العمداء يناقشون رفع سن القبول ببرامج كليات المجتمع
الخميس / 26 / ربيع الأول / 1439 هـ الخميس 14 ديسمبر 2017 02:12
محمد مكي (الرياض) m2makki@
بحث عمداء وعميدات كلية المجتمع في الجامعات السعودية رفع سن القبول في برامج كليات المجتمع، وكيفية الاستفادة من الشراكات مع القطاع الخاص على مستوى المملكة وتجارب كليات المجتمع في هذا المجال.
وفي اللقاء السادس للعمداء الذي انطلقت أعماله أمس (الأربعاء) برعاية مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني، أكد وكيل جامعة جازان للشؤون الأكاديمية الدكتور سلطان بن حسن الحازمي أن على المسؤولين عن كليات المجتمع في الجامعات السعودية تقديم برامج احترافية تنهض بالشأن العلمي والأكاديمي بعيداً عن البرامج التقليدية، وذلك تماشياً مع توجهات بلادنا الطموحة ورؤية 2030.
وقال الحازمي إن كليات المجتمع تواجه تحديات كبيرة وصعوبات عديدة ولكن على عمداء وعميدات هذه الكليات تقبل الوضع الحالي لها والسعي إلى إيجاد الحلول للتغلب على هذه التحديات العلمية والأكاديمية والإدارية والمهنية ومحاولة صنع الفرق لتكون هذه الكليات علامة فارقة في المشهد الجامعي والأكاديمي محلياً وعالمياً. واستشهد بتجربة جامعة جازان في إنشاء كلية المجتمع ببيش كتجربة جديدة في برامجها الأكاديمية بالشراكة مع شركة أرامكو السعودية.
من جهته، بين وكيل كلية المجتمع بجامعة جازان الدكتور علي بن عبدالهادي الألمعي أن المشاركين في الاجتماع ناقشوا عدداً من الموضوعات على قائمة اللقاء، وشملت رفع مستوى العمر في القبول في جميع البرامج التي تقدمها الكلية، واقتراح مجلس دائم لكليات المجتمع برئاسة وزير التعليم، والرفع لوزير التعليم بالموافقة على تصنيف أي برنامج مصنف في كليات المجتمع إذا تم التصنيف سابقاً لأي كلية منها.
وفي اللقاء السادس للعمداء الذي انطلقت أعماله أمس (الأربعاء) برعاية مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني، أكد وكيل جامعة جازان للشؤون الأكاديمية الدكتور سلطان بن حسن الحازمي أن على المسؤولين عن كليات المجتمع في الجامعات السعودية تقديم برامج احترافية تنهض بالشأن العلمي والأكاديمي بعيداً عن البرامج التقليدية، وذلك تماشياً مع توجهات بلادنا الطموحة ورؤية 2030.
وقال الحازمي إن كليات المجتمع تواجه تحديات كبيرة وصعوبات عديدة ولكن على عمداء وعميدات هذه الكليات تقبل الوضع الحالي لها والسعي إلى إيجاد الحلول للتغلب على هذه التحديات العلمية والأكاديمية والإدارية والمهنية ومحاولة صنع الفرق لتكون هذه الكليات علامة فارقة في المشهد الجامعي والأكاديمي محلياً وعالمياً. واستشهد بتجربة جامعة جازان في إنشاء كلية المجتمع ببيش كتجربة جديدة في برامجها الأكاديمية بالشراكة مع شركة أرامكو السعودية.
من جهته، بين وكيل كلية المجتمع بجامعة جازان الدكتور علي بن عبدالهادي الألمعي أن المشاركين في الاجتماع ناقشوا عدداً من الموضوعات على قائمة اللقاء، وشملت رفع مستوى العمر في القبول في جميع البرامج التي تقدمها الكلية، واقتراح مجلس دائم لكليات المجتمع برئاسة وزير التعليم، والرفع لوزير التعليم بالموافقة على تصنيف أي برنامج مصنف في كليات المجتمع إذا تم التصنيف سابقاً لأي كلية منها.