الرئاسة الفلسطينية: القدس مفتاح الحرب والسلام
الجمعة / 13 / ربيع الأول / 1439 هـ الجمعة 01 ديسمبر 2017 15:31
واس ( رام الله )
أكدت الرئاسة الفلسطينية أن أي حل عادل يجب أن يضمن أن تكون القدس الشرقية عاصمة للدولة المستقلة، مشيرة إلى أن عدم التوصل إلى حل للقضية الفلسطينية سيبقي حالة التوتر والفوضى والعنف سائدة في المنطقة والعالم.
وقال الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة في تصريح له اليوم ( الجمعة )، إن الشرعية الدولية وعلى رأسها قرار الاعتراف بدولة فلسطين في الجمعية العامة (29/11/2012) وعدم شرعية الاستيطان، هو الذي سيخلق المناخ المناسب لحل مشاكل المنطقة وإعادة التوازن في العلاقات العربية الأمريكية.
وأوضح بأن القدس الشرقية بمقدساتها هي البداية والنهاية لأي حل ولأي مشروع ينقذ المنطقة من الدمار.
وأضاف أبو ردينة، أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس لا زال ملتزمًا بسلام عادل قائم على أساس حل الدولتين ووفق قرارات الشرعية الدولية والعربية التي أساسها مبادرة السلام العربية.
وأكد أن المنطقة أمام خيارات صعبة وأزمات المنطقة أمام امتحان صعب وعلى شعوب المنطقة ودولها التمسك بالثوابت الوطنية والقومية أمام هذه التحديات الخطيرة التي تمس جوهر الوجود العربي بأسره.
وقال الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة في تصريح له اليوم ( الجمعة )، إن الشرعية الدولية وعلى رأسها قرار الاعتراف بدولة فلسطين في الجمعية العامة (29/11/2012) وعدم شرعية الاستيطان، هو الذي سيخلق المناخ المناسب لحل مشاكل المنطقة وإعادة التوازن في العلاقات العربية الأمريكية.
وأوضح بأن القدس الشرقية بمقدساتها هي البداية والنهاية لأي حل ولأي مشروع ينقذ المنطقة من الدمار.
وأضاف أبو ردينة، أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس لا زال ملتزمًا بسلام عادل قائم على أساس حل الدولتين ووفق قرارات الشرعية الدولية والعربية التي أساسها مبادرة السلام العربية.
وأكد أن المنطقة أمام خيارات صعبة وأزمات المنطقة أمام امتحان صعب وعلى شعوب المنطقة ودولها التمسك بالثوابت الوطنية والقومية أمام هذه التحديات الخطيرة التي تمس جوهر الوجود العربي بأسره.