تقليب مواجع.. أم نصر راجع؟
الرائد يخشى نشوة القادسية.. وفي الرياض..
الخميس / 26 / ربيع الأول / 1439 هـ الخميس 14 ديسمبر 2017 02:27
إبراهيم الموسى (الرياض) aalmosa90@
يسعى المنتشي فريق الفيصلي لمواصلة تميزه واستثمار ظروف النقص في مضيفه «العالمي» فريق النصر حين يلاقيه في استهلال منافسات الجولة (14) من الدوري السعودي للمحترفين لاسيما بعد تعثر المتصدر الهلال ووصيفه الأهلي، الذي فتح آفاقا جديدة للمنافسة، في وقت يخشى المنتشي فريق القادسية من صحوة مضيفه فريق الرائد.
النصر x الفيصلي
يشعل فارق النقطة مواجهة النصر بضيفه المنتشي فريق الفيصلي بعد سقوطه في معركة القادسية وفوز العنابي على الشباب بهدف يتيم، ويسعى الطرفان لتحقيق الانتصار؛ للدخول الفعلي في طريق المنافسة القوية على صدارة الدوري السعودي لاسيما بعد تعثر المتصدر فريق الهلال ووصيفه فريق الأهلي، الذي حفظ لهما حظوظ المنافسة، خصوصا من قبل الفريق الضيف الباحث عن الانتصار واستثمار ظروف النقص الكبير في مضيفه الذي خرج خاسرا من مقابلته السابقة من أمام فريق القادسية (2/3)، التي أبقت رصيده على (23) نقطة حل بها ثالثا، في وقت خسر معظم نجومه لأسباب مختلفة بيد أن ذلك لن يثني البدلاء عن القتال من أجل الإطاحة بضيفهم وتكرار الانتصار الذي حققوه عليه في المرحلة الأولى من الدوري (3/1) للبقاء في ميدان المنافسة وإبطال مخططات الضيف عنابي سدير الذي يطمح لاعبوه بالعودة إلى ديارهم بكامل العلامات لإعلان نواياهم القوية في المنافسة وهم الذين يحلون في المرتبة الرابعة برصيد (22) نقطة.
نهج النصر
ما زال الأرجنتيني غوستافو كوينتيروس يبحث عن دمج لاعبيه مع طريقته بيد أن عامل الوقت وشدة الصراع لم يمكناه من الوصول لمخططاته، وقد سعى فور انتهاء مهمة لاعبيه أمام القادسية إلى محاولة إيجاد بدلاء يعوضون الغيابات الكبيرة والمؤثرة في فريقه بأسباب مختلفة، خصوصا على مستوى النواحي الدفاعية في ظل إيقاف برونو أوفيني وعمر هوساوي وإبراهيم غالب وسعد لكرو وأحمد الفريدي إضافة إلى المصاب عوض خميس، في وقت عمل على معالجة بطء تنفيذ الغارات وسرعة الانتشار داخل مناطق الخطر في المنافسين من خلال توصياته للاعبيه بالتحرك دون كرة لخلق المساحات أمام اللاعب المستحوذ على الكرة وإيجاد عدد من الحلول أمامه.
نهج الفيصلي
يجاهد مدربه الصربي فوك رازوفيتش مع لاعبيه على استثمار ارتفاع روحهم المعنوية، إضافة إلى نقص مضيفهم، بتحقيق انتصار يردون به الدين ويتقدمون به خطوة كبيرة للمنافسة، في وقت سيحذر لاعبيه من مغبة الركون إلى ظروف النصر الذي قد يرمي بآمالهم بعيدا وهو الباحث عن مواصلة الركض في ميدان المنافسة.
الرائد x القادسية
مقابلة مهمة تجمع المنتشي فريق القادسية بمضيفه الجريح فريق الرائد، ويتوقع أن تظهر قوية ومثيرة في ظل بحث الفريقين عن تحسين مواقعهما في سلم الترتيب العام، خصوصا من قبل المضيف الذي قد يدخل في صراع الهبوط في حال استمرار نتائجه السلبية، وقدم المضيف مستوى جيدا أمام فريق الاتحاد بيد أن فيلانويفا رفض عودتهم بنقطة حين أدرك هدف الفوز الاتحادي في الرمق الأخير من المقابلة ليتجمد رصيد الرائد على 9 نقاط أبقته في ذيل القائمة، وسيقاتل الروماني ماريوس سييريا مع لاعبيه من أجل تحقيق انتصار يمنحهم الانطلاق للهرب من مركزهم المتأخر، إضافة إلى رد دين ضيفهم الذي تغلب عليهم في الدور الأول (1/2)، في المقابل رفع فوز أبناء الخبر الأخير على فريق النصر (3/2) من معنوياتهم وطموحهم نحو الانطلاق لتحسين مركز فريقهم بعد أن تحصلوا على (16) نقطة في مسيرتهم منحتهم المرتبة الثامنة ما يعني بحثهم عن الانتصار دون سواه، ويقدم القادسية مستويات جيدة بقيادة مدربه البرازيلي باولو بوناميغو الذي نجح بخلق توليفة قادرة على تحقيق النتائج الجيدة لكتيبته، وقد سعى إلى دراسة منافسه بحثا عن الانتصار، في وقت يفتقد لخدمات لاعبه حسن العمري بداعي الإيقاف.
