280 أسرة تسوِّق منتجاتها في رالي حائل
الخميس / 01 / جمادى الأولى / 1439 هـ الخميس 18 يناير 2018 02:11
بشير الزويمل (حائل) bsheerAlzwaiml@
أتاحت جمعية الأسر المنتجة (إنتاج) الفرصة لأكثر من 280 أسرة للمشاركة في الفعاليات المصاحبة لرالي حائل 2018، لعرض وتسويق منتجاتها في مهن وحرف مختلفة دون تكاليف أو رسوم مالية، كما تعرض جمعية الأسر المنتجة خطوط الإنتاج الخاصة بالجمعية بجميع المنتجات، ومنها معمل الخياطة ومعروضاته الذي يشهد إقبالا كبيرا من المستهلكين والزوار.
وأكد رئيس جمعية الأسر المنتجة فيصل الرمالي أن الجمعية فتحت المجال لأكثر من 280 أسرة للمشاركة مجانا في فعاليات رالي حائل 2018 دون تكاليف أو رسوم مالية، وذلك لتسويق منتجاتها بشكل مميز وجاذب من خلال نافذة الأسواق الشعبية التي تعد الأقوى لتسويق منتجات الأسر، والتي تشتمل على دورات في الدعاية والإعلان، وتصميم وتغليف الهدايا، وفن صناعة البخور والعطور والتجميل، وتصميم وبيع الأزياء، والتصوير الفوتوغرافي، والرسم، والأكلات الشعبية المتنوعة.
وأشار إلى أن جميع المشاركات مقيدات في الجمعية وحصلن على الشهادة الصحية للمشاركة، كاشفا عن تخصيص موقع للأسر المنتجة وتجهيزه بجميع الاحتياجات ووفق اشتراطات السلامة، مؤكدا أن الحدث الرياضي الأبرز بالمنطقة يعد من أهم الروافد الاقتصادية المهمة للأسر، كونه فرصة تتكرر بالعام مرة واحدة لتسويق منتجاتهن، إذ تستعد الأسر المنتجة لهذا الرافد قبل انطلاقته بزمن كاف، بعد أن أسهم في تغيير بعض المفاهيم الخاطئة المتعلقة بالعمل والبيع والتسويق التي كان يراها البعض في السابق من الأمور المخجلة أو تندرج تحت ثقافة «العيب»، أما الآن فقد بدأت الكثير من هذه المفاهيم تتبدل إلى السباق على هذه الأعمال، فبات ما كان ممنوعا ومحفوفا بالعيب في زمن مضى أمرا عاديا ومشجعا للعمل فيه في وقتنا الحالي، لافتا إلى أن مختلف المواقع والفعاليات المصاحبة لرالي حائل تشهد كثافة كبيرة من العاملين والمتسوقين من الرجال والنساء والأطفال بمختلف الفئات العمرية.
ولفت إلى أن هناك أسرا شاركت العام الماضي ولم تشارك هذا العام كونها حصلت على التسويق الكافي وهي تعمل الآن وتسوق من المنزل.
وأكد رئيس جمعية الأسر المنتجة فيصل الرمالي أن الجمعية فتحت المجال لأكثر من 280 أسرة للمشاركة مجانا في فعاليات رالي حائل 2018 دون تكاليف أو رسوم مالية، وذلك لتسويق منتجاتها بشكل مميز وجاذب من خلال نافذة الأسواق الشعبية التي تعد الأقوى لتسويق منتجات الأسر، والتي تشتمل على دورات في الدعاية والإعلان، وتصميم وتغليف الهدايا، وفن صناعة البخور والعطور والتجميل، وتصميم وبيع الأزياء، والتصوير الفوتوغرافي، والرسم، والأكلات الشعبية المتنوعة.
وأشار إلى أن جميع المشاركات مقيدات في الجمعية وحصلن على الشهادة الصحية للمشاركة، كاشفا عن تخصيص موقع للأسر المنتجة وتجهيزه بجميع الاحتياجات ووفق اشتراطات السلامة، مؤكدا أن الحدث الرياضي الأبرز بالمنطقة يعد من أهم الروافد الاقتصادية المهمة للأسر، كونه فرصة تتكرر بالعام مرة واحدة لتسويق منتجاتهن، إذ تستعد الأسر المنتجة لهذا الرافد قبل انطلاقته بزمن كاف، بعد أن أسهم في تغيير بعض المفاهيم الخاطئة المتعلقة بالعمل والبيع والتسويق التي كان يراها البعض في السابق من الأمور المخجلة أو تندرج تحت ثقافة «العيب»، أما الآن فقد بدأت الكثير من هذه المفاهيم تتبدل إلى السباق على هذه الأعمال، فبات ما كان ممنوعا ومحفوفا بالعيب في زمن مضى أمرا عاديا ومشجعا للعمل فيه في وقتنا الحالي، لافتا إلى أن مختلف المواقع والفعاليات المصاحبة لرالي حائل تشهد كثافة كبيرة من العاملين والمتسوقين من الرجال والنساء والأطفال بمختلف الفئات العمرية.
ولفت إلى أن هناك أسرا شاركت العام الماضي ولم تشارك هذا العام كونها حصلت على التسويق الكافي وهي تعمل الآن وتسوق من المنزل.