قائد القوات البرية لطلاب «الحربية»: احترافيتكم دلالة على قوة الإعداد
الخميس / 10 / ربيع الثاني / 1439 هـ الخميس 28 ديسمبر 2017 03:05
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
أكد قائد القوات البرية الملكية السعودية الأمير فهد بن تركي بن عبدالعزيز إعجابه بما وصل إليه طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية من احترافية في الأداء تدل على قوة ومتانة الإعداد الذي تلقوه طيلة تدريبهم.
وشدد خلال رعايته أمس (الأربعاء) حفلة اختتام فعاليات التمرين السنوي للكلية صقر الجزيرة 15 للدورة 76 في ميادين الكلية على أن المطلوب منهم أكثر وأكبر للدفاع عن حدود الوطن ومقدساته.
واستمع الأمير فهد بن تركي إلى إيجاز عن محطات التمرين كافة، التي اشتملت على عدد من العمليات التقليدية وغير التقليدية، وحاكت التحديات التي تعيشها قواتنا المسلحة في الفترة الحالية، بعد ذلك انتقل إلى ميدان التمرين السنوي وتجول في الميدان، واطلع على مواقع الطلبة، مستمعاً إلى إيجاز عن تنفيذ عملية الهجوم للسرية، وإيجاز عن أمر عمليات إحدى الفصائل المنفذة على الطاولة الرملية، ثم تابع من المنصة سير العملية القتالية التي اشتملت على الرماية الحية بالأسلحة الشخصية، وقذائف الهاون، والقنابل الدخانية، وكذلك استخدام الطيران العمودي في الإخلاء الطبي.
بعدها شاهد تمرين القتال في المناطق المبنية، والعمليات التي احتوت على الواجبات المهمة المستخدمة في القتال بالمناطق المبنية منها «الاقتحام، والإخلاء الطبي، والتطهير».
يذكر أن تمرين صقر الجزيرة تمرين سنوي تقيمه الكلية الحربية لطلبتها من القسم النهائي للتأكد من احترافية الطلبة ومدى جاهزيتهم في تحمل الأعباء القيادية التي سيواجهونها بعد التخرج، وبعد المرحلة الأخيرة من مراحل التدريب الميداني التي تحاول الكلية تطويرها والاستعداد لها بشكل أفضل في كل عام.
وشدد خلال رعايته أمس (الأربعاء) حفلة اختتام فعاليات التمرين السنوي للكلية صقر الجزيرة 15 للدورة 76 في ميادين الكلية على أن المطلوب منهم أكثر وأكبر للدفاع عن حدود الوطن ومقدساته.
واستمع الأمير فهد بن تركي إلى إيجاز عن محطات التمرين كافة، التي اشتملت على عدد من العمليات التقليدية وغير التقليدية، وحاكت التحديات التي تعيشها قواتنا المسلحة في الفترة الحالية، بعد ذلك انتقل إلى ميدان التمرين السنوي وتجول في الميدان، واطلع على مواقع الطلبة، مستمعاً إلى إيجاز عن تنفيذ عملية الهجوم للسرية، وإيجاز عن أمر عمليات إحدى الفصائل المنفذة على الطاولة الرملية، ثم تابع من المنصة سير العملية القتالية التي اشتملت على الرماية الحية بالأسلحة الشخصية، وقذائف الهاون، والقنابل الدخانية، وكذلك استخدام الطيران العمودي في الإخلاء الطبي.
بعدها شاهد تمرين القتال في المناطق المبنية، والعمليات التي احتوت على الواجبات المهمة المستخدمة في القتال بالمناطق المبنية منها «الاقتحام، والإخلاء الطبي، والتطهير».
يذكر أن تمرين صقر الجزيرة تمرين سنوي تقيمه الكلية الحربية لطلبتها من القسم النهائي للتأكد من احترافية الطلبة ومدى جاهزيتهم في تحمل الأعباء القيادية التي سيواجهونها بعد التخرج، وبعد المرحلة الأخيرة من مراحل التدريب الميداني التي تحاول الكلية تطويرها والاستعداد لها بشكل أفضل في كل عام.