من يدعم ناديه أكثر
الحق يقال
الجمعة / 11 / ربيع الثاني / 1439 هـ الجمعة 29 ديسمبر 2017 01:29
أحمد الشمراني
• ادعم ناديك رسالة جميلة، بل ومبادرة رائعة تلقى الآن اهتماما لافتا من الأستاذ تركي آل الشيخ، الذي افتتح هذا المشروع الجميل بدعم موحد لكل الأندية المستهدفة بهذا المقترح الجماعي وبادر الكل بدعم هذه الخطوة التي تحولت إلى تنافس عنوانه من يحب ناديه أكثر.
• أعجبني في المبادرة أنها تتيح للجميع فرصة دعم أنديتهم بكل يسر وسهولة، أي أنه لا فرق في الدعم بين غني وفقير ولا يوجد لها أي تأثير على الداعم، أو بالأصح على جيبه بقدر ما لها من تأثير على النادي المفضل، ولاسيما أن السباق محموم بين الجماهير كل جمهور يقول للآخر أنا أكثر عشقاً منك والترتيب يتغير حسب غيرة وحماس كل جمهور.
• أما من دخلوا على الخط من أجل التأثير على رسالة «ادعم ناديك» فهؤلاء أدوارهم في وسائل التواصل الاجتماعي نقد ورفض وتثبيط عزائم، وهؤلاء لا قيمة لهم، خاصة أن أكثرهم محسوبون على الخلايا إياها، وجماهيرنا، بل أبناء وطننا لا يعيرونهم أي اهتمام.
• كل جمهور اليوم يباري الآخر عبر ملعب «ادعم ناديك» بكل زهو بحثاً عن مركز يحدد من الأكثر عشقاً ودعماً لناديه، وستبنى على هذا السباق عناوين كثيرة، أولها من سيتصدر قائمة الوفاء.
(2)
• ليس عيباً أن تدعم ناديك ولا مشكلة في أن تكون عاشقا إيجابيا، لكن العيب أن ترى كل من حولك يتسابقون لدعم أنديتهم وأنت على الصامت.
• هذا الدعم الذي لا يكلفك أكثر من ضغطة زر هو اليوم ورقة عمل جديدة في سبيل أن يكون لك عزيزي العاشق دورا في دعم ناديك والوقوف معه.
• فهل وصلت الرسالة......؟؟؟
(3)
• الإعلام في هذه البادرة سجل حضورا رائعا كلاً من خلال النادي الذي يعشقه؛ لأن هذا الإعلام يعرف أبعاد هذا الدعم وإمكانية الاستفادة منه في حالة تضافر الجهود والتجاوب الكلي مع «ادعم ناديك».
(4)
• في أندية كان تفاعل نجومها وأعضاء شرفها مع المبادرة ممتازا وأندية لا حس ولا خبر فمن يفسر لي هذا التباين؟
• حركوا الكسالى أو افضحوهم إن ظلوا على ما هم عليه.
(5)
• أحيانا تكون أفضل وسيلة لاستعادة ثقتك في ذاتك، هي أن تدرك أن الخاسر الوحيد من عدم إيمانك بنفسك.. هو أنت.
• ومضة
ياربّ مانيب الأفضل في عبادك فعِل
لكن عزاي إنك أعلم، في صفا نيّتي.
Ahmed_alshmrani@
• أعجبني في المبادرة أنها تتيح للجميع فرصة دعم أنديتهم بكل يسر وسهولة، أي أنه لا فرق في الدعم بين غني وفقير ولا يوجد لها أي تأثير على الداعم، أو بالأصح على جيبه بقدر ما لها من تأثير على النادي المفضل، ولاسيما أن السباق محموم بين الجماهير كل جمهور يقول للآخر أنا أكثر عشقاً منك والترتيب يتغير حسب غيرة وحماس كل جمهور.
• أما من دخلوا على الخط من أجل التأثير على رسالة «ادعم ناديك» فهؤلاء أدوارهم في وسائل التواصل الاجتماعي نقد ورفض وتثبيط عزائم، وهؤلاء لا قيمة لهم، خاصة أن أكثرهم محسوبون على الخلايا إياها، وجماهيرنا، بل أبناء وطننا لا يعيرونهم أي اهتمام.
• كل جمهور اليوم يباري الآخر عبر ملعب «ادعم ناديك» بكل زهو بحثاً عن مركز يحدد من الأكثر عشقاً ودعماً لناديه، وستبنى على هذا السباق عناوين كثيرة، أولها من سيتصدر قائمة الوفاء.
(2)
• ليس عيباً أن تدعم ناديك ولا مشكلة في أن تكون عاشقا إيجابيا، لكن العيب أن ترى كل من حولك يتسابقون لدعم أنديتهم وأنت على الصامت.
• هذا الدعم الذي لا يكلفك أكثر من ضغطة زر هو اليوم ورقة عمل جديدة في سبيل أن يكون لك عزيزي العاشق دورا في دعم ناديك والوقوف معه.
• فهل وصلت الرسالة......؟؟؟
(3)
• الإعلام في هذه البادرة سجل حضورا رائعا كلاً من خلال النادي الذي يعشقه؛ لأن هذا الإعلام يعرف أبعاد هذا الدعم وإمكانية الاستفادة منه في حالة تضافر الجهود والتجاوب الكلي مع «ادعم ناديك».
(4)
• في أندية كان تفاعل نجومها وأعضاء شرفها مع المبادرة ممتازا وأندية لا حس ولا خبر فمن يفسر لي هذا التباين؟
• حركوا الكسالى أو افضحوهم إن ظلوا على ما هم عليه.
(5)
• أحيانا تكون أفضل وسيلة لاستعادة ثقتك في ذاتك، هي أن تدرك أن الخاسر الوحيد من عدم إيمانك بنفسك.. هو أنت.
• ومضة
ياربّ مانيب الأفضل في عبادك فعِل
لكن عزاي إنك أعلم، في صفا نيّتي.
Ahmed_alshmrani@