القحطاني لـ«الحمدين»: السعوديون عن كل جيوش الأرض.. ولا حاجة لأساليب الأقزام
الخميس / 19 / ربيع الأول / 1439 هـ الخميس 07 ديسمبر 2017 08:52
«عكاظ» (النشر الإلكتروني)
وصف المستشار في الديوان الملكي المشرف على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية سعود القحطاني الشعب السعودي بأنه «عن كل جيوش الأرض الإلكترونية»، وأن السعودية ليست بحاجة لأساليب «الأقزام»، وذلك في رده على مؤامرات «تنظيم الحمدين» المستمرة، وكشف كذبهم.
وقال القحطاني عبر حسابه في «تويتر»: «تنظيم الحمدين وعملاؤه يشيعون وجود حسابات منظمة للدفاع عن مواقف السعودية ومواجهة ترهات سلطة قطر. كعادتهم كلما تم كشف مؤامراتهم أو وصفهم عن حق بأي صفة فهم يتهمون الكبار بها! ويكررون ذلك حسب قاعدة اكذب باستمرار حتى تصدق كذبتك! طيب على الأقل إذا الله باليكم بالكذب قولوا شي جديد».
وأضاف: «السعودية يدافع عنها شعبها ولا تحتاج لأساليب الأقزام الذين تمخض «عزميهم» فخرج بفكرة خلايا عزمي، فالشعب السعودي عن كل جيوش الأرض الإلكترونية ولا حاجة لنا بتوظيف «عواطلية» الضاحية الجنوبية للدفاع عن وطننا»، مرفقا تغريدة سابقة له كشفت فيها مستورهم في بدايات الأزمة.
وتابع: عضو كنيست إسرائيلي مستشارهم الأعلى، وأرغموا فتيات قطر على استقباله بالزهور، وفرشوا لبيريز السجاد الأحمر، وأدخلوه دخول الفاتحين على قناتهم الجزيرة، ورفعوا علم إسرائيل في الدوحة، وأعلنوا تمويلهم للمستوطنات بإسرائيل، واليوم يحاضرون علينا عن القدس!".
وقال القحطاني عبر حسابه في «تويتر»: «تنظيم الحمدين وعملاؤه يشيعون وجود حسابات منظمة للدفاع عن مواقف السعودية ومواجهة ترهات سلطة قطر. كعادتهم كلما تم كشف مؤامراتهم أو وصفهم عن حق بأي صفة فهم يتهمون الكبار بها! ويكررون ذلك حسب قاعدة اكذب باستمرار حتى تصدق كذبتك! طيب على الأقل إذا الله باليكم بالكذب قولوا شي جديد».
وأضاف: «السعودية يدافع عنها شعبها ولا تحتاج لأساليب الأقزام الذين تمخض «عزميهم» فخرج بفكرة خلايا عزمي، فالشعب السعودي عن كل جيوش الأرض الإلكترونية ولا حاجة لنا بتوظيف «عواطلية» الضاحية الجنوبية للدفاع عن وطننا»، مرفقا تغريدة سابقة له كشفت فيها مستورهم في بدايات الأزمة.
وتابع: عضو كنيست إسرائيلي مستشارهم الأعلى، وأرغموا فتيات قطر على استقباله بالزهور، وفرشوا لبيريز السجاد الأحمر، وأدخلوه دخول الفاتحين على قناتهم الجزيرة، ورفعوا علم إسرائيل في الدوحة، وأعلنوا تمويلهم للمستوطنات بإسرائيل، واليوم يحاضرون علينا عن القدس!".