إندونيسيا تجذب 150 ألف سعودي
الثلاثاء / 29 / ربيع الثاني / 1439 هـ الثلاثاء 16 يناير 2018 19:53
جمال الدوبحي (كوالالمبور) dobahi@
كشف سفير خادم الحرمين الشريفين في إندونيسيا أسامة الشعيبي أن عدد السياح السعوديين لإندونيسيا يفوق 150 ألف سائح على مدار العام، لافتا إلى أن جاكرتا تعمل على جذب المستثمرين السعوديين خصوصا والأجانب عموما.
جاء ذلك خلال انطلاق فعاليات الملتقى العقاري الأول لرجال الأعمال السعوديين للاستثمار في إندونيسيا أخيرا، بحضور رئيس مجلس الشورى الإندونيسي ذو الكفلي حسنن، ووزير المواصلات والنقل بودي سومارين، وحاكم جاكرتا الدكتور أنيس باسويدان، ونائبه ساندياغا أونو.
وأكد السفير الشعيبي أن حجم الميزان التجاري بين البلدين الشقيقين زاد من 3 مليارات دولار ليصل إلى أكثر من 9 مليارات دولار.
ونوه بالاتفاقيات التي وقعت خلال زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبلغت 11 اتفاقية ما بين تجارية، واقتصادية، وعلمية، إضافة إلى الاتفاقيات الأمنية والتدريبية وكذلك اتفاقيات تكرير الزيت.
ولفت إلى أن إندونيسيا تتميز بتعدد فرص الاستثمار في الأرخبيل الإندونيسي؛ بسبب تعدد الجزر الإندونيسية، التي يصل عددها إلى أكثر من 17 ألف جزيرة؛ ما يعطي فرصة كبيرة في تنوع الاستثمار الاقتصادي في العقار، والنقل، والمواصلات، وتجارة العود، والزيوت بأنواعها، إضافة إلى الاستثمار في المواد الغذائية ومواد البناء والكماليات.
جاء ذلك خلال انطلاق فعاليات الملتقى العقاري الأول لرجال الأعمال السعوديين للاستثمار في إندونيسيا أخيرا، بحضور رئيس مجلس الشورى الإندونيسي ذو الكفلي حسنن، ووزير المواصلات والنقل بودي سومارين، وحاكم جاكرتا الدكتور أنيس باسويدان، ونائبه ساندياغا أونو.
وأكد السفير الشعيبي أن حجم الميزان التجاري بين البلدين الشقيقين زاد من 3 مليارات دولار ليصل إلى أكثر من 9 مليارات دولار.
ونوه بالاتفاقيات التي وقعت خلال زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبلغت 11 اتفاقية ما بين تجارية، واقتصادية، وعلمية، إضافة إلى الاتفاقيات الأمنية والتدريبية وكذلك اتفاقيات تكرير الزيت.
ولفت إلى أن إندونيسيا تتميز بتعدد فرص الاستثمار في الأرخبيل الإندونيسي؛ بسبب تعدد الجزر الإندونيسية، التي يصل عددها إلى أكثر من 17 ألف جزيرة؛ ما يعطي فرصة كبيرة في تنوع الاستثمار الاقتصادي في العقار، والنقل، والمواصلات، وتجارة العود، والزيوت بأنواعها، إضافة إلى الاستثمار في المواد الغذائية ومواد البناء والكماليات.