2018.. عام النصر.. ودحر الانقلاب الإيراني
الثلاثاء / 15 / ربيع الثاني / 1439 هـ الثلاثاء 02 يناير 2018 02:40
«عكاظ» (جدة)okaz_online@
استقبل اليمنيون السنة الجديدة، بترقب وقلق من حلول عام رابع جديد عليهم، وسط معاناتهم مع العنف والجوع والمرض بسبب الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران، وغياب الرئيس السابق علي صالح، آملين أن تسهم الجهود الدولية والمحلية في إعادة الأمور إلى نصابها وإجبار الميليشيات الإرهابية على الرضوخ لتنفيذ القرار 2216.
وتعهد رئيس الوزراء اليمني أحمد بن دغر على صفحته في فيسبوك أمس (الاثنين)، أن يكون عام 2018 عام بناء الدولة الاتحادية وتعزيز الأمن والاستقرار، وقال: «عامنا الجديد الذي نستقبله بانتصارات عسكرية مبشرة على ميليشيا الحوثي الإيرانية في كافة الجبهات».
فيما توقع وزير الدولة اليمني صلاح الصيادي أن يكون «عام النصر العظيم للشعب اليمني والأمة العربية على عصابات ولصوص إيران والقوى الرجعية المتخلفة»، مضيفاً: قريباً سنحتفل بأعظم انتصار تاريخي سيقف له التاريخ وتقف له الأجيال إجلالاً وتقديراً واحتراماً.
ولفت الصحفي اليمني أكرم الفهد، إلى 3 أعوام من النزوح والمعاناة والألم، مؤملا أن يعيد الحوثيون النظر في مشروعهم الإرهابي ضد الشعب اليمني مع دخول العام الرابع، كون ممارساتهم لا تخدم إلا إيران والدول التي لا تريد للأمة الإسلامية والعربية السلام والاستقرار.
وتوقع أن يحدث عام 2018 تحولات كبيرة في اليمن ابتداء من النجاحات التي يحققها الجيش الوطني والتي ضيقت الخناق على الانقلابيين ما دفع الرئيس السابق علي صالح إلى إعادة حساباته والوقوف على المخطط الحوثي الإرهابي ضد الشعب اليمني وضد حزبه على وجه الخصوص، ما أدى لفض الشراكة والعودة إلى الحضن العربي.
وتعهد رئيس الوزراء اليمني أحمد بن دغر على صفحته في فيسبوك أمس (الاثنين)، أن يكون عام 2018 عام بناء الدولة الاتحادية وتعزيز الأمن والاستقرار، وقال: «عامنا الجديد الذي نستقبله بانتصارات عسكرية مبشرة على ميليشيا الحوثي الإيرانية في كافة الجبهات».
فيما توقع وزير الدولة اليمني صلاح الصيادي أن يكون «عام النصر العظيم للشعب اليمني والأمة العربية على عصابات ولصوص إيران والقوى الرجعية المتخلفة»، مضيفاً: قريباً سنحتفل بأعظم انتصار تاريخي سيقف له التاريخ وتقف له الأجيال إجلالاً وتقديراً واحتراماً.
ولفت الصحفي اليمني أكرم الفهد، إلى 3 أعوام من النزوح والمعاناة والألم، مؤملا أن يعيد الحوثيون النظر في مشروعهم الإرهابي ضد الشعب اليمني مع دخول العام الرابع، كون ممارساتهم لا تخدم إلا إيران والدول التي لا تريد للأمة الإسلامية والعربية السلام والاستقرار.
وتوقع أن يحدث عام 2018 تحولات كبيرة في اليمن ابتداء من النجاحات التي يحققها الجيش الوطني والتي ضيقت الخناق على الانقلابيين ما دفع الرئيس السابق علي صالح إلى إعادة حساباته والوقوف على المخطط الحوثي الإرهابي ضد الشعب اليمني وضد حزبه على وجه الخصوص، ما أدى لفض الشراكة والعودة إلى الحضن العربي.