تيارات سورية معارضة تدرس المشاركة في «سوتشي»
الثلاثاء / 08 / ربيع الثاني / 1439 هـ الثلاثاء 26 ديسمبر 2017 02:30
«عكاظ» (إسطنبول) Okaz_online@
علمت «عكاظ» من مصادر موثوقة، أن المجلس الوطني الكردي في الائتلاف السوري المعارض، يحضر الأسماء التي ستشارك في مؤتمر «سوتشي» نهاية الشهر الجاري. وكشفت المصادر أن الائتلاف بصفته الرسمية يرفض الذهاب إلى «سوتشي» في حين أن المجلس الكردي اتخذ قرارا يخالف الأمانة العامة للائتلاف.
من جهة أخرى، كثف الطيران الروسي وطيران النظام أمس (الإثنين)، قصفه على مدن وبلدات ريف إدلب الجنوبي، ما أوقع عشرات القتلى والجرحى في صفوف المدنيين. وأكد مركز إدلب الإعلامي، مقتل 3 مدنيين بينهم طفل، وإصابة آخرين بجروح متفاوتة الخطورة جراء قصف النظام بلدة الطوقان، كما قُتل طفل وأصيب آخرون نتيجة قصف الطيران الروسي بلدة الزفر الكبير بريف إدلب الشرقي. واستهدفت الطائرات الروسية بلدة تل عمارة جنوب سنجار بالصواريخ الحرارية، ما تسبب بمقتل امرأة وطفلة، وسارعت فرق الدفاع المدني لانتشال الجرحى من تحت الأنقاض. وكانت الطائرات الروسية وطائرات النظام، استهدفت قرى وبلدات ريف إدلب الجنوبي بأكثر من 60 غارة جوية، بالتزامن مع استهداف الريف الشرقي بالصواريخ والمدفعية، ما أوقع المزيد من الجرحى في صفوف المدنيين.
وشن الطيران الروسي غارات جوية عدة بصواريخ شديدة الانفجار على القرى المحررة المتاخمة للجبهات في ريف حماة الشمالي، واستهدف القصف بلدات وقرى (بيوض، التفاحية، جنينة، قصر ابن وردان، الشاكوسية، الرهجان، أم الميال، وأبومحالة).
من جهة ثانية، أعلن دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين أن الرئيس فلاديمير بوتين قد بحث في جلسة طارئة أمس مع أعضاء مجلس الأمن الروسي مستقبل التسوية في سورية.
وأضاف بيسكوف: «تحدث المجتمعون بالتفصيل عن مستقبل التسوية في سورية في ضوء الجولة الأخيرة من مفاوضات السوريين في أستانا، وتبادلوا وجهات النظر حول التحضير لمؤتمر الحوار الوطني السوري المزمع في سوتشي، كما بحثوا القضية الشرق أوسطية، وجملة من القضايا الاجتماعية والاقتصادية الروسية».
من جهة أخرى، كثف الطيران الروسي وطيران النظام أمس (الإثنين)، قصفه على مدن وبلدات ريف إدلب الجنوبي، ما أوقع عشرات القتلى والجرحى في صفوف المدنيين. وأكد مركز إدلب الإعلامي، مقتل 3 مدنيين بينهم طفل، وإصابة آخرين بجروح متفاوتة الخطورة جراء قصف النظام بلدة الطوقان، كما قُتل طفل وأصيب آخرون نتيجة قصف الطيران الروسي بلدة الزفر الكبير بريف إدلب الشرقي. واستهدفت الطائرات الروسية بلدة تل عمارة جنوب سنجار بالصواريخ الحرارية، ما تسبب بمقتل امرأة وطفلة، وسارعت فرق الدفاع المدني لانتشال الجرحى من تحت الأنقاض. وكانت الطائرات الروسية وطائرات النظام، استهدفت قرى وبلدات ريف إدلب الجنوبي بأكثر من 60 غارة جوية، بالتزامن مع استهداف الريف الشرقي بالصواريخ والمدفعية، ما أوقع المزيد من الجرحى في صفوف المدنيين.
وشن الطيران الروسي غارات جوية عدة بصواريخ شديدة الانفجار على القرى المحررة المتاخمة للجبهات في ريف حماة الشمالي، واستهدف القصف بلدات وقرى (بيوض، التفاحية، جنينة، قصر ابن وردان، الشاكوسية، الرهجان، أم الميال، وأبومحالة).
من جهة ثانية، أعلن دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين أن الرئيس فلاديمير بوتين قد بحث في جلسة طارئة أمس مع أعضاء مجلس الأمن الروسي مستقبل التسوية في سورية.
وأضاف بيسكوف: «تحدث المجتمعون بالتفصيل عن مستقبل التسوية في سورية في ضوء الجولة الأخيرة من مفاوضات السوريين في أستانا، وتبادلوا وجهات النظر حول التحضير لمؤتمر الحوار الوطني السوري المزمع في سوتشي، كما بحثوا القضية الشرق أوسطية، وجملة من القضايا الاجتماعية والاقتصادية الروسية».