أمير الشرقية: تعزيز مفهوم السلامة المرورية يحد من الحوادث
الأربعاء / 25 / ربيع الأول / 1439 هـ الأربعاء 13 ديسمبر 2017 02:40
«عكاظ» (الدمام) okaz_online@
أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أهمية شراكات لجنة السلامة المرورية بالشرقية مع الجهات المعنية لنشر الوعي وتعزيز مفهوم وقيم السلامة المرورية، عبر خطب الجمعة والدروس التوجيهية والكلمات التوعوية، للحد من الحوادث المرورية.
وذكر أن موضوع السلامة المرورية أمر يمس كافة فئات المجتمع، وللأسف لا يكاد يخلو منزل إلا وفيه شخص تعرض لحادثة مرورية، إلا أنه مع همة الرجال وعقولهم، وعملهم الدؤوب، والاطلاع على تجارب الآخرين للاستفادة منها، ومن التنظيمات المرورية المتقدمة، والابتكارات الهندسية، سنحد من الحوادث المرورية، ونخفض نسبتها.
ورحب الأمير سعود، لدى استضافته للجمعية السعودية للسلامة المرورية وضيوف الملتقى الرابع للسلامة المرورية بمجلس الإمارة الأسبوعي «الإثنينية»، بمدير جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل الدكتور عبدالله بن محمد الربيش، ورئيس المنظمة العربية للسلامة المرورية بمجلس وزراء الداخلية العرب فريق العفيفي، والضيوف، كما رحب بحضور المجلس من ذوي الإعاقة نتيجة الحوادث المرورية قائلاً: «هم ليسوا مصابين، بل هم سفراء، يمثلون كل من ابتلاه الله بإصابةٍ من حادثٍ مروري، ينقلون تجربتهم، ويحذرون المجتمع ويوعونه بخطر الحوادث».
يأتي عقد هذا الملتقى بنسخته الرابعة استمرارا لجهود الجمعية في خلق فرص التعاون، وتبادل المعلومات والاستفادة من التجارب وأفضل الممارسات في مجالات السلامة المرورية؛ لخلق أكبر قدر ممكن من التنسيق والعمل المشترك، وتوحيد الجهود لجميع الجهات ذات العلاقة بالسلامة المرورية، وللتأكيد على أن السلامة المرورية قضية اجتماعية في طابعها مجتمعية في أهميتها جماعية في تنفيذ وتطبيق سياستها، وهي قبل ذلك وبعده قضية وطنية يتأثر بها جميع أفراد المجتمع، كما أن أي مخالفة لمعاييرها هي خروج عن لوائحها وتعليماتها المنظمة وبالتالي فهو خروج يهدد كيان الوطن ويهدم مكتسباته ومقدراته على المدى البعيد في حال التساهل معها.
وذكر أن موضوع السلامة المرورية أمر يمس كافة فئات المجتمع، وللأسف لا يكاد يخلو منزل إلا وفيه شخص تعرض لحادثة مرورية، إلا أنه مع همة الرجال وعقولهم، وعملهم الدؤوب، والاطلاع على تجارب الآخرين للاستفادة منها، ومن التنظيمات المرورية المتقدمة، والابتكارات الهندسية، سنحد من الحوادث المرورية، ونخفض نسبتها.
ورحب الأمير سعود، لدى استضافته للجمعية السعودية للسلامة المرورية وضيوف الملتقى الرابع للسلامة المرورية بمجلس الإمارة الأسبوعي «الإثنينية»، بمدير جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل الدكتور عبدالله بن محمد الربيش، ورئيس المنظمة العربية للسلامة المرورية بمجلس وزراء الداخلية العرب فريق العفيفي، والضيوف، كما رحب بحضور المجلس من ذوي الإعاقة نتيجة الحوادث المرورية قائلاً: «هم ليسوا مصابين، بل هم سفراء، يمثلون كل من ابتلاه الله بإصابةٍ من حادثٍ مروري، ينقلون تجربتهم، ويحذرون المجتمع ويوعونه بخطر الحوادث».
يأتي عقد هذا الملتقى بنسخته الرابعة استمرارا لجهود الجمعية في خلق فرص التعاون، وتبادل المعلومات والاستفادة من التجارب وأفضل الممارسات في مجالات السلامة المرورية؛ لخلق أكبر قدر ممكن من التنسيق والعمل المشترك، وتوحيد الجهود لجميع الجهات ذات العلاقة بالسلامة المرورية، وللتأكيد على أن السلامة المرورية قضية اجتماعية في طابعها مجتمعية في أهميتها جماعية في تنفيذ وتطبيق سياستها، وهي قبل ذلك وبعده قضية وطنية يتأثر بها جميع أفراد المجتمع، كما أن أي مخالفة لمعاييرها هي خروج عن لوائحها وتعليماتها المنظمة وبالتالي فهو خروج يهدد كيان الوطن ويهدم مكتسباته ومقدراته على المدى البعيد في حال التساهل معها.