جدة: مسجد السنابل في مستنقع صرف
المجاري آذت المصلين وأعاقت حركتهم
الأربعاء / 30 / ربيع الثاني / 1439 هـ الأربعاء 17 يناير 2018 03:03
أحمد المقدام (جدة)aahhmaaad@
تطوق مياه الصرف الصحي مسجد السنابل (شمال الواجهة البحرية في جدة)، مصدرة للمصلين الروائح الكريهة، فضلا عن التلوث البصري الذي تحدثه في المكان.
وانتقد عدد من السكان الإهمال الذي يعانيه الجامع، مطالبين الجهات المختصة ومنها الأمانة وشركة المياه الوطنية وفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد معالجة مشكلة الصرف الصحي التي تطوقه من كل جانب وتؤذي المصلين، وتعيق حركتهم.
واستغرب ناصر السعيدي تدفق مياه المجاري حول المسجد، متسائلا عن الجهة المعنية بالمشكلة التي تتفاقم يوما بعد آخر دون أن تتحرك لعلاجها.
وذكر أن الروائح الكريهة تؤذيهم وتعيقهم عن الوصول إلى المسجد، مشددا على أهمية إنهاء الأذى الذي لحق بهم.
وقال: لا نعرف الجهة المسؤولة عن هذه المشكلة، فهل هي شركة المياه الوطنية أم وزارة الشؤون الإسلامية، وما يهمنا هو إزالة التلوث الذي يحاصر المسجد.
واستاء أحمد علي، من بقاء مياه الصرف الصحي حول مسجد السنابل، دون أن تتحرك الجهات المعنية لإيجاد الحلول الجذرية لها.
وبين علي أنهم يجدون صعوبة بالغة في الوصول إلى المسجد السنابل، بسبب مياه المجاري، راجيا الالتفات إلى المشكلة باهتمام والسعي لإيجاد حلول جذرية لها.
ورأى خالد الياسري، أن مياه الصرف تخدش المنظر الجمالي والروحاني، مطالبا وزارة الشؤون الإسلامية التحرك سريعا لمعالجة المشكلة التي أزعجتهم.
وأشار إلى أن التلوث صرف المصلين عن أداء الفروض، خصوصا بعد أن انتشرت الروائح الكريهة في المكان، إضافة إلى أنها تحد من تحركهم في المنطقة المحيطة به.
وانتقد عدد من السكان الإهمال الذي يعانيه الجامع، مطالبين الجهات المختصة ومنها الأمانة وشركة المياه الوطنية وفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد معالجة مشكلة الصرف الصحي التي تطوقه من كل جانب وتؤذي المصلين، وتعيق حركتهم.
واستغرب ناصر السعيدي تدفق مياه المجاري حول المسجد، متسائلا عن الجهة المعنية بالمشكلة التي تتفاقم يوما بعد آخر دون أن تتحرك لعلاجها.
وذكر أن الروائح الكريهة تؤذيهم وتعيقهم عن الوصول إلى المسجد، مشددا على أهمية إنهاء الأذى الذي لحق بهم.
وقال: لا نعرف الجهة المسؤولة عن هذه المشكلة، فهل هي شركة المياه الوطنية أم وزارة الشؤون الإسلامية، وما يهمنا هو إزالة التلوث الذي يحاصر المسجد.
واستاء أحمد علي، من بقاء مياه الصرف الصحي حول مسجد السنابل، دون أن تتحرك الجهات المعنية لإيجاد الحلول الجذرية لها.
وبين علي أنهم يجدون صعوبة بالغة في الوصول إلى المسجد السنابل، بسبب مياه المجاري، راجيا الالتفات إلى المشكلة باهتمام والسعي لإيجاد حلول جذرية لها.
ورأى خالد الياسري، أن مياه الصرف تخدش المنظر الجمالي والروحاني، مطالبا وزارة الشؤون الإسلامية التحرك سريعا لمعالجة المشكلة التي أزعجتهم.
وأشار إلى أن التلوث صرف المصلين عن أداء الفروض، خصوصا بعد أن انتشرت الروائح الكريهة في المكان، إضافة إلى أنها تحد من تحركهم في المنطقة المحيطة به.