مقاتلات قطرية تعترض طائرتين مدنيتين إماراتيتين متجهتين إلى المنامة
الاثنين / 28 / ربيع الثاني / 1439 هـ الاثنين 15 يناير 2018 12:20
«عكاظ» (النشر الإلكتروني)
تلقت الهيئة العامة للطيران المدني في دولة الإمارات العربية المتحدة صباح اليوم (الاثنين) بلاغاً من إحدى الناقلات الوطنية أن إحدى طائراتها خلال رحلتها الاعتيادية المتجهة إلى المنامة وأثناء تحليقها في المسارات المعتادة، تم اعتراضها من قبل مقاتلات قطرية في تهديد سافر وخطير لسلامة الطيران المدني وخرق واضح للقوانين والاتفاقيات الدولية.
وذكرت الهيئة في بيان لها -وفقا لوكالة أنباء الإمارات (وام)- أن الرحلة المذكورة هي رحلة اعتيادية مجدولة ومعروفة المسار ومستوفية لجميع الموافقات والتصاريح اللازمة والمتعارف عليها دوليا.
وأكدت الهيئة أن دولة الإمارات العربية المتحدة ترفض هذا التهديد لسلامة حركة الطيران وستتخذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة لضمان أمن وسلامة حركة الطيران المدني.
وفي السياق، أبلغت الهيئة العامة للطيران المدني في الإمارات بقيام المقاتلات القطرية باعتراض طائرة مدنية ثانية خلال مرحلة نزولها إلى مطار البحرين الدولي في رحلة اعتيادية مجدولة ومعروفة المسار ومستوفية للموافقات والتصاريح اللازمة والمتعارف عليها دوليا في تكرار تهديد سلامة الطيران المدني وتكرار الخرق الواضح للقوانين والاتفاقيات الدولية.
وتعد الهيئة العامة للطيران المدني هذه الواقعة بمثابة خرق خطير ومتجدد للاتفاقيات الدولية وسلامة حركة الطائرات المدنية.. وتدرس الهيئة الخيارات القانونية المتاحة لدى المنظمة الدولية للطيران المدني (الإيكاو) والمنظمات الأخرى ذات الصلة.
وذكرت الهيئة في بيان لها -وفقا لوكالة أنباء الإمارات (وام)- أن الرحلة المذكورة هي رحلة اعتيادية مجدولة ومعروفة المسار ومستوفية لجميع الموافقات والتصاريح اللازمة والمتعارف عليها دوليا.
وأكدت الهيئة أن دولة الإمارات العربية المتحدة ترفض هذا التهديد لسلامة حركة الطيران وستتخذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة لضمان أمن وسلامة حركة الطيران المدني.
وفي السياق، أبلغت الهيئة العامة للطيران المدني في الإمارات بقيام المقاتلات القطرية باعتراض طائرة مدنية ثانية خلال مرحلة نزولها إلى مطار البحرين الدولي في رحلة اعتيادية مجدولة ومعروفة المسار ومستوفية للموافقات والتصاريح اللازمة والمتعارف عليها دوليا في تكرار تهديد سلامة الطيران المدني وتكرار الخرق الواضح للقوانين والاتفاقيات الدولية.
وتعد الهيئة العامة للطيران المدني هذه الواقعة بمثابة خرق خطير ومتجدد للاتفاقيات الدولية وسلامة حركة الطائرات المدنية.. وتدرس الهيئة الخيارات القانونية المتاحة لدى المنظمة الدولية للطيران المدني (الإيكاو) والمنظمات الأخرى ذات الصلة.