الحارة الشامية تتصدر «ليالي شرقية»
خطفت أنظار الجماهير الحاضرة
الجمعة / 02 / جمادى الأولى / 1439 هـ الجمعة 19 يناير 2018 03:10
«عكاظ» (الدمام) okazdammam1@
توجهت أنظار جماهير مهرجان «ليالي شرقية» الذي تنظمه أمانة المنطقة الشرقية بمنتزه الملك عبدالله بالواجهة البحرية بالدمام، لمعرفة مصير الحبكة الدرامية لشخصية «الواوي»، إذ انتهى المقطع التمثيلي بمقتله، لعدم قدرته على الوفاء لأهل حارته، وتابعت الشخصيات المشاركة في اليوم السادس على التوالي فعاليات «بلاد الشام»، بتواصل للألحان الحلبية والدراما التي عكست البيئة الاجتماعية، ومضامين العادات والتقاليد لأهل الشام، سواء في المأكل والمشرب واللباس، إلى أن تمكنوا من الكشف عن أسباب تعلق المشاهد العربي بالدراما السورية عموما.
ومن ثنايا العراضة الشامية، اجتمع السوريون من جديد على رائحة الهيل. يقول الواوي: أشارك في مقطع تمثيلي ليجسد البيئة الشامية الحقيقية، وحب أهل الشام لموطنهم، فكل كلماتنا في قلب الدراما لها دلالات تاريخية عريقة، مسلسلات البيئة الشامية هي نمط شائع في الدراما السورية من المسلسلات التي توثق حياة دمشق في سورية، وتتبوأ هذه الأعمال في كل موسم درامي مركز الصدارة وتحظى بمتابعة جماهيرية كبيرة، خصوصا من المشاهد الخليجي، الذي أثبت حبه لهذه البيئة وتعطشه لمعرفة خباياها والتعرف عليها، وبالحس الفكاهي المتميز الذي تحمله.
من جهة أخرى، أطرب الشاب فريد القصاص، جماهيره، بالقدود الحلبية، التي تعتبر من الألوان الفنية الأصيلة التي ما زال يقبل عليها الجمهور العربي، وتنتعش بها الحفلات الفنية، كما يجد هذا اللون الفني إقبالاً كبيراً من قبل الجمهور العربي.
وفي السياق ذاته، شاركت فرقة نغم للفتيات في مهرجان ليالي شرقية، عبر تقديم مقاطع فلكلورية وغنائية بموسيقى شعبية، مرددات «الله أكبر ارفعوا راية التوحيد الأخضر، فالشهادة لنا شرف مسطر، تحيا بلادي السعودية براية الخفاق الأخضر»، وتابعت الفتيات مقطوعاتهن الغنائية، التي تهدف إلى التمسك بالهوية الوطنية، وزرع الإيجابيات في نفوس الناشئة، ليفتخر كل سعودي بأصله وتاريخ بلاده «أنا بنت السعودية ديني عز وتقدمي احترامي، تحيا بلادي»، ووسط تصفيق من الجماهير، رددت الفتيات «الله أكبر الله أكبر، بلادنا بلاد العز»، فيما قدم فريق طلابي من المجمع التعليمي (مجمع الأمير محمد بن فهد) فقرة شعبية وأغاني تراثية عن تاريخ المملكة، ورفعوا راية التوحيد.
ومن ثنايا العراضة الشامية، اجتمع السوريون من جديد على رائحة الهيل. يقول الواوي: أشارك في مقطع تمثيلي ليجسد البيئة الشامية الحقيقية، وحب أهل الشام لموطنهم، فكل كلماتنا في قلب الدراما لها دلالات تاريخية عريقة، مسلسلات البيئة الشامية هي نمط شائع في الدراما السورية من المسلسلات التي توثق حياة دمشق في سورية، وتتبوأ هذه الأعمال في كل موسم درامي مركز الصدارة وتحظى بمتابعة جماهيرية كبيرة، خصوصا من المشاهد الخليجي، الذي أثبت حبه لهذه البيئة وتعطشه لمعرفة خباياها والتعرف عليها، وبالحس الفكاهي المتميز الذي تحمله.
من جهة أخرى، أطرب الشاب فريد القصاص، جماهيره، بالقدود الحلبية، التي تعتبر من الألوان الفنية الأصيلة التي ما زال يقبل عليها الجمهور العربي، وتنتعش بها الحفلات الفنية، كما يجد هذا اللون الفني إقبالاً كبيراً من قبل الجمهور العربي.
وفي السياق ذاته، شاركت فرقة نغم للفتيات في مهرجان ليالي شرقية، عبر تقديم مقاطع فلكلورية وغنائية بموسيقى شعبية، مرددات «الله أكبر ارفعوا راية التوحيد الأخضر، فالشهادة لنا شرف مسطر، تحيا بلادي السعودية براية الخفاق الأخضر»، وتابعت الفتيات مقطوعاتهن الغنائية، التي تهدف إلى التمسك بالهوية الوطنية، وزرع الإيجابيات في نفوس الناشئة، ليفتخر كل سعودي بأصله وتاريخ بلاده «أنا بنت السعودية ديني عز وتقدمي احترامي، تحيا بلادي»، ووسط تصفيق من الجماهير، رددت الفتيات «الله أكبر الله أكبر، بلادنا بلاد العز»، فيما قدم فريق طلابي من المجمع التعليمي (مجمع الأمير محمد بن فهد) فقرة شعبية وأغاني تراثية عن تاريخ المملكة، ورفعوا راية التوحيد.