مشايخ لـ عكاظ : اليمن «عربي».. ولا مكان للمشروع الإيراني
الأحد / 15 / ربيع الأول / 1439 هـ الاحد 03 ديسمبر 2017 02:13
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
اعتبر عدد من مشايخ القبائل اليمنية انتفاضة الشعب اليمني ضد الحوثيين في العاصمة صنعاء «سقوطاً للمشروع الإيراني في اليمن»، مشيرين إلى أن ما حدث أمس في اليمن يؤكد عروبة الشعب اليمني، وسقوط المشروع الإيراني الإرهابي، الذي يتخذ من الإرهاب وسيلة لنشر مشروعه الخبيث.
وقال كل من المشايخ محمد بن كرعل وأبو غالب القعيطي، وأحمد با وزير، وسلمان النهدي لـ«عكاظ» إن الشعب اليمني لن ينسى مواقف المملكة الداعمة لليمن، منذ بداية الأزمة التي خلقها الحوثيون، في محاولة منهم للسيطرة على الحكم في اليمن، وبالتالي تسليمها للمشروع الإيراني الإرهابي، للتأثير على أمن واستقرار المنطقة وتحديدا المملكة، التي ترتبط مع اليمن بعلاقات تاريخية، ووشائج قربى، لا يمكن أن تتأثر بمثل هذه الأزمات الإرهابية.
من جانبهم، لفت المشايخ علي آل عذل، وصالح لنجف، وعايض بن صالح لـ«عكاظ» إلى أن المشروع الإيراني في اليمن تلقى ضربة قاضية، وأنها بمثابة درس للنظام الإيراني، بعدم تكرار مثل هذه اللعبة الخبيثة، وأنه ليس بإمكان نظام الملالي أن يتخذ من اليمن منطلقا لاستهداف المملكة، التي ستظل على مدى التاريخ داعمة ومساندة وبانية ومساعدة لليمن وشعبه. وأشاروا إلى أن انتفاضة صنعاء تسجل يوما تاريخيا، وهي تلفظ الميليشيات الحوثية، التي قتلت الآلاف من الأطفال والمسنين، ودمرت الممتلكات، من أجل التمسك بالسلطة الواهية.
أما المشايخ عايض بن صالح، وعلي المفلحي، ومحمد العبيدي، فاعتبروا في حديثهم لـ«عكاظ» الانتفاضة الشعبية اليمنية، انعكاسا لرفض اليمنيين للوجود الإيراني على الأراضي اليمنية، بعد أن استدعتهم الميليشيات الحوثية، بمستشاريهم وأسلحتهم لقتل اليمنيين، ومهاجمة الأراضي السعودية. وقالوا: «لم نتخيل يوما أن تستغل الأراضي اليمنية لزعزعة أمن واستقرار المملكة، التي طالما وقفت مع اليمن وأهله».
من جهتهم، أشار المشايخ، عايض بن صالح، وغالب القعيطي، وصالح بن عيظة، وسليمان العقيل لـ«عكاظ» إلى أن ما حدث أمس يؤكد أن اليمنيين لا يمكن أن يتخلوا عن عروبتهم، على حساب مشروع إيراني إرهابي. وقالوا إن انتفاضة صنعاء، التي كشفت قدرات الحوثيين الزائفة، ومزقت صور قادتها الوهميين، ستمتد إلى جميع المحافظات. وبينوا أن الانتفاضة كشفت الانقلابيين على حقيقتهم، فبمجرد شعور اليمنيين بالأمان، عبروا عن مشاعرهم الصادقة وأعلنوا رفضهم لهذه الميليشيات الإرهابية، التي قتلت الآلاف من الأبرياء، ودمرت المقدرات والمكتسبات.
وقال كل من المشايخ محمد بن كرعل وأبو غالب القعيطي، وأحمد با وزير، وسلمان النهدي لـ«عكاظ» إن الشعب اليمني لن ينسى مواقف المملكة الداعمة لليمن، منذ بداية الأزمة التي خلقها الحوثيون، في محاولة منهم للسيطرة على الحكم في اليمن، وبالتالي تسليمها للمشروع الإيراني الإرهابي، للتأثير على أمن واستقرار المنطقة وتحديدا المملكة، التي ترتبط مع اليمن بعلاقات تاريخية، ووشائج قربى، لا يمكن أن تتأثر بمثل هذه الأزمات الإرهابية.
من جانبهم، لفت المشايخ علي آل عذل، وصالح لنجف، وعايض بن صالح لـ«عكاظ» إلى أن المشروع الإيراني في اليمن تلقى ضربة قاضية، وأنها بمثابة درس للنظام الإيراني، بعدم تكرار مثل هذه اللعبة الخبيثة، وأنه ليس بإمكان نظام الملالي أن يتخذ من اليمن منطلقا لاستهداف المملكة، التي ستظل على مدى التاريخ داعمة ومساندة وبانية ومساعدة لليمن وشعبه. وأشاروا إلى أن انتفاضة صنعاء تسجل يوما تاريخيا، وهي تلفظ الميليشيات الحوثية، التي قتلت الآلاف من الأطفال والمسنين، ودمرت الممتلكات، من أجل التمسك بالسلطة الواهية.
أما المشايخ عايض بن صالح، وعلي المفلحي، ومحمد العبيدي، فاعتبروا في حديثهم لـ«عكاظ» الانتفاضة الشعبية اليمنية، انعكاسا لرفض اليمنيين للوجود الإيراني على الأراضي اليمنية، بعد أن استدعتهم الميليشيات الحوثية، بمستشاريهم وأسلحتهم لقتل اليمنيين، ومهاجمة الأراضي السعودية. وقالوا: «لم نتخيل يوما أن تستغل الأراضي اليمنية لزعزعة أمن واستقرار المملكة، التي طالما وقفت مع اليمن وأهله».
من جهتهم، أشار المشايخ، عايض بن صالح، وغالب القعيطي، وصالح بن عيظة، وسليمان العقيل لـ«عكاظ» إلى أن ما حدث أمس يؤكد أن اليمنيين لا يمكن أن يتخلوا عن عروبتهم، على حساب مشروع إيراني إرهابي. وقالوا إن انتفاضة صنعاء، التي كشفت قدرات الحوثيين الزائفة، ومزقت صور قادتها الوهميين، ستمتد إلى جميع المحافظات. وبينوا أن الانتفاضة كشفت الانقلابيين على حقيقتهم، فبمجرد شعور اليمنيين بالأمان، عبروا عن مشاعرهم الصادقة وأعلنوا رفضهم لهذه الميليشيات الإرهابية، التي قتلت الآلاف من الأبرياء، ودمرت المقدرات والمكتسبات.