تهم الفساد تلاحق نتانياهو
الجمعة / 27 / ربيع الأول / 1439 هـ الجمعة 15 ديسمبر 2017 13:39
أ ف ب (القدس)
تستجوب الشرطة الإسرائيلية المكلفة التحقيق في قضيتي فساد الجمعة وللمرة السابعة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، كما ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية.
وقالت وسائل الإعلام أن المحققين وصلوا إلى مقر نتانياهو الرسمي في القدس قبيل الساعة التاسعة (07,00 ت غ) لعقد جلسة استماع جديدة تستمر عادة بضع ساعات.
ولا تدلي الشرطة عادة باي تصريحات علنية حول القضية قبل انتهاء الاستجواب. وهي تكتفي عادة بتأكيد الاستماع لإفادة رئيس الوزراء بدون إضافة أي تفاصيل.
وفي واحدة من القضيتين، يشتبه بان نتانياهو تلقى بطريقة غير شرعية هدايا من شخصيات ثرية جدا بينها الملياردير الأسترالي جيمس باكر ومنتج في هوليود يدعى ارنون ميلشان. وقدرت وسائل الإعلام القيمة الإجمالية لهذه الهدايا بعشرات الآلاف من الدولارات.
ويجري تحقيق آخر لتحديد ما اذا كان نتانياهو حاول إبرام اتفاق سري مع مالك "يديعوت احرونوت" لتأمين تغطية مؤيدة له من قبل الصحيفة الإسرائيلية.
وقالت وسائل الإعلام أن التحقيق الأول شارف على الانتهاء وقد تكون هه المرة الأخيرة التي يتم الاستماع فيها لنتانياهو في هذه القضية.
وحتى الآن، لم يتهم نتانياهو رسميا. وقالت وزيرة العدل ايليت شاكد انه ليس ملزما بالاستقالة اذا اتهم.
وقالت وسائل الإعلام أن المحققين وصلوا إلى مقر نتانياهو الرسمي في القدس قبيل الساعة التاسعة (07,00 ت غ) لعقد جلسة استماع جديدة تستمر عادة بضع ساعات.
ولا تدلي الشرطة عادة باي تصريحات علنية حول القضية قبل انتهاء الاستجواب. وهي تكتفي عادة بتأكيد الاستماع لإفادة رئيس الوزراء بدون إضافة أي تفاصيل.
وفي واحدة من القضيتين، يشتبه بان نتانياهو تلقى بطريقة غير شرعية هدايا من شخصيات ثرية جدا بينها الملياردير الأسترالي جيمس باكر ومنتج في هوليود يدعى ارنون ميلشان. وقدرت وسائل الإعلام القيمة الإجمالية لهذه الهدايا بعشرات الآلاف من الدولارات.
ويجري تحقيق آخر لتحديد ما اذا كان نتانياهو حاول إبرام اتفاق سري مع مالك "يديعوت احرونوت" لتأمين تغطية مؤيدة له من قبل الصحيفة الإسرائيلية.
وقالت وسائل الإعلام أن التحقيق الأول شارف على الانتهاء وقد تكون هه المرة الأخيرة التي يتم الاستماع فيها لنتانياهو في هذه القضية.
وحتى الآن، لم يتهم نتانياهو رسميا. وقالت وزيرة العدل ايليت شاكد انه ليس ملزما بالاستقالة اذا اتهم.