بسمة تتوج بلقب «سيدة أخلاق البر» الثامنة في الشرقية
الأحد / 22 / ربيع الأول / 1439 هـ الاحد 10 ديسمبر 2017 01:57
«عكاظ» (القطيف) okazdmm@
توجت مسابقة سيدة أخلاق البر في المنطقة الشرقية بسمة عيسى العلي من محافظة الأحساء ملكة لنسختها الثامنة، فيما حصلت المتسابقة خديجة علي الفلفل من بلدة التوبي لقب الوصيفة الأولى، وحصلت فاطمة إبراهيم آل عبد رب النبي من مدينة سيهات على لقب الوصيفة الثانية، في الحفلة التي أقيمت مساء أمس الأول، بمركز الأمير فيصل بن فهد في مدينة سيهات، بحضور جمع من الشخصيات النسائية والإعلامية والفنية والاجتماعية، وأمهات المتباريات على مستوى المنطقة الشرقية.
وأوضحت المدير التنفيذي للمسابقة خضراء المبارك، أن المسابقة انطلقت عام 2009 لغرس قيم الأخلاق بين أفراد المجتمع، مرتكزة بشكل أساسي على تثبيت وترسيخ مفهوم ومعنى البر بالوالدين، مشيرةً إلى أنها استقطبت منذ انطلاقتها وحتى هذه النسخة 2000 متسابقة، وتوجت 7 ملكات و14 وصيفة خلال تسع سنوات.
وذكرت أن «سيدة أخلاق البر» أخذت على عاتقها التفكير في نمط جديد ومبتكر في التعامل مع الفئة الشبابية المستهدفة، وبلورة صيغة جديدة قادرة على خرق دوائر التفكير لديهن من حيث نوعية البرامج والزوايا المفضلة للأفكار والإشاعات المطلوبة من رسائل توجيهية، وأخيراً الطريقة التي ننتقي بها هذه الرسائل.
وقالت: بلغ عدد الملتحقات بالمسار الأول للمسابقة في نسختها الأخيرة 160 فتاة، وتأهل للنهائيات، وصولاً لحفلة التتويج، 10 فتيات: إيمان آل أحمد، خديجة الفلفل، خديجة الصادق، ريحانة آل سعيد، زهراء الصادق، فاطمة آل عبدرب النبي، نورة طاهر زاهري، وبسمة العلي، ونورة الفرحان، ومعصومة الميدان. وأشارت إلى تطوير مسار البر بالوالدين في هذه النسخة، عبر طلب من المتسابقات التعبير عن هذا المفهوم بأي من المهارات، التي تتقنها، سواء أكان ذلك فناً تشكيلياً أم خطاً أم تجسيداً، أم أدبياً، سواء أكان ذلك شعراً أم نثراً، ويقمن بعرض نتاجهن في نهاية فترة التدريب، إضافة إلى عرض مشاريعهن.
وأوضحت المدير التنفيذي للمسابقة خضراء المبارك، أن المسابقة انطلقت عام 2009 لغرس قيم الأخلاق بين أفراد المجتمع، مرتكزة بشكل أساسي على تثبيت وترسيخ مفهوم ومعنى البر بالوالدين، مشيرةً إلى أنها استقطبت منذ انطلاقتها وحتى هذه النسخة 2000 متسابقة، وتوجت 7 ملكات و14 وصيفة خلال تسع سنوات.
وذكرت أن «سيدة أخلاق البر» أخذت على عاتقها التفكير في نمط جديد ومبتكر في التعامل مع الفئة الشبابية المستهدفة، وبلورة صيغة جديدة قادرة على خرق دوائر التفكير لديهن من حيث نوعية البرامج والزوايا المفضلة للأفكار والإشاعات المطلوبة من رسائل توجيهية، وأخيراً الطريقة التي ننتقي بها هذه الرسائل.
وقالت: بلغ عدد الملتحقات بالمسار الأول للمسابقة في نسختها الأخيرة 160 فتاة، وتأهل للنهائيات، وصولاً لحفلة التتويج، 10 فتيات: إيمان آل أحمد، خديجة الفلفل، خديجة الصادق، ريحانة آل سعيد، زهراء الصادق، فاطمة آل عبدرب النبي، نورة طاهر زاهري، وبسمة العلي، ونورة الفرحان، ومعصومة الميدان. وأشارت إلى تطوير مسار البر بالوالدين في هذه النسخة، عبر طلب من المتسابقات التعبير عن هذا المفهوم بأي من المهارات، التي تتقنها، سواء أكان ذلك فناً تشكيلياً أم خطاً أم تجسيداً، أم أدبياً، سواء أكان ذلك شعراً أم نثراً، ويقمن بعرض نتاجهن في نهاية فترة التدريب، إضافة إلى عرض مشاريعهن.