«العائلات» يُفعّلن حضورهن للملاعب.. وينتصرن على «المتخوفين»
الجمعة / 26 / ربيع الثاني / 1439 هـ السبت 13 يناير 2018 00:20
عكاظ (جدة)
فعّلَت العائلات رسمياً إحدى القرارات المهمة والتاريخية التي حظين بها في عام 2017 والمتمثلة في السماح لهن بالحضور إلى الملاعب، وسجلن حضوراً مبهراً في أول مباراة رسمية تتاح لهن فيها التواجد في مدرجات الملاعب السعودية، وبددن بحضورهن الفعال مخاوف المتربصين وهواجس المناوئين لحضورهن، بعد أن تواجدن بشكل مميز وسلس دون أن أي إشكالات أو سلبيات تذكر.
وفيما يترقبن بلهفة تفعيل بقية القرارات التي صدرت، سيكون عام 2018 استثنائياً على المرأة السعودية في انتظار تمكينها من قيادة السيارة ودخول عدة قرارات حيز التنفيذ.
ووضعت المرأة السعودية قدمها في الملاعب الرياضية لحضور مباريات كرة القدم لأول مرة، اليوم (الجمعة) في جدة، بعد أن أوفت الهيئة العامة للرياضة بوعدها الذي قطعته في 29 من أكتوبر الماضي، بعد الإعلان الرسمي عن البدء في تهيئة ثلاثة ملاعب في الرياض وجدة والدمام لتكون جاهزة لدخول العائلات وفقاً لضوابط خاصة في ٢٠١٨، طاوية حقبة من المطالبات التي نادت بها في السنوات الماضية.
ولا يغيب عن مواقع التواصل الاجتماعي نسب المشجعات اللافتة، التي تتفاعل مع فوز أو خسارة فرقها بشكل جاد، وذلك أيضا ما تعكسه مبيعات متاجر الأندية التي خصصت أركاناً لأزياء نسائية رياضية تحمل شعاراتها.
لم يعد ثمة شك بأن الحضور الجماهيري النسائي إضافة ثرية تسهم في رفد الأندية والملاعب بعوائد جيدة بحسب المتوقع، فضلاً عن ما سيتمخض عن ذلك من جوانب تسويقية واستثمارية ستشهدها بيئة الملاعب بغية استهداف العائلات بصفتهن قوة شرائية مؤثرة، فضلاً عن دعمها الرياضي عبر الحضور الذي سيزيد مداخيل الأندية من حيث الحضور الجماهيري الذي شهد في الآونة الأخيرة تراجعاً لافتاً.
وفيما يترقبن بلهفة تفعيل بقية القرارات التي صدرت، سيكون عام 2018 استثنائياً على المرأة السعودية في انتظار تمكينها من قيادة السيارة ودخول عدة قرارات حيز التنفيذ.
ووضعت المرأة السعودية قدمها في الملاعب الرياضية لحضور مباريات كرة القدم لأول مرة، اليوم (الجمعة) في جدة، بعد أن أوفت الهيئة العامة للرياضة بوعدها الذي قطعته في 29 من أكتوبر الماضي، بعد الإعلان الرسمي عن البدء في تهيئة ثلاثة ملاعب في الرياض وجدة والدمام لتكون جاهزة لدخول العائلات وفقاً لضوابط خاصة في ٢٠١٨، طاوية حقبة من المطالبات التي نادت بها في السنوات الماضية.
ولا يغيب عن مواقع التواصل الاجتماعي نسب المشجعات اللافتة، التي تتفاعل مع فوز أو خسارة فرقها بشكل جاد، وذلك أيضا ما تعكسه مبيعات متاجر الأندية التي خصصت أركاناً لأزياء نسائية رياضية تحمل شعاراتها.
لم يعد ثمة شك بأن الحضور الجماهيري النسائي إضافة ثرية تسهم في رفد الأندية والملاعب بعوائد جيدة بحسب المتوقع، فضلاً عن ما سيتمخض عن ذلك من جوانب تسويقية واستثمارية ستشهدها بيئة الملاعب بغية استهداف العائلات بصفتهن قوة شرائية مؤثرة، فضلاً عن دعمها الرياضي عبر الحضور الذي سيزيد مداخيل الأندية من حيث الحضور الجماهيري الذي شهد في الآونة الأخيرة تراجعاً لافتاً.