المدينة: شركات دعم لوجستي تخدم 8 مشاريع عملاقة
الأحد / 29 / ربيع الأول / 1439 هـ الاحد 17 ديسمبر 2017 02:44
سامي المغامسي (المدينة المنورة) sami4086@
حث خبراء اقتصاديون وأكاديميون مشاركون في برنامج التميز المؤسسي لتحقيق رؤية المملكة 2030 تجار وصناع منطقة المدينة المنورة على الاستفادة من حزمة المشاريع العملاقة، التي أطلقت في محيط المنطقة، من خلال قاعدة خدمات صناعية، وشركات دعم لوجستي، وتطوير خدمات الإمداد لتحقيق عوائد اقتصادية ذاتية، ودعم التوجه الوطني بتنويع مصادر الدخل باعتبار منطقة المدينة المنورة الأقرب لـ8 مشاريع عملاقة في محيط المنطقة وهي: «رؤى المدينة، ومشروع البحر الأحمر، والهيئة الملكية في العلا، الهيئة الملكية في ينبع، مشروع أرامكو و«سابك»، ونيوم، ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية، جدة داون تاون، الفيصلية».
جاء ذلك في اللقاء الذي نظمته غرفة تجارة وصناعة المدينة المنورة ممثلة في اللجنة الصناعية بهيئة تطوير المدينة، بحضور نائب رئيس مجلس الإدارة الدكتور خالد الدقل، ونائب رئيس اللجنة الصناعية إبراهيم العمودي، الذي أكد أهمية تعزيز معايير التميز المؤسسي لضمان جودة المخرجات من منطلق تأصيل «إتقان العمل».
من ناحيته، لفت الدكتور محمد داغستاني إلى أهمية الرؤية الوطنية في كونها فرصة للتحسين والتغيير، بالتزامن مع مبادرات حقوق المستهلك، وإطلاق المعايير القانونية، والامتياز التجاري بتطوير برامجه وتطبيقاته، وإنشاء مركز لاستدعاء المنتجات المعيبة، وإطلاق برنامج سلامة المنتجات.
من جهة ثانية، عدد خبير التطوير الصناعي المهندس ظالع المطرفي 8 مشاريع في محيط المدينة المنورة.
وطالب القطاع الخاص بتطوير قواعد الدعم اللوجستي، وإنشاء شركات إمداد لخدمة المشاريع من خلال التخطيط والتنبؤ بالحاجة.
ودعا في معرض حديثه عن «تميز سلاسل الإمداد وأثره في تطوير البيئة الصناعية في المدينة المنورة» إلى إنشاء الجمعية السعودية لسلاسل الإمداد والمشتريات، تحت مظلة الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
جاء ذلك في اللقاء الذي نظمته غرفة تجارة وصناعة المدينة المنورة ممثلة في اللجنة الصناعية بهيئة تطوير المدينة، بحضور نائب رئيس مجلس الإدارة الدكتور خالد الدقل، ونائب رئيس اللجنة الصناعية إبراهيم العمودي، الذي أكد أهمية تعزيز معايير التميز المؤسسي لضمان جودة المخرجات من منطلق تأصيل «إتقان العمل».
من ناحيته، لفت الدكتور محمد داغستاني إلى أهمية الرؤية الوطنية في كونها فرصة للتحسين والتغيير، بالتزامن مع مبادرات حقوق المستهلك، وإطلاق المعايير القانونية، والامتياز التجاري بتطوير برامجه وتطبيقاته، وإنشاء مركز لاستدعاء المنتجات المعيبة، وإطلاق برنامج سلامة المنتجات.
من جهة ثانية، عدد خبير التطوير الصناعي المهندس ظالع المطرفي 8 مشاريع في محيط المدينة المنورة.
وطالب القطاع الخاص بتطوير قواعد الدعم اللوجستي، وإنشاء شركات إمداد لخدمة المشاريع من خلال التخطيط والتنبؤ بالحاجة.
ودعا في معرض حديثه عن «تميز سلاسل الإمداد وأثره في تطوير البيئة الصناعية في المدينة المنورة» إلى إنشاء الجمعية السعودية لسلاسل الإمداد والمشتريات، تحت مظلة الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.