الملك سلمان مهتم برخاء الشعب وحمايته من التطرف
الخميس / 26 / ربيع الأول / 1439 هـ الخميس 14 ديسمبر 2017 02:20
عبدالله آل هتيلة (الرياض) ahatayla2011@
يظل المواطن السعودي حاضراً في وجدان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أينما حل أو رحل، يوليه كل الرعاية والاهتمام رغم مشاغله الكثيرة، ومهماته الجسام، ويأتي توجيه الملك سلمان من منبر مجلس الشورى أمس (الأربعاء)، للوزراء والمسؤولين بتسهيل الإجراءات، والتوسع في البرامج التي تمس حاجات المواطن، كالتفاتة غير مستغربة من ملك الحزم والعزم، الذي يؤكد دائما «أنه لن يقبل من مسؤول التقصير أو التهاون في أمر يهم المواطن».
ويأتي حرص خادم الحرمين الشريفين على نهضة الوطن وتنميته، وبما يحقق آمال وتطلعات المواطنين، من خلال تأكيده «أن الفساد آفة خطيرة، تحول دون تحقيق الأهداف التنموية»، وإشارته إلى «أنه لا يمكن السماح لمتطرف يرى الاعتدال انحلالا». وهي رسالة اطمئنان من ملك أحب شعبه، مفادها أن المستقبل واعد لوطن ينشد الأمن والسلام، برفاه يتحقق، ومصادر دخل متنوعة، تعمل الدولة جاهدة على تنفيذها رغم الصعوبات.
ويؤكد الملك سلمان في كل مرة وهو يخاطب العالم، أن السياسة الداخلية للمملكة تستهدف المواطن، الذي جعله دائما شغله الشاغل، وهمه الأكبر، فسعى منذ أن تقلد الحكم إلى تلمس حاجات المواطنين في مختلف مناطق ومحافظات المملكة، مشدداً على أنه لن يقبل التقصير، أو الإخلال بالخدمات المقدمة لهم، باعتبارهم الهدف الحقيقي لإستراتيجيات وسياسات الدولة، واضعاً نصب عينيه آمال وتطلعات أبناء شعبه، الذين يكنون له الحب والتقدير.
وكعادته خاطب خادم الحرمين الشريفين شعبه بلغة واضحة، عندما أوضح لهم، أنهم شركاء في مكافحة الفساد، والتطرف، وتعضيد دور الدولة في مواجهة التحديات الخارجية، التي تستهدف أمن واستقرار الوطن.
ويأتي حرص خادم الحرمين الشريفين على نهضة الوطن وتنميته، وبما يحقق آمال وتطلعات المواطنين، من خلال تأكيده «أن الفساد آفة خطيرة، تحول دون تحقيق الأهداف التنموية»، وإشارته إلى «أنه لا يمكن السماح لمتطرف يرى الاعتدال انحلالا». وهي رسالة اطمئنان من ملك أحب شعبه، مفادها أن المستقبل واعد لوطن ينشد الأمن والسلام، برفاه يتحقق، ومصادر دخل متنوعة، تعمل الدولة جاهدة على تنفيذها رغم الصعوبات.
ويؤكد الملك سلمان في كل مرة وهو يخاطب العالم، أن السياسة الداخلية للمملكة تستهدف المواطن، الذي جعله دائما شغله الشاغل، وهمه الأكبر، فسعى منذ أن تقلد الحكم إلى تلمس حاجات المواطنين في مختلف مناطق ومحافظات المملكة، مشدداً على أنه لن يقبل التقصير، أو الإخلال بالخدمات المقدمة لهم، باعتبارهم الهدف الحقيقي لإستراتيجيات وسياسات الدولة، واضعاً نصب عينيه آمال وتطلعات أبناء شعبه، الذين يكنون له الحب والتقدير.
وكعادته خاطب خادم الحرمين الشريفين شعبه بلغة واضحة، عندما أوضح لهم، أنهم شركاء في مكافحة الفساد، والتطرف، وتعضيد دور الدولة في مواجهة التحديات الخارجية، التي تستهدف أمن واستقرار الوطن.