بريدة: «الكاوبوي» يُعري الإرهابيين على مسرح مفتوح
الأحد / 27 / ربيع الثاني / 1439 هـ الاحد 14 يناير 2018 03:11
«عكاظ» (بريدة) okaz_online@
نجح مسرح الكاوبوي في تعرية الإرهاب، ومحاكاة مأساة الوطن مع جرائم الإرهابيين والفكر الضال، ليجد تفاعلا وسط زوار أروقة مهرجان ربيع بريدة 39.
وأبرزت المسارح المفتوحة قصصا مثيرة، نالت استحسان الحضور من العائلات الذين اكتظت بهم المدرجات المتعطشة للفن المسرحي، إذ قدم فواصل استعراضية ضاحكة، وقصصا قصيرة هادفة يقدمها الممثلون بملابس تنكرية، ويتخلل ذلك عدد من المسابقات والجوائز، ويقدم المسرح الثالث عرض مسرحية «إبريق الأمنيات» الموجهة للطفل، ويقدم له كبسولات تربوية واجتماعية بقالب كوميدي.
وبيّن مخرج مسرحية الكاوبوي محمد اليحيا أن فكرة المسرحية جاءت لإيصال رسالة للمتلقي أن الوطن وأمنه مسؤولية الجميع، مشيرا إلى تقديم عرضين للمسرحية، ويستقبل شباك التذاكر خلال العرض الواحد من 800 إلى 1000 شخص، مؤكداً أن هذا يدعوهم لتقديم المزيد في هذا الفن، خصوصاً مع توفر المواهب الفنية الشابة والبيئة الخصبة.
وبلغ عدد زوار المهرجان لليوم الثاني أكثر من 31 ألف زائر، في مؤشر حقيقي على أن المهرجان يتجه نحو تسجيل رقم قياسي في أعداد الزوار، على مستوى مهرجانات المملكة.
وأوضح رئيس اللجنة الإشرافية للمهرجان الدكتور إبراهيم العبدالرزاق أن توافد آلاف الزوار على أرض المهرجان يبرز المكانة المهمة والمؤثرة التي يمتاز بها المهرجان؛ باعتباره أحد العلامات الفارقة على خارطة السياحة البيئية بين مهرجانات المملكة.
وأشار إلى أن مثل تلك الأرقام تشكل تحديا كبيرا أمام جميع الجهات المشاركة، واللجان العاملة في المهرجان، وتعكس حجم المسؤولية الكبيرة التي يتصدى لها المنظمون والمشغلون للبرامج والفعاليات، كونها أرقاما تدل دلالة واضحة على أن الزائر والسائح بادرا بالحضور، وباتا ينتظران الإنجاز والإبداع والتجديد.
وأكد العبدالرزاق أن جميع اللجان العاملة، والفرق الإشرافية، والجهات الحكومية والخاصة المشاركة في المهرجان تبذل أقصى الجهود والخبرات؛ لتحقيق رضا وتطلع زوار المهرجان، من الشباب والأسر؛ وتعزيز الثقة المتبادلة لما فيه استمرارية التميز والنجاح.
وأبرزت المسارح المفتوحة قصصا مثيرة، نالت استحسان الحضور من العائلات الذين اكتظت بهم المدرجات المتعطشة للفن المسرحي، إذ قدم فواصل استعراضية ضاحكة، وقصصا قصيرة هادفة يقدمها الممثلون بملابس تنكرية، ويتخلل ذلك عدد من المسابقات والجوائز، ويقدم المسرح الثالث عرض مسرحية «إبريق الأمنيات» الموجهة للطفل، ويقدم له كبسولات تربوية واجتماعية بقالب كوميدي.
وبيّن مخرج مسرحية الكاوبوي محمد اليحيا أن فكرة المسرحية جاءت لإيصال رسالة للمتلقي أن الوطن وأمنه مسؤولية الجميع، مشيرا إلى تقديم عرضين للمسرحية، ويستقبل شباك التذاكر خلال العرض الواحد من 800 إلى 1000 شخص، مؤكداً أن هذا يدعوهم لتقديم المزيد في هذا الفن، خصوصاً مع توفر المواهب الفنية الشابة والبيئة الخصبة.
وبلغ عدد زوار المهرجان لليوم الثاني أكثر من 31 ألف زائر، في مؤشر حقيقي على أن المهرجان يتجه نحو تسجيل رقم قياسي في أعداد الزوار، على مستوى مهرجانات المملكة.
وأوضح رئيس اللجنة الإشرافية للمهرجان الدكتور إبراهيم العبدالرزاق أن توافد آلاف الزوار على أرض المهرجان يبرز المكانة المهمة والمؤثرة التي يمتاز بها المهرجان؛ باعتباره أحد العلامات الفارقة على خارطة السياحة البيئية بين مهرجانات المملكة.
وأشار إلى أن مثل تلك الأرقام تشكل تحديا كبيرا أمام جميع الجهات المشاركة، واللجان العاملة في المهرجان، وتعكس حجم المسؤولية الكبيرة التي يتصدى لها المنظمون والمشغلون للبرامج والفعاليات، كونها أرقاما تدل دلالة واضحة على أن الزائر والسائح بادرا بالحضور، وباتا ينتظران الإنجاز والإبداع والتجديد.
وأكد العبدالرزاق أن جميع اللجان العاملة، والفرق الإشرافية، والجهات الحكومية والخاصة المشاركة في المهرجان تبذل أقصى الجهود والخبرات؛ لتحقيق رضا وتطلع زوار المهرجان، من الشباب والأسر؛ وتعزيز الثقة المتبادلة لما فيه استمرارية التميز والنجاح.