آل الشيخ: الحملات لا تزيدني إلا قوة وشراسة على أعداء الوطن
أكد أن الهيئة لم تتحمل تكاليف حفلة المنتخب.. وكشف حقيقة موضوع الأهلي
الأحد / 20 / ربيع الثاني / 1439 هـ الاحد 07 يناير 2018 02:07
متعب العواد (حائل) Motabalawwd@
نفض رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ غبار الشائعات العالقة في أجواء وسائل التواصل الاجتماعي، وقال في سلسلة تغريدات، إنه سكت كثيرا على شائعات تم ترويجها خلال الفترة الماضية.
مبينا أن تكلفة حفلة الهيئة التي أقيمت للمنتخب السعودي بمناسبة تأهله لمونديال كأس العالم 2018 بروسيا، لم تتجاوز 4 ملايين ريال، تمت تغطيتها عن طريق الرعاة، دون أن تتحمل الهيئة العامة للرياضة ريالا واحدا، مبديا استغرابه ما يتردد في السوشيال ميديا بأنه تجاوز 100 مليون أو 200 مليون، واصفا تلك الشائعات بالأمر المضحك.
وأضاف آل الشيخ، بأن مشروع النادي الأهلي في مصر هو عبارة عن مجموعة مستثمرين من السعودية والإمارات ومصر، قدموا هذا المشروع وهم القائمون عليه، ومهمتي كرئيس للاتحاد العربي تسهيل هذه المهمة، والمملكة لم تدفع ريالا واحدا في هذا المشروع. وبين أن الاتحاد العربي ليس مجرد تنظيم بطولات يحييها في عام وتتوقف لأعوام أخرى، وإنما دوري ودور زملائي هو المساهمة في صناعة استثمار حقيقي لمشاريع رياضية قادرة على تنمية الرياضة في الوطن العربي.
وفي الشأن المحلي، استرسل رئيس الهيئة بقوله، كل الأندية السعودية تم دعمها وهذا الدعم ليس بالضرورة الإعلان عنه، لكنني شخصيا أعرف ماذا يجب علينا في هيئة الرياضة تجاهها.
وتساءل، هل تعلمون جميعا موقفي الواضح تجاه الدويلة، والذي أدى لقيام إعلام الظل وخلايا عزمي بنشر أكاذيب وافتراءات في كل أمر يخصني، وتجاوز ذلك لحياتي الشخصية والعائلية، وهذا أهون ثمن أدفعه في سبيل وطني؟ وأضاف، ولهم أقول: هذه الحملات لا تزيدني إلا قوة وشراسة على أعداء الوطن.
مختتما كشفه للحقائق برسالة إلى جماهير النادي الأهلي، قال فيها «إلى جمهور الأهلي العزيز.. قدمت الهيئة الكثير للنادي وستقدم أكثر، والهيئة معكم ليكون النادي لكم أنتم وليس لمن يحاولون أن يجعلوه أملاكا شخصية يتصرفون فيها بطريقتهم، ويحاولون إبعادكم عن دعمه في مبادرة «ادعم_ناديك»، ليثبتوا أن النادي لا يسير إلا بهم وبوجودهم، هذا ناديكم وأنتم أصحاب القرار».
مبينا أن تكلفة حفلة الهيئة التي أقيمت للمنتخب السعودي بمناسبة تأهله لمونديال كأس العالم 2018 بروسيا، لم تتجاوز 4 ملايين ريال، تمت تغطيتها عن طريق الرعاة، دون أن تتحمل الهيئة العامة للرياضة ريالا واحدا، مبديا استغرابه ما يتردد في السوشيال ميديا بأنه تجاوز 100 مليون أو 200 مليون، واصفا تلك الشائعات بالأمر المضحك.
وأضاف آل الشيخ، بأن مشروع النادي الأهلي في مصر هو عبارة عن مجموعة مستثمرين من السعودية والإمارات ومصر، قدموا هذا المشروع وهم القائمون عليه، ومهمتي كرئيس للاتحاد العربي تسهيل هذه المهمة، والمملكة لم تدفع ريالا واحدا في هذا المشروع. وبين أن الاتحاد العربي ليس مجرد تنظيم بطولات يحييها في عام وتتوقف لأعوام أخرى، وإنما دوري ودور زملائي هو المساهمة في صناعة استثمار حقيقي لمشاريع رياضية قادرة على تنمية الرياضة في الوطن العربي.
وفي الشأن المحلي، استرسل رئيس الهيئة بقوله، كل الأندية السعودية تم دعمها وهذا الدعم ليس بالضرورة الإعلان عنه، لكنني شخصيا أعرف ماذا يجب علينا في هيئة الرياضة تجاهها.
وتساءل، هل تعلمون جميعا موقفي الواضح تجاه الدويلة، والذي أدى لقيام إعلام الظل وخلايا عزمي بنشر أكاذيب وافتراءات في كل أمر يخصني، وتجاوز ذلك لحياتي الشخصية والعائلية، وهذا أهون ثمن أدفعه في سبيل وطني؟ وأضاف، ولهم أقول: هذه الحملات لا تزيدني إلا قوة وشراسة على أعداء الوطن.
مختتما كشفه للحقائق برسالة إلى جماهير النادي الأهلي، قال فيها «إلى جمهور الأهلي العزيز.. قدمت الهيئة الكثير للنادي وستقدم أكثر، والهيئة معكم ليكون النادي لكم أنتم وليس لمن يحاولون أن يجعلوه أملاكا شخصية يتصرفون فيها بطريقتهم، ويحاولون إبعادكم عن دعمه في مبادرة «ادعم_ناديك»، ليثبتوا أن النادي لا يسير إلا بهم وبوجودهم، هذا ناديكم وأنتم أصحاب القرار».