أمير الشمالية: خادم الحرمين يؤسس لدولة حديثة صناعية ومنتجة
الخميس / 03 / ربيع الثاني / 1439 هـ الخميس 21 ديسمبر 2017 16:33
واس (عرعر)
رفع أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، باسمه وباسم أهالي المنطقة، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة الذكرى الثالثة لتوليه مقاليد الحكم في المملكة، داعياً الله تعالى أن يمد في عمره وأن يجزيه خير الجزاء لما قام ويقوم به من عمل مميز للوطن والشعوب العربية والإسلامية وللعالم.
وقال في كلمة بهذه المناسبة: "يحتفي الوطن والمواطنون بهذه الذكرى بقلوب ملؤها الحب والأمن والاطمئنان والإنجاز والعطاء، في مجالات الحياة وصنوفها، فيَرون عجلة التطور وتحديث أجهزة ومؤسسات الدولة تمضيان سوياً مع مواصلة تنفيذ المشروعات التعليمية والصحية والتنموية في مختلف أنحاء المملكة، حيث تحل الذكرى الثالثة في ظل نجاحات تُحققها المملكة داخلياً وخارجياً في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية، لافتاً إلى مصادفة هذه الذكرى مع إعلان خادم الحرمين الشريفين أكبر ميزانية للإنفاق في تاريخ المملكة بأسعار نفط متدنية مقارنة بالسنوات السابقة".
وأضاف: "النجاحات التي تُحققها المملكة في جميع الملفات تؤكد ما يتمتع به خادم الحرمين الشريفين من حنكة ورؤية ثاقبة في قيادة المملكة، وقدرته على إدارة الملفات المعقدة، وقيادة الوطن لبر الأمان، وسط الأزمات التي تعصف بالمنطقة والعالم، ولم يألُ منذ توليه الحكم جهدًا في المضي قدمًا بمسيرة الوطن نحو التقدم، فقد تعددت نشاطاته في المجالات المختلفة، سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي ، حتى أصبحت المملكة العربية السعودية واحدة من مكونات المجتمع الدولي الرئيسة في مختلف القضايا والفعاليات، ولها حضور دائم في المحافل الإقليمية والدولية من خلال القمم والمؤتمرات سواء تلك التي احتضنتها المملكة أو شاركت فيها في عدد من عواصم دول العالم , ولم تأت تلك المكانة إلا من خلال نجاحات المملكة المتوالية على مختلف الصعد بتوجيه وحنكة من قادتها".
وتابع: "منذ تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم، والمملكة تشهد عديداً من المنجزات التنموية العملاقة على امتداد مساحتها الواسعة في مختلف القطاعات الاقتصادية والتعليمية والصحية والاجتماعية والنقل والمواصلات والصناعة والكهرباء والمياه والزراعة، لتشكل في مجملها إنجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل في بناء الوطن وتنميته، حيث استطاع أن يقود دفة الحكم بأسس تقوم على تحقيق العدالة الاجتماعية".
وأردف: "الملك سلمان بن عبدالعزيز وضَع برامج تنموية ضخمة؛ فقد اعتمد برنامج التحول الوطني 2020، ورؤية المملكة 2030، كما وضع حلولاً للكثير من الملفات التعليمية والاقتصادية والثقافية والسكنية، مما يؤكد مدى اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بتطبيق البرامج الإصلاحية التي تسهم في تحسين البرامج التنموية، والرفع من مستوى دخل المواطن، كما تقضي على الترهلات والبيروقراطية في البرامج الحكومية وغيرها، وهذا يتضح جلياً من خلال رؤية المملكة 2030 التي أصبحت خارطة طريق جديدة للمملكة التي شملت جميع جوانب الحياة في المملكة، وساهمت بشكل كبير في إحداث نقلة نوعية كبيرة على جميع الأصعدة، الذي أسس من خلال برامجها المختلفة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين دولة حديثة منتجة، تسير نحو مستقبل مشرق وغد واعد، لا تعتمد فيه على النفط مصدر رئيسي للدخل، وذلك لما يتوفر للمملكة من جميع المقومات والموارد والمصادر البشرية وغيرها التي تضمن لهذا الوطن المستقبل المتقدم والمكانة المتميزة بين مصاف الدول.