النصر x الفيصلي
يشعل فارق النقطة مواجهة النصر بضيفه المنتشي فريق الفيصلي بعد سقوطه في معركة القادسية وفوز العنابي على الشباب بهدف يتيم، ويسعى الطرفان لتحقيق الانتصار؛ للدخول الفعلي في طريق المنافسة القوية على صدارة الدوري السعودي لاسيما بعد تعثر المتصدر فريق الهلال ووصيفه فريق الأهلي، الذي حفظ لهما حظوظ المنافسة، خصوصا من قبل الفريق الضيف الباحث عن الانتصار واستثمار ظروف النقص الكبير في مضيفه الذي خرج خاسرا من مقابلته السابقة من أمام فريق القادسية (2/3)، التي أبقت رصيده على (23) نقطة حل بها ثالثا، في وقت خسر معظم نجومه لأسباب مختلفة بيد أن ذلك لن يثني البدلاء عن القتال من أجل الإطاحة بضيفهم وتكرار الانتصار الذي حققوه عليه في المرحلة الأولى من الدوري (3/1) للبقاء في ميدان المنافسة وإبطال مخططات الضيف عنابي سدير الذي يطمح لاعبوه بالعودة إلى ديارهم بكامل العلامات لإعلان نواياهم القوية في المنافسة وهم الذين يحلون في المرتبة الرابعة برصيد (22) نقطة.
نهج النصر
ما زال الأرجنتيني غوستافو كوينتيروس يبحث عن دمج لاعبيه مع طريقته بيد أن عامل الوقت وشدة الصراع لم يمكناه من الوصول لمخططاته، وقد سعى فور انتهاء مهمة لاعبيه أمام القادسية إلى محاولة إيجاد بدلاء يعوضون الغيابات الكبيرة والمؤثرة في فريقه بأسباب مختلفة، خصوصا على مستوى النواحي الدفاعية في ظل إيقاف برونو أوفيني وعمر هوساوي وإبراهيم غالب وسعد لكرو وأحمد الفريدي إضافة إلى المصاب عوض خميس، في وقت عمل على معالجة بطء تنفيذ الغارات وسرعة الانتشار داخل مناطق الخطر في المنافسين من خلال توصياته للاعبيه بالتحرك دون كرة لخلق المساحات أمام اللاعب المستحوذ على الكرة وإيجاد عدد من الحلول أمامه.
نهج الفيصلي
يجاهد مدربه الصربي فوك رازوفيتش مع لاعبيه على استثمار ارتفاع روحهم المعنوية، إضافة إلى نقص مضيفهم، بتحقيق انتصار يردون به الدين ويتقدمون به خطوة كبيرة للمنافسة، في وقت سيحذر لاعبيه من مغبة الركون إلى ظروف النصر الذي قد يرمي بآمالهم بعيدا وهو الباحث عن مواصلة الركض في ميدان المنافسة.
الرائد x القادسية
مقابلة مهمة تجمع المنتشي فريق القادسية بمضيفه الجريح فريق الرائد، ويتوقع أن تظهر قوية ومثيرة في ظل بحث الفريقين عن تحسين مواقعهما في سلم الترتيب العام، خصوصا من قبل المضيف الذي قد يدخل في صراع الهبوط في حال استمرار نتائجه السلبية، وقدم المضيف مستوى جيدا أمام فريق الاتحاد بيد أن فيلانويفا رفض عودتهم بنقطة حين أدرك هدف الفوز الاتحادي في الرمق الأخير من المقابلة ليتجمد رصيد الرائد على 9 نقاط أبقته في ذيل القائمة، وسيقاتل الروماني ماريوس سييريا مع لاعبيه من أجل تحقيق انتصار يمنحهم الانطلاق للهرب من مركزهم المتأخر، إضافة إلى رد دين ضيفهم الذي تغلب عليهم في الدور الأول (1/2)، في المقابل رفع فوز أبناء الخبر الأخير على فريق النصر (3/2) من معنوياتهم وطموحهم نحو الانطلاق لتحسين مركز فريقهم بعد أن تحصلوا على (16) نقطة في مسيرتهم منحتهم المرتبة الثامنة ما يعني بحثهم عن الانتصار دون سواه، ويقدم القادسية مستويات جيدة بقيادة مدربه البرازيلي باولو بوناميغو الذي نجح بخلق توليفة قادرة على تحقيق النتائج الجيدة لكتيبته، وقد سعى إلى دراسة منافسه بحثا عن الانتصار، في وقت يفتقد لخدمات لاعبه حسن العمري بداعي الإيقاف.