وزير «الحرس»: حماة الحدود درع الوطن ومصدر قوته
قلد وسام الملك عبد العزيز لذوي 4 شهداء
الاثنين / 23 / ربيع الأول / 1439 هـ الاثنين 11 ديسمبر 2017 02:41
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
أكد وزير الحرس الوطني الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف أن الوطن يبني آماله على حماة حدوده ودرعه ومصدر قوته، وأن جميع منسوبي القطاعات العسكرية يتشرفون بحمل هذه الرسالة ويبذلون الغالي والنفيس دفاعاً عن الوطن ومقدساته ومكتسباته، مبيناً أن أبناءنا سجلوا الكثير من ملاحم البطولة والفداء في ميادين العز والشرف، ومنهم من شرفه الله عز وجل بالشهادة، منوهاً بالروح المعنوية العالية التي يتمتع بها ذوو الشهداء واعتزازهم بما قدمه أبناؤهم ذوداً عن الدين والوطن.
جاء ذلك، خلال استقباله أمس (الأحد) أسر شهداء الواجب من قوات الحرس الوطني الذين استشهدوا في ميدان الشرف بالحد الجنوبي بمنطقة نجران، إذ قلد وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة لذوي شهداء الواجب: عبدالعزيز الهويريني (أخو الشهيد مقدم طيار تركي بن إبراهيم الهويريني)، وفهد بن مقبل العازمي (ابن الشهيد رقيب أول مقبل بن هديب العازمي)، ومنيف بن ناصر السبيعي (أخو الشهيد رقيب أول سعد بن ناصر السبيعي)، وعزيز الحربي (والد الشهيد وكيل رقيب فيصل بن عزيز الحربي)، وذلك إثر صدور الأمر السامي الكريم بهذا الخصوص.
فيما أعرب ذوو الشهداء من جانبهم عن بالغ شكرهم وتقديرهم لوزير الحرس الوطني على استقباله لهم وتقليدهم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة، تقديراً لما قدمه أبناؤهم من تضحيات دفاعاً عن ثرى هذا الوطن الغالي ومقدساته ومقدراته، مؤكدين اعتزازهم بهذا التكريم غير المستغرب منه، وافتخارهم باستشهاد أبنائهم في ساحات العز والكرامة ذوداً عن بلادنا.
جاء ذلك، خلال استقباله أمس (الأحد) أسر شهداء الواجب من قوات الحرس الوطني الذين استشهدوا في ميدان الشرف بالحد الجنوبي بمنطقة نجران، إذ قلد وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة لذوي شهداء الواجب: عبدالعزيز الهويريني (أخو الشهيد مقدم طيار تركي بن إبراهيم الهويريني)، وفهد بن مقبل العازمي (ابن الشهيد رقيب أول مقبل بن هديب العازمي)، ومنيف بن ناصر السبيعي (أخو الشهيد رقيب أول سعد بن ناصر السبيعي)، وعزيز الحربي (والد الشهيد وكيل رقيب فيصل بن عزيز الحربي)، وذلك إثر صدور الأمر السامي الكريم بهذا الخصوص.
فيما أعرب ذوو الشهداء من جانبهم عن بالغ شكرهم وتقديرهم لوزير الحرس الوطني على استقباله لهم وتقليدهم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة، تقديراً لما قدمه أبناؤهم من تضحيات دفاعاً عن ثرى هذا الوطن الغالي ومقدساته ومقدراته، مؤكدين اعتزازهم بهذا التكريم غير المستغرب منه، وافتخارهم باستشهاد أبنائهم في ساحات العز والكرامة ذوداً عن بلادنا.