وجهاء القطيف: الجيراني رفض الإرهاب.. فحاولوا إسكات صوت الحق
الخميس / 03 / ربيع الثاني / 1439 هـ الخميس 21 ديسمبر 2017 02:41
«عكاظ» (الدمام) Okaz_online@
أكد عدد من الوجهاء بمحافظة القطيف، أن قاضي المواريث الشيخ محمد الجيراني، أحد الشخصيات القوية التي ظلت تعمل من أجل الوطن، بشجاعة وبكلمة صادقة، وترفض الأعمال الإرهابية التي تمارسها قلة حاولت العبث بمقدرات الدولة وهلك الحرث والنسل في العوامية.
وأوضح عمدة تاروت عبد الحليم كيدار، الذي سبق أن تعرض لمحاولة اعتداء، آخرها الهجوم المسلح عليه من قبل عناصر ملثمة، وأسفر عن إصابته جراء إطلاق أكثر من 14 طلقة، أن العصابات التي نفذت اختطاف الشيخ الجيراني والاعتداء عليه، وترتكب أعمالا إجرامية، لا تحظى بأي دعم أحد، بل هي فئة شاذة لا يغطيها أفراد ولا جماعات من المجتمع المعروف بولائه للوطن ولولاة الأمر.
وقال إن البيانات العديدة الصادرة من العلماء والوجهاء في القطيف، خير دليل على أن الجميع يلفظ ما يفعلون، ويساهمون في مطاردة المجرمين الذين يحاولون العبث بأمن البلاد، وسيلقون العقاب الرادع.
وبين نائب المجلس البلدي بالقطيف السابق المهندس نبيه آل إبراهيم، أنهم مجموعة صغيرة تعمل في الظلام، مما يؤكد عدم وجود أي غطاء لوجيتسي لهم، والأهالي يساهمون في مطاردتهم، لأنهم فئة إجرامية مسلحة تحاول أن «تختطف» الصوت من أهالي القطيف، ويكون لها «الغلبة» بقوة ما لديها من سلاح، وتعمل على خرق القانون، مؤكدا أنهم منبوذون، يتخفون في المزارع والمنازل المهجورة، لكن أيدي رجال الأمن ستطالهم بإذن الله.
ولفت رجل الأعمال فايز الزاير، إلى أن هذه الفئة خرجت عن الدين والأخلاق والأعراف، ولم يعد لديهم خط أحمر، فيستهدفون كل الشخصيات الوطنية، بجرائم شنيعة، في محاولة لترويج أفكارهم المتطرفة.
ووصف رجل الأعمال عبدالرؤوف المطرود، قضية اختطاف الشيخ محمد الجيراني، بأنها خارجة عن العرف المجتمعي وسيرة العقلاء في القطيف، وهي اعتداء إجرامي، وفتنة حاولوا من خلالها إحداث بلبلة في المجتمع، لكن الأهالي لا يرتضون هذه الأساليب الدخيلة عليهم، والمجتمع لم يألف مثل هذه الأساليب ووسائل العنف، لذا كان صوت التنديد عاليا من الجميع.
وأوضح عمدة تاروت عبد الحليم كيدار، الذي سبق أن تعرض لمحاولة اعتداء، آخرها الهجوم المسلح عليه من قبل عناصر ملثمة، وأسفر عن إصابته جراء إطلاق أكثر من 14 طلقة، أن العصابات التي نفذت اختطاف الشيخ الجيراني والاعتداء عليه، وترتكب أعمالا إجرامية، لا تحظى بأي دعم أحد، بل هي فئة شاذة لا يغطيها أفراد ولا جماعات من المجتمع المعروف بولائه للوطن ولولاة الأمر.
وقال إن البيانات العديدة الصادرة من العلماء والوجهاء في القطيف، خير دليل على أن الجميع يلفظ ما يفعلون، ويساهمون في مطاردة المجرمين الذين يحاولون العبث بأمن البلاد، وسيلقون العقاب الرادع.
وبين نائب المجلس البلدي بالقطيف السابق المهندس نبيه آل إبراهيم، أنهم مجموعة صغيرة تعمل في الظلام، مما يؤكد عدم وجود أي غطاء لوجيتسي لهم، والأهالي يساهمون في مطاردتهم، لأنهم فئة إجرامية مسلحة تحاول أن «تختطف» الصوت من أهالي القطيف، ويكون لها «الغلبة» بقوة ما لديها من سلاح، وتعمل على خرق القانون، مؤكدا أنهم منبوذون، يتخفون في المزارع والمنازل المهجورة، لكن أيدي رجال الأمن ستطالهم بإذن الله.
ولفت رجل الأعمال فايز الزاير، إلى أن هذه الفئة خرجت عن الدين والأخلاق والأعراف، ولم يعد لديهم خط أحمر، فيستهدفون كل الشخصيات الوطنية، بجرائم شنيعة، في محاولة لترويج أفكارهم المتطرفة.
ووصف رجل الأعمال عبدالرؤوف المطرود، قضية اختطاف الشيخ محمد الجيراني، بأنها خارجة عن العرف المجتمعي وسيرة العقلاء في القطيف، وهي اعتداء إجرامي، وفتنة حاولوا من خلالها إحداث بلبلة في المجتمع، لكن الأهالي لا يرتضون هذه الأساليب الدخيلة عليهم، والمجتمع لم يألف مثل هذه الأساليب ووسائل العنف، لذا كان صوت التنديد عاليا من الجميع.