120 مساعد تعليم يناقشون خطر خطف الأطفال
بحثوا الرؤى المستقبلية لطفولة آمنة من التحرش
الثلاثاء / 10 / ربيع الأول / 1439 هـ الثلاثاء 28 نوفمبر 2017 21:10
سعيد الباحص (الدمام )saeedokaz @
ناقش 120 مساعدا ومساعدة للشؤون التعليمية بإدارات التعليم المختلفة، مواجهة خطر خطف الأطفال إعلاميا، والرؤى المستقبلية لطفولة آمنة من التحرش، والاستفادة من نتائج الاختبارات (التحصيلية، الدولية، حسن) في دعم اتخاذ القرار.
جاء ذلك، اليوم (الثلاثاء)، في افتتاح اللقاء التشاوري السابع لمساعدي ومساعدات الشؤون التعليمية بإدارات التعليم بمناطق المملكة، الذي نظم في المنطقة الشرقية ويستمر على مدى ثلاثة أيام، إذ يطرح المشاركون حزمة من الموضوعات والمبادرات التي تثري الميدان التعليمي، وتسهم في تعزيز دور الوزارة نحو تقدم مسيرة العلم والمعرفة، إذ بدأت أولى جلسات اللقاء في يومه الأول بعرض مختصر عن مركز خدمات المعلمين قدمها مدير المركز علي المنيع، تلاها ورش عمل متنوعة، فيما اختتمت فعاليات اليوم الأول بوقوف المشاركين على فعاليات المعرض المصاحب والمتضمن على المبادرات الإستراتيجية لتعليم ذوي الإعاقة.
وأكد مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور عبدالرحمن المديرس، حرص القيادة على تبني وصناعة التميز على مستوى كافة قطاعات الدولة، خصوصا في قطاع التعليم باعتباره المصنع الحقيقي للاستثمار في العقول البشرية وتنميتها، الأمر الذي يلقي على عاتقنا جميعاً مسؤولية أكبر للنهوض بجودة قطاع التعليم والاستثمار الأمثل في الطلاب والطالبات باعتبارهم حجر الزاوية في التنمية المستدامة، في ظل التحدي الحقيقي مع مرحلة جديدة تتطلب الجودة في التعليم للإسهام في تحقيق رؤية المملكة الطموحة ٢٠٣٠.
ودعا المديرس، إلى أهمية استثمار اللقاءات الوزارية لمنسوبي ومنسوبات التعليم لما لها من أهمية في تبادل الخبرات ونقل التجارب بينهم، إضافة إلى المشاركة في وضع الخطط والإجراءات التطويرية لجعل التعليم في المصانع الدراسية متعة وبهجة وفائدة.
وأشار مساعدا مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور سامي العتيبي، وفاطمة الفهيد، إلى حزمة من الإضافات التي سيتوجها المشاركون في هذا اللقاء يأتي في مقدمتها الوقوف على تطوير الخدمات التعليمية وخلق روح التكامل بين البرامج والمشروعات في الميدان التربوي، والنهوض بالانضباط المدرسي.
جاء ذلك، اليوم (الثلاثاء)، في افتتاح اللقاء التشاوري السابع لمساعدي ومساعدات الشؤون التعليمية بإدارات التعليم بمناطق المملكة، الذي نظم في المنطقة الشرقية ويستمر على مدى ثلاثة أيام، إذ يطرح المشاركون حزمة من الموضوعات والمبادرات التي تثري الميدان التعليمي، وتسهم في تعزيز دور الوزارة نحو تقدم مسيرة العلم والمعرفة، إذ بدأت أولى جلسات اللقاء في يومه الأول بعرض مختصر عن مركز خدمات المعلمين قدمها مدير المركز علي المنيع، تلاها ورش عمل متنوعة، فيما اختتمت فعاليات اليوم الأول بوقوف المشاركين على فعاليات المعرض المصاحب والمتضمن على المبادرات الإستراتيجية لتعليم ذوي الإعاقة.
وأكد مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور عبدالرحمن المديرس، حرص القيادة على تبني وصناعة التميز على مستوى كافة قطاعات الدولة، خصوصا في قطاع التعليم باعتباره المصنع الحقيقي للاستثمار في العقول البشرية وتنميتها، الأمر الذي يلقي على عاتقنا جميعاً مسؤولية أكبر للنهوض بجودة قطاع التعليم والاستثمار الأمثل في الطلاب والطالبات باعتبارهم حجر الزاوية في التنمية المستدامة، في ظل التحدي الحقيقي مع مرحلة جديدة تتطلب الجودة في التعليم للإسهام في تحقيق رؤية المملكة الطموحة ٢٠٣٠.
ودعا المديرس، إلى أهمية استثمار اللقاءات الوزارية لمنسوبي ومنسوبات التعليم لما لها من أهمية في تبادل الخبرات ونقل التجارب بينهم، إضافة إلى المشاركة في وضع الخطط والإجراءات التطويرية لجعل التعليم في المصانع الدراسية متعة وبهجة وفائدة.
وأشار مساعدا مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور سامي العتيبي، وفاطمة الفهيد، إلى حزمة من الإضافات التي سيتوجها المشاركون في هذا اللقاء يأتي في مقدمتها الوقوف على تطوير الخدمات التعليمية وخلق روح التكامل بين البرامج والمشروعات في الميدان التربوي، والنهوض بالانضباط المدرسي.