وقال في كلمة بهذه المناسبة: "يحتفي الوطن والمواطنون بهذه الذكرى بقلوب ملؤها الحب والأمن والاطمئنان والإنجاز والعطاء، في مجالات الحياة وصنوفها، فيَرون عجلة التطور وتحديث أجهزة ومؤسسات الدولة تمضيان سوياً مع مواصلة تنفيذ المشروعات التعليمية والصحية والتنموية في مختلف أنحاء المملكة، حيث تحل الذكرى الثالثة في ظل نجاحات تُحققها المملكة داخلياً وخارجياً في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية، لافتاً إلى مصادفة هذه الذكرى مع إعلان خادم الحرمين الشريفين أكبر ميزانية للإنفاق في تاريخ المملكة بأسعار نفط متدنية مقارنة بالسنوات السابقة".
وأضاف: "النجاحات التي تُحققها المملكة في جميع الملفات تؤكد ما يتمتع به خادم الحرمين الشريفين من حنكة ورؤية ثاقبة في قيادة المملكة، وقدرته على إدارة الملفات المعقدة، وقيادة الوطن لبر الأمان، وسط الأزمات التي تعصف بالمنطقة والعالم، ولم يألُ منذ توليه الحكم جهدًا في المضي قدمًا بمسيرة الوطن نحو التقدم، فقد تعددت نشاطاته في المجالات المختلفة، سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي ، حتى أصبحت المملكة العربية السعودية واحدة من مكونات المجتمع الدولي الرئيسة في مختلف القضايا والفعاليات، ولها حضور دائم في المحافل الإقليمية والدولية من خلال القمم والمؤتمرات سواء تلك التي احتضنتها المملكة أو شاركت فيها في عدد من عواصم دول العالم , ولم تأت تلك المكانة إلا من خلال نجاحات المملكة المتوالية على مختلف الصعد بتوجيه وحنكة من قادتها".
وتابع: "منذ تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم، والمملكة تشهد عديداً من المنجزات التنموية العملاقة على امتداد مساحتها الواسعة في مختلف القطاعات الاقتصادية والتعليمية والصحية والاجتماعية والنقل والمواصلات والصناعة والكهرباء والمياه والزراعة، لتشكل في مجملها إنجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل في بناء الوطن وتنميته، حيث استطاع أن يقود دفة الحكم بأسس تقوم على تحقيق العدالة الاجتماعية".
وأردف: "الملك سلمان بن عبدالعزيز وضَع برامج تنموية ضخمة؛ فقد اعتمد برنامج التحول الوطني 2020، ورؤية المملكة 2030، كما وضع حلولاً للكثير من الملفات التعليمية والاقتصادية والثقافية والسكنية، مما يؤكد مدى اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بتطبيق البرامج الإصلاحية التي تسهم في تحسين البرامج التنموية، والرفع من مستوى دخل المواطن، كما تقضي على الترهلات والبيروقراطية في البرامج الحكومية وغيرها، وهذا يتضح جلياً من خلال رؤية المملكة 2030 التي أصبحت خارطة طريق جديدة للمملكة التي شملت جميع جوانب الحياة في المملكة، وساهمت بشكل كبير في إحداث نقلة نوعية كبيرة على جميع الأصعدة، الذي أسس من خلال برامجها المختلفة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين دولة حديثة منتجة، تسير نحو مستقبل مشرق وغد واعد، لا تعتمد فيه على النفط مصدر رئيسي للدخل، وذلك لما يتوفر للمملكة من جميع المقومات والموارد والمصادر البشرية وغيرها التي تضمن لهذا الوطن المستقبل المتقدم والمكانة المتميزة بين مصاف الدول.