«جدة للكتاب» يعزز اقتصاديات المعرفة بـ «500 دار»
أمير مكة يفتتحه الليلة.. ويكرم 6 رواد والراحل خفاجي
الأربعاء / 25 / ربيع الأول / 1439 هـ الأربعاء 13 ديسمبر 2017 03:02
طالب بن محفوظ (جدة) Okaz_online@
يخوض معرض جدة الدولي للكتاب تحديا ثالثا، مساء اليوم (الأربعاء)، بعد إطلاقه رسميا من قبل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، بحضور محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز، ونائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد العواد.
ويكرم أمير مكة الليلة ست شخصيات ثقافية سعودية ساهمت بشكل بارز في الحركة الثقافية العلمية بالمملكة: الدكتور أحمد الضبيب، الدكتور عباس طاشكندي، يحيى بن جنيد، عبدالرحمن المعمر، هدى العمودي، خالد اليوسف، إضافة إلى الشاعر الراحل إبراهيم خفاجي، تقديرا لدورهم في صناعة التأليف وقضايا الكتاب والنشر، وإسهامهم في توثيق الإنتاج الفكري والعملي بالمملكة منذ عقود في مختلف الفنون والعلوم والآداب.
من جانبه، يؤكد المشرف العام على الشؤون الثقافية في وزارة الثقافة والإعلام المشرف على معرض الرياض وجدة للكتاب الدكتور عبدالرحمن العاصم، أن أكثر ما يشغلهم استيعاب المستجدات في قطاع صناعة الكتاب ونشره، ومواكبة «رؤية 2030» بإتاحة الفرصة للشباب كشركاء فاعلين في تفاصيل المعرض، وأن تكون مشاركات دور النشر ذات قيمة للقارئ (500 دار نشر من 42 دولة)، مشيرا إلى أن الناشر السعودي مهتم بمواكبة التطورات الحديثة في صناعة الكتاب ونشره؛ كما وكيفا.
وحول مواكبة المعرض لـ «رؤية 2030»، أوضح العاصم أن «معارض الكتب في المملكة أحد أهم أدوات اقتصاديات المعرفة، من خلال البرامج الثقافية المصاحبة (تحدي القراءة، مؤتمر القراء)، التي تهدف إلى تعزيز مهارات التعليم الذاتي والمستمر، والقدرة على الابتكار».
ويكرم أمير مكة الليلة ست شخصيات ثقافية سعودية ساهمت بشكل بارز في الحركة الثقافية العلمية بالمملكة: الدكتور أحمد الضبيب، الدكتور عباس طاشكندي، يحيى بن جنيد، عبدالرحمن المعمر، هدى العمودي، خالد اليوسف، إضافة إلى الشاعر الراحل إبراهيم خفاجي، تقديرا لدورهم في صناعة التأليف وقضايا الكتاب والنشر، وإسهامهم في توثيق الإنتاج الفكري والعملي بالمملكة منذ عقود في مختلف الفنون والعلوم والآداب.
من جانبه، يؤكد المشرف العام على الشؤون الثقافية في وزارة الثقافة والإعلام المشرف على معرض الرياض وجدة للكتاب الدكتور عبدالرحمن العاصم، أن أكثر ما يشغلهم استيعاب المستجدات في قطاع صناعة الكتاب ونشره، ومواكبة «رؤية 2030» بإتاحة الفرصة للشباب كشركاء فاعلين في تفاصيل المعرض، وأن تكون مشاركات دور النشر ذات قيمة للقارئ (500 دار نشر من 42 دولة)، مشيرا إلى أن الناشر السعودي مهتم بمواكبة التطورات الحديثة في صناعة الكتاب ونشره؛ كما وكيفا.
وحول مواكبة المعرض لـ «رؤية 2030»، أوضح العاصم أن «معارض الكتب في المملكة أحد أهم أدوات اقتصاديات المعرفة، من خلال البرامج الثقافية المصاحبة (تحدي القراءة، مؤتمر القراء)، التي تهدف إلى تعزيز مهارات التعليم الذاتي والمستمر، والقدرة على الابتكار».