الشرقية: لا منع لإبحار قوارب الصيد
الثلاثاء / 10 / ربيع الأول / 1439 هـ الثلاثاء 28 نوفمبر 2017 21:06
محمد العبدالله (الدمام) okazdammam1@
أكد صيادون لـ«عكاظ»، أن إجراءات إصدار تراخيص الصيد للمراكب والطرادات بمختلف المرافئ تعمل بالوتيرة الاعتيادية، وأن إدارة حرس الحدود لم توقف، خلال الساعات الماضية، إصدار تراخيص الإبحار.
ولفتوا إلى أن الرياح التي تسيطر على أجواء المنطقة الشرقية ليست قوية بحيث تمنع من ممارسة الصيد في عرض البحر، إذ قال الصياد حسن الحجيري: «إن المراكب والطرادات انطلقت منذ ساعات فجر أمس لمختلف المصائد من جميع المرافئ العاملة بالشرقية، وأن الصيادين تقدموا للحصول على التراخيص وفقا للإجراءات المتبعة دون عوائق تذكر»، مبينا أن الرياح الشديدة لا تشكل خطورة كبرى على المراكب في عرض البحر.
ويوافقه الرأي زميله عيسى الصويتي، الذي ذكر أن الأمطار لا تشكل خطورة على ممارسة صيد الأسماك، بخلاف الرياح العاتية التي تحول دون القدرة على الصيد، مؤكدا أن إدارة حرس الحدود تقوم بالتواصل مع الصيادين فيما يتعلق بالقرارات المتعلقة بإصدار تراخيص الإبحار.
من جهته، قال المتحدث باسم حرس الحدود بالمنطقة الشرقية النقيب أحمد العتيبي، إن إدارة حرس الحدود عمدت خلال الأسبوع الماضي، وليس الحالي، لتحذير الصيادين من الإبحار نتيجة التقلبات الجوية، لافتا إلى أن ظروف الإبحار تتمايز من مكان إلى آخر بسبب مساحة شواطئ المنطقة الشرقية الكبيرة.
ولفتوا إلى أن الرياح التي تسيطر على أجواء المنطقة الشرقية ليست قوية بحيث تمنع من ممارسة الصيد في عرض البحر، إذ قال الصياد حسن الحجيري: «إن المراكب والطرادات انطلقت منذ ساعات فجر أمس لمختلف المصائد من جميع المرافئ العاملة بالشرقية، وأن الصيادين تقدموا للحصول على التراخيص وفقا للإجراءات المتبعة دون عوائق تذكر»، مبينا أن الرياح الشديدة لا تشكل خطورة كبرى على المراكب في عرض البحر.
ويوافقه الرأي زميله عيسى الصويتي، الذي ذكر أن الأمطار لا تشكل خطورة على ممارسة صيد الأسماك، بخلاف الرياح العاتية التي تحول دون القدرة على الصيد، مؤكدا أن إدارة حرس الحدود تقوم بالتواصل مع الصيادين فيما يتعلق بالقرارات المتعلقة بإصدار تراخيص الإبحار.
من جهته، قال المتحدث باسم حرس الحدود بالمنطقة الشرقية النقيب أحمد العتيبي، إن إدارة حرس الحدود عمدت خلال الأسبوع الماضي، وليس الحالي، لتحذير الصيادين من الإبحار نتيجة التقلبات الجوية، لافتا إلى أن ظروف الإبحار تتمايز من مكان إلى آخر بسبب مساحة شواطئ المنطقة الشرقية الكبيرة.