هبة تطير من الرياض بـ 13 أغنية.. وتتأهب للمسرح العالمي
الثلاثاء / 24 / ربيع الأول / 1439 هـ الثلاثاء 12 ديسمبر 2017 02:46
أنس اليوسف (جدة) 20_anas@
قبل أن تتلاشى أصوات الهتاف والتصفيق من مسامع النجمة اللبنانية هبة طوجي، في أعقاب التألق الذي تمخض عنها في حفلتها الاستثنائية التي أحيتها في الرياض وشهدت نجاحاً باهراً، تتحين ابنة المسرح الرحباني موعد ألبومها الجديد الذي فرغت منه تماماً بعنوان «هللويا» ويضمّ 13 أغنية باللغتين العربية والإنجليزية، في ظل أصداء لافتة تسامع بها مشاهير الوسط الفني في لبنان الذين قدموا لها التهاني بنجاح حفلة الرياض وتسجيل اسمها كأول مطربة تغني في مسرح سعودي بدعم من هيئة الترفيه.
وفيما تخطط لحضور فني على خشبة مسرح عالمي قريباً، محتسية الخبرة والحضور الفني القوي عبر تعاونها الثابت والمستمر مع الموسيقار أسامة الرحباني، بعد أن وثبت للنجومية من خشبة المسرح الرحباني عبر دور البطولة في مسرحية «عودة الفينيق» للكبير منصور الرحباني، تتلقى طوجي ردود فعل تصفها بالمبهرة بعد أن تألقت على مسرح مركز الملك فهد الثقافي، وانتزعت الإعجاب وخطفت أحاسيس الجمهور الحاضر، بأداء وصف باللافت دفع باسمها إلى قائمة الترند، وقدمت فاصلاً فنياً رفيعاً غنت فيه لعمالقة الفن العربي وقدمت نفسها للخليجيين على نحو مختلف قد يزيد من أسهمها في كعكعة الجماهيرية الخليجية على نحو يفوق السابق.
ولم تفوت النجمة اللبنانية الاستعراضية في زيارتها الأولى للرياض مد جسور التواصل مع الكثيرين بتقديم نفسها واجهة للفن الجديد في لبنان.
طرقت أبواب العالمية عبر دور «ازميرالدا» في المسرحية الغنائية العالمية «Notre Dame De Paris»، التي جالت بها دولاً أوروبية وعربية، وأمسكت بزمام الأداء الأوبرالي وفق ما يراه موسيقيون.
وتجلى ذلك في الرياض حين تماهت بين نوع غنائي إلى آخر، وتنقلت من لهجة لأخرى ومن لغة إلى ثانية، مشبعة جمهورها بوجبة دسمة وذكريات لا تنسى في الرياض.
وفيما تخطط لحضور فني على خشبة مسرح عالمي قريباً، محتسية الخبرة والحضور الفني القوي عبر تعاونها الثابت والمستمر مع الموسيقار أسامة الرحباني، بعد أن وثبت للنجومية من خشبة المسرح الرحباني عبر دور البطولة في مسرحية «عودة الفينيق» للكبير منصور الرحباني، تتلقى طوجي ردود فعل تصفها بالمبهرة بعد أن تألقت على مسرح مركز الملك فهد الثقافي، وانتزعت الإعجاب وخطفت أحاسيس الجمهور الحاضر، بأداء وصف باللافت دفع باسمها إلى قائمة الترند، وقدمت فاصلاً فنياً رفيعاً غنت فيه لعمالقة الفن العربي وقدمت نفسها للخليجيين على نحو مختلف قد يزيد من أسهمها في كعكعة الجماهيرية الخليجية على نحو يفوق السابق.
ولم تفوت النجمة اللبنانية الاستعراضية في زيارتها الأولى للرياض مد جسور التواصل مع الكثيرين بتقديم نفسها واجهة للفن الجديد في لبنان.
طرقت أبواب العالمية عبر دور «ازميرالدا» في المسرحية الغنائية العالمية «Notre Dame De Paris»، التي جالت بها دولاً أوروبية وعربية، وأمسكت بزمام الأداء الأوبرالي وفق ما يراه موسيقيون.
وتجلى ذلك في الرياض حين تماهت بين نوع غنائي إلى آخر، وتنقلت من لهجة لأخرى ومن لغة إلى ثانية، مشبعة جمهورها بوجبة دسمة وذكريات لا تنسى في الرياض.