات أي مظاهر احتفالية أو مشاركات شعرية أثناء لقائه بالأهالي والشباب، وعدم وضع أو تثبيت لأي لافتات ترحيبية على مداخل المحافظة أو في الطرقات أو المواقع التي سيتم الوقوف عليها ميدانيًا من قبل سموه، مشدداً على أهمية أن يكون اللقاء مع المواطنين بسيطاً وبعيداً عن التكلف.