الرومي لـ عكاظ : حظي أمام «الأزرق» سيئ
قال إن مشاركة الأخضر ناجحة
الأحد / 13 / ربيع الثاني / 1439 هـ الاحد 31 ديسمبر 2017 02:07
مسعد العضياني (الكويت) mesad_alodyani@
أكد الدولي السابق لاعب نادي الشباب عبدالرحمن الرومي أن نجوم منتخبنا الذين شاركوا في بطولة خليجي 23 التي تقام في الشقيقة الكويت قدموا كل ما في وسعهم لأجل إسعاد الشارع الرياضي السعودي، لكن عامل الحظ وقلة الخبرة تسببا في خروجنا من البطولة، وذلك خلال حديثه الذي خص به «عكاظ» قائلاً: «هاردلك» للأخضر، خسرنا المباراة والخروج من البطولة، وكسبنا الأسماء ومشاركة الأشقاء، خسرنا المهم وكسبنا الأهم، أسماء بإذن الله ستكون ركيزة في كأس العالم. وشخصياً أعتبر المشاركة ناجحة، فكل التوفيق لأخضرنا في قادم الأيام.
وعن ذكريات الماضي المتعلقة ببطولة كأس الخليج قال: بكل أسف لم أحقق أي بطولة خليجية خلال مسيرتي الكروية بسبب تعرضي للإصابة، البطولة الخليجية يظل التفاعل فيها له نكهته، وتحضر فيها العوامل النفسية الكبيرة، وبلا أدنى شك في السابق كانت البطولة أقوى، لأن عدد البطولات الآسيوية والبطولات الأخرى قليلة جداً، فكانت البطولة الخليجية محفلا تنتظره جميع دول مجلس التعاون، وكان في السابق الاهتمام أكبر، وفي الوقت الحالي ما زالت تخطف الأنظار لكن ليس مثل السابق.
وعن الأشياء التي مازالت عالقة في الذهن قال: لعبت بطولتين أو ثلاث بطولات خليجية، وأتذكر أول مباراة لي على المستوى الدولي كانت أمام منتخب الكويت «الأزرق» الذي كان في عزه وقوته، وحينها كان عمري 17 عاما، وكان منتخبنا يمثله نجوم كبار مثل «محيسن الجمعان، فهد الهريفي، ماجد عبدالله» وأسماء كبيرة أخرى، بالمقابل، منتخب الكويت كانت فيه أسماء كبيرة جداً.
وأكمل حديثه: شاركت في تلك المباراة وبكل أسف تعرضت لأول طرد في حياتي وكان أمام منتخب الكويت، وخلال مشاركتي بدورة ثانية أيضاً البداية كانت أمام المنتخب الكويتي الشقيق وحينها تعرضت لإصابة قوية جداً، وهي عبارة عن خلع في الكتف.
وعن عدد البطولات التي حققها مع المنتخب وتحديداً في البطولة الخليجية قال: للأسف لم أحقق أي بطولة خليجية مع منتخبنا الوطني، لأن في البطولة التي كانت عام 94 المفروض أن أشارك فيها لكن قبلها تعرضت لإصابة منعتني من المشاركة وتمثيل الوطن.
وعن ذكريات الماضي المتعلقة ببطولة كأس الخليج قال: بكل أسف لم أحقق أي بطولة خليجية خلال مسيرتي الكروية بسبب تعرضي للإصابة، البطولة الخليجية يظل التفاعل فيها له نكهته، وتحضر فيها العوامل النفسية الكبيرة، وبلا أدنى شك في السابق كانت البطولة أقوى، لأن عدد البطولات الآسيوية والبطولات الأخرى قليلة جداً، فكانت البطولة الخليجية محفلا تنتظره جميع دول مجلس التعاون، وكان في السابق الاهتمام أكبر، وفي الوقت الحالي ما زالت تخطف الأنظار لكن ليس مثل السابق.
وعن الأشياء التي مازالت عالقة في الذهن قال: لعبت بطولتين أو ثلاث بطولات خليجية، وأتذكر أول مباراة لي على المستوى الدولي كانت أمام منتخب الكويت «الأزرق» الذي كان في عزه وقوته، وحينها كان عمري 17 عاما، وكان منتخبنا يمثله نجوم كبار مثل «محيسن الجمعان، فهد الهريفي، ماجد عبدالله» وأسماء كبيرة أخرى، بالمقابل، منتخب الكويت كانت فيه أسماء كبيرة جداً.
وأكمل حديثه: شاركت في تلك المباراة وبكل أسف تعرضت لأول طرد في حياتي وكان أمام منتخب الكويت، وخلال مشاركتي بدورة ثانية أيضاً البداية كانت أمام المنتخب الكويتي الشقيق وحينها تعرضت لإصابة قوية جداً، وهي عبارة عن خلع في الكتف.
وعن عدد البطولات التي حققها مع المنتخب وتحديداً في البطولة الخليجية قال: للأسف لم أحقق أي بطولة خليجية مع منتخبنا الوطني، لأن في البطولة التي كانت عام 94 المفروض أن أشارك فيها لكن قبلها تعرضت لإصابة منعتني من المشاركة وتمثيل الوطن.