مغردون يستجدون «الطائر الأزرق» لإلغاء متابعة «المشاهير»
هاشتاق «تبليك» تصدر الترند السعودي
الخميس / 17 / ربيع الثاني / 1439 هـ الخميس 04 يناير 2018 01:38
أحمد علي الكناني (جدة) @aakenane
استجدى مغردون «الطائر الأزرق»، لمطالبة المجتمع بتصحيح نمط حياتهم والتقليل من متابعة حسابات المشاهير في تطبيقات السوشال ميديا، عبر إطلاق هاشتاق في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» بعنوان #حمله_تبليك_المشاهير1، الذي تصدر ترند السعودية.
وانتقد عادل التويجري عبر تغريدته المبالغ المالية التي يتقاضها المشاهير وتصاعدت بشكل كبير، إذ بلغ متوسّط أسعار إعلانات المشاهير من 15,000 ألف ريال إلى 18,000 ريال، وبعضهم يصل إلى 1,000,000 ريال، معلقا:«ليس معترضا على ما رزقهم الله، ولكن ليس على حساب إقناع الناس بغير الواقع».
من جهته، أوضح المغرد ماجد الغامدي أن الشهرة ليست هي المعيار الوحيد في المتابعة أو التبليك، ولكن ينبغي البحث عن المحتوى المميز للمتابعة، أما الفارغين فالتبليك يليق بهم.
وحذر أحد المغردين من خطورة تأثير المشاهير على حياة الأفراد مطالبا بأن يبني كل شخص مستقبله وبيته من اختيارته الشخصية، مشيرا إلى أن «المشهور يبني بيته ويؤثثه ويفتح محلات وياكل ببلاش ويتقاضا رواتب يوميه على حساب وقتك».
وصعُد مغردون شاركوا في الحملة إلى مقاطعة الشركات والمؤسسات والمطاعم التي تعلن عبر حسابات المشاهير وتحديدا في سناب شات، كونها تنادي المتابعين بشكل مستمر لتنفيذ عمليات شرائية لمنتجات بعضها غير جيد ولكن لانخداعهم بإعلانات مدفوعة الثمن.
وانتقد عادل التويجري عبر تغريدته المبالغ المالية التي يتقاضها المشاهير وتصاعدت بشكل كبير، إذ بلغ متوسّط أسعار إعلانات المشاهير من 15,000 ألف ريال إلى 18,000 ريال، وبعضهم يصل إلى 1,000,000 ريال، معلقا:«ليس معترضا على ما رزقهم الله، ولكن ليس على حساب إقناع الناس بغير الواقع».
من جهته، أوضح المغرد ماجد الغامدي أن الشهرة ليست هي المعيار الوحيد في المتابعة أو التبليك، ولكن ينبغي البحث عن المحتوى المميز للمتابعة، أما الفارغين فالتبليك يليق بهم.
وحذر أحد المغردين من خطورة تأثير المشاهير على حياة الأفراد مطالبا بأن يبني كل شخص مستقبله وبيته من اختيارته الشخصية، مشيرا إلى أن «المشهور يبني بيته ويؤثثه ويفتح محلات وياكل ببلاش ويتقاضا رواتب يوميه على حساب وقتك».
وصعُد مغردون شاركوا في الحملة إلى مقاطعة الشركات والمؤسسات والمطاعم التي تعلن عبر حسابات المشاهير وتحديدا في سناب شات، كونها تنادي المتابعين بشكل مستمر لتنفيذ عمليات شرائية لمنتجات بعضها غير جيد ولكن لانخداعهم بإعلانات مدفوعة الثمن.