«نادي الحي» بدومة الجندل يوزع كسوة الشتاء
الأربعاء / 16 / ربيع الثاني / 1439 هـ الأربعاء 03 يناير 2018 09:45
أحمد المحيسن (الجوف) ata_333@
وزع منسوبو نادي الحي بثانوية الأمير نايف بن عبدالعزيز بمحافظة دومة الجندل كسوة الشتاء على العمالة والمحتاجين، وذلك بإشراف قائد نادي الحي محمد الحسن ومشرف النشاط الاجتماعي تركي الصالح ونايف الدرع.
واستهدف التوزيع -الذي بدأ منذ عدة أيام- الحي وبعض الأفراد والمقيمين من العمالة الوافدة في محطات الوقود والاستراحات والرعاة، وتحتوي حقيبة كسوة الشتاء على جوارب الأيادي وجوارب الأرجل وقبعة ومعطف شتوي.
وقدم قائد النادي الحسن شكره وتقديره لأحمد الحجاج وعواد السبيلة على دعمهما بـ100 حقيبة شتوية، وجاء التوزيع تحت شعار «أدفئوني»، وهي مبادرة إنسانية جميلة وتعزيز لثقافة المجتمع للعمل الإنساني بتوزيع كسوة الشتاء على عمال النظافة والمحتاجين.
وتهدف المبادرة إلى إدخال البهجة والسرور في نفوس الفقراء والمحتاجين، تزامناً مع برد الشتاء، لإظهار الوجه المشرق لديننا الإسلامي الحنيف، عبر التكاتف والتعاون لأننا كالجسد الواحد، واستجابة لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه ديناً أو تطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً).
كما أن لهذه الأعمال التطوعية أبعاد إنسانية وخيرية، فهي تجسد أسمى معاني التواضع والألفة في الإسلام.
واستهدف التوزيع -الذي بدأ منذ عدة أيام- الحي وبعض الأفراد والمقيمين من العمالة الوافدة في محطات الوقود والاستراحات والرعاة، وتحتوي حقيبة كسوة الشتاء على جوارب الأيادي وجوارب الأرجل وقبعة ومعطف شتوي.
وقدم قائد النادي الحسن شكره وتقديره لأحمد الحجاج وعواد السبيلة على دعمهما بـ100 حقيبة شتوية، وجاء التوزيع تحت شعار «أدفئوني»، وهي مبادرة إنسانية جميلة وتعزيز لثقافة المجتمع للعمل الإنساني بتوزيع كسوة الشتاء على عمال النظافة والمحتاجين.
وتهدف المبادرة إلى إدخال البهجة والسرور في نفوس الفقراء والمحتاجين، تزامناً مع برد الشتاء، لإظهار الوجه المشرق لديننا الإسلامي الحنيف، عبر التكاتف والتعاون لأننا كالجسد الواحد، واستجابة لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه ديناً أو تطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً).
كما أن لهذه الأعمال التطوعية أبعاد إنسانية وخيرية، فهي تجسد أسمى معاني التواضع والألفة في الإسلام.