«الأوامر الملكية» تفعل بناء مجتمع ينعم أفراده في العيش الرغيد
السبت / 19 / ربيع الثاني / 1439 هـ السبت 06 يناير 2018 04:08
متعب العواد (حائل) motabalawwd@
فعلت الأوامر الملكية التي صدرت صباح اليوم في صرف العلاوة السنوية للموظفين المدنيين والعسكريين وبدل غلاء معيشة لمدة سنة ومكافأة للعسكريين المشاركين في الصفوف الأمامية المجتمع الحيوي السعودي التي تسعى لتنفيذه الرؤية السعودية 2030، من خلال وصول المجتمع نحو بيئته العامرة، حيث لامست الأوامر الملكية سعادة المواطنين والمواطنات طيلة الساعات الماضية وحولت الأوامر الملكية محاور الرؤية 2030 في صناعة سعادة المواطنين لواقع ملموس من خلال صرف العلاوة السنوية للموظفين المدنيين والعسكريين وبدل غلاء معيشة فسعادتهم لا تتم دون اكتمال صحتهم البدنية والنفسية والاجتماعية، وهنا تكمن أهمية رؤيتنا في بناء مجتمع ينعم أفراده في العيش الرغيد.
حيث واصل السعوديين حضورهم القوي في وسائل التواصل الإجتماعي وتصدرت الهاشتاقات السعودية الترند العالمي بمشاركات تجاوزت نصف مليون تغريده فيما تصدر وسم «#كلنا_سلمان_كلنا_محمد» الترند في تويتر، خاصة في خارطة الشرق الأوسط ومنطقة الخليج العربي في سجل اللحظات الخاص في منصة تويتر. وسجلت الأوامر الملكية اهتمام خاص في الأسرة السعودية وفق تعريف الرؤية السعودية 2030 كونها نواة المجتمع، وتمثل الحاضنة الأولى للأبناء، والراعي الرئيس لاحتياجاتهم، والحامي للمجتمع من التفكك من خلال صرف العلاوة السنوية للموظفين المدنيين والعسكريين وبدل غلاء معيشة، ولعلّ أبرز ما يميّز مجتمعنا التزامه بالمبادئ والقيم الإسلامية، وقوة روابطه الأسرية وامتدادها، مما يحثّ على تزويد الأسرة بعوامل النجاح اللازمة لتمكينها من رعاية أبنائها وتنمية ملكاتهم وقدراتهم.
حيث واصل السعوديين حضورهم القوي في وسائل التواصل الإجتماعي وتصدرت الهاشتاقات السعودية الترند العالمي بمشاركات تجاوزت نصف مليون تغريده فيما تصدر وسم «#كلنا_سلمان_كلنا_محمد» الترند في تويتر، خاصة في خارطة الشرق الأوسط ومنطقة الخليج العربي في سجل اللحظات الخاص في منصة تويتر. وسجلت الأوامر الملكية اهتمام خاص في الأسرة السعودية وفق تعريف الرؤية السعودية 2030 كونها نواة المجتمع، وتمثل الحاضنة الأولى للأبناء، والراعي الرئيس لاحتياجاتهم، والحامي للمجتمع من التفكك من خلال صرف العلاوة السنوية للموظفين المدنيين والعسكريين وبدل غلاء معيشة، ولعلّ أبرز ما يميّز مجتمعنا التزامه بالمبادئ والقيم الإسلامية، وقوة روابطه الأسرية وامتدادها، مما يحثّ على تزويد الأسرة بعوامل النجاح اللازمة لتمكينها من رعاية أبنائها وتنمية ملكاتهم وقدراتهم.