«السياحة» تكرم طالبان أعدّا بحوثاً عن آثار «الجوف»
الاثنين / 16 / ربيع الأول / 1439 هـ الاثنين 04 ديسمبر 2017 16:45
أحمد المحيسن (الجوف) ata_333
كرّم فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالجوف أمس (الأحد) طالبان أعدا بحوثاً عن آثار منطقة الجوف.
وأكد مدير عام الفرع الدكتور جهز الشمري خلال استقباله الطالبين نواف الدخيل الله و حمزة حيمور من ثانوية الرحمانية يرافقهم قائد المدرسة أحمد الحيزان ومسؤول العلاقات عبدالله المهنا، على أن الهيئة و وزارة التعليم يعملان بشراكة مميزة للمحافظة على التراث الوطني.
وقال: "إن وجود طلاب يهتمون بآثار وطنهم بالسعودية غير مستغرب على أبناء الوطن فأكبر دليل على ذلك هو تكريم مئات المواطنين الذين استعادوا قطع أثرية أو بلغوا وتعاونوا في اكتشاف المواقع الأثرية، وذلك في ملتقى آثار المملكة الأول الذي نظمته الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في الرياض والمقام في مركز الملك عبدالعزيز التاريخي بالمتحف الوطني.
وأشار الشمري إلى أن منطقة الجوف تحظى بآثار ومواقع ذات بُعد حضاري في للمملكة، ولفت لاهتمام الفرع بتكريم الطلاب لما قاموا به وتقديم مكافآت خاصة لهم وشهادات شكر، ما هو إلا تحفيز لهم نظير ما قاموا به من جهود في المحافظة على الآثار، ونقل تجربتهم المميزة لأقرانهم الطلاب والطالبات، وحمل رسالة وطنية لرفع ثقافة الحفاظ على الآثار والاهتمام بها، وهو ما توليه الهيئة من اهتمام بالغ في برامجها، ومنها برنامج عيش السعودية الذي يهدف لتعريف الطلاب بمملكتهم وآثارها وحضارتها.
وأكد مدير عام الفرع الدكتور جهز الشمري خلال استقباله الطالبين نواف الدخيل الله و حمزة حيمور من ثانوية الرحمانية يرافقهم قائد المدرسة أحمد الحيزان ومسؤول العلاقات عبدالله المهنا، على أن الهيئة و وزارة التعليم يعملان بشراكة مميزة للمحافظة على التراث الوطني.
وقال: "إن وجود طلاب يهتمون بآثار وطنهم بالسعودية غير مستغرب على أبناء الوطن فأكبر دليل على ذلك هو تكريم مئات المواطنين الذين استعادوا قطع أثرية أو بلغوا وتعاونوا في اكتشاف المواقع الأثرية، وذلك في ملتقى آثار المملكة الأول الذي نظمته الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في الرياض والمقام في مركز الملك عبدالعزيز التاريخي بالمتحف الوطني.
وأشار الشمري إلى أن منطقة الجوف تحظى بآثار ومواقع ذات بُعد حضاري في للمملكة، ولفت لاهتمام الفرع بتكريم الطلاب لما قاموا به وتقديم مكافآت خاصة لهم وشهادات شكر، ما هو إلا تحفيز لهم نظير ما قاموا به من جهود في المحافظة على الآثار، ونقل تجربتهم المميزة لأقرانهم الطلاب والطالبات، وحمل رسالة وطنية لرفع ثقافة الحفاظ على الآثار والاهتمام بها، وهو ما توليه الهيئة من اهتمام بالغ في برامجها، ومنها برنامج عيش السعودية الذي يهدف لتعريف الطلاب بمملكتهم وآثارها وحضارتها